الرباط _ المغرب اليوم
يبدو أن الممثلة وعارضة الأزياء ليلى الحديوي استسلمت للقدر واقتنعت بخبر وفاة والدها في حادثة تدافع منى، حيث توجهت إلى الديار السعودية من أجل استلام جثة أبيها.
ويأتي سفر الحديوي، إلى العربية السعودية بعد جدل حول حقيقة وفاة والدها، مؤذن مسجد الحسن الثاني، حيث ستتعرف هناك على جثة والدها.
ودعت الحديوي في صفحتها على الـ "فيسبوك" بالرحمة لجميع موتى المسلمين، لاسيما الحجاج الذين قضوا في حادث منى الذي وصف بالفاجعة.