الرئيسية » سياحة وسفر
فندق "أميرة سفاجا"

القاهرة ـ محمود حماد

يتميّز فندق "أميرة سفاجا" في شمال سفاجا البحر الأحمر, بسحر المكان وسحر الطبيعة، وتوافره على العديد من الأنشطة التي يمكن ممارستها داخل الفندق وخارجه، سواء حمام السباحة، أو محلات للتسوّق داخل الفندق، أو تأجير سيارات.
ويقع الفندق في شارع الكورنيش شمال سفاجا، ويبعد مسافة 50 كيلو مترًا عن مطار الغردقة، وبدأ الفندق نشاطه في العام 1999، واستمر في نجاحه من خلال سياسة الإدارة التي كان هدفها تحقيق أفضل خدمة للعملاء.
ويضم "أميرة سفاجا"، 5 أجنحة فاخرة تجمع بين الغرف الفرديّة والمزدوجة والأجنحة العائلية وجميعها مجهّز بالتكييف والتليفون (داخلي وخارجيّ) والتلفزيون، كما يوجد طبق استقبال القنوات المحلية والعالمية، إلى جانب حمام خاص مجهّز بارد وساخن، بخلاف الإضائة المعدّة جيدًا من أجل رؤيه مريحة، مع إضافة أباجورة من أجل إضاءه خفيفة، فيما يحظى بمجموعة عمل على أعلى مستوى من الاحتراف، سواء من العاملين في الاستقبال أو الغرف أو المطاعم أو المرشدين الذين يتحدثون مختلف اللغات العالميّة، فالجميع يتمتّع بخبرة عالية في مجال الفندقة، وذلك حتى يتثنّى خدمة الضيوف على الوجه الأكمل.


ويُقدّم الفندق أشهر المأكولات المحلية والعالمية، حيث يمكن الاستمتاع بأشهى تلك المأكولات من خلال المطاعم داخل الفندق أو على الشاطئ أو على حمام السباحة، وفي المساء يمكن الاستمتاع بتناول العشاء داخل المطعم في الفندق أو في "التراس"، ويتوافر المكان على مطعم رئيس داخله، إلى جوار الحديقة الداخلية والمطاعم الأخرى، وأيضًا البار، كما يوجد مطعم على الشاطئ، ويتم حاليًا إنشاء صالة للرقص و"باربيكيو" بجوار الفندق، والمطعم الرئيس، مجهّز بـ 85 مقعدًا، بخلاف 70 مقعدًا في الحديقة، ويقدم المأكولات من خلال 3 وجبات على مدار اليوم، حيث يبدأ الإفطار من الساعة السابعة صباحًا وحتى الساعة العاشرة صباحًا، والغداء من الساعة الواحدة ظهرًا وحتى الساعة الثالثة عصرًا، والعشاء من الساعة السابعة مساءً وحتى الساعة العاشرة، كما يوجد مطعم الشاطئ، الذي يقع على منطقة شاطئ البحر، ويتسع لعدد 100 فرد، ويُقدّم وجبة "سناكس" من الساعة العاشرة صباحًا، وحتى غروب الشمس، ومطعم "حمام السباحة" ويقع على حمام السباحة مباشرة، حيث يقدم وجبة الغداء والسندويتشات والأطعمة الخفيفة من خلال القائمة المعدّة بعناية من قبل "الشيفات" لدى المطعم، لتتناسب مع وجود الزائر على حمام السباحة ويتسع المطعم لعدد 120 فردًا، ويشتمل المطعم على "بار وبرجولا حمام السباحة"، حيث يقدم المشروبات كافة من الساعة 11 صباحًا وحتى غروب الشمس، ويتسع لعدد 120 فردًا، ويضم أيضًا "التراس" حيث يقع داخل الفندق وخارجه ويفتح من الساعة الرابعة مساءً وحتى الساعة الواحدة صباحًا، ويتسع لعدد 90 فردًا.

View on Almaghribtoday.net

أخبار ذات صلة

وجهات سياحية مثالية للهروب من صخب الحياة اليومية
أبرز المواقع التي يمكن زيارتها سيرًا على الأقدام في…
أفضل الأوقات لزيارة "باريس الشرق" بودابست وتفقد مبانيها الفخمة…
فنلندا وجهه أوروبية مليئه بالنشاطات السياحية الجذابة
أبها وجهة سياحية سعودية مليئة بالمغامرات واستكشاف الطبيعة

اخر الاخبار

إنعقاد المؤتمر الدولي بالداخلة حول "المبادرة المغربية للحكم الذاتي
وزير الداخلية المغربي يدعو إلى التصدي للنقل "غير القانوني"…
رئيس الحكومة المغربي والشيخة المياسة يفتتحان منتدى الأعمال القطري…
إرسال دفعة إضافية من المساعدات المغربية إلى مدينة فالنسيا…

فن وموسيقى

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة…
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد عز…
هيفاء وهبي تعود إلى دراما رمضان بعد غياب 6 سنوات وتنتظر…
المغربية بسمة بوسيل تُشوّق جمهورها لأغنيتها الجديدة التي تستعد…

أخبار النجوم

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
أشرف عبدالباقي يعود للسينما بفيلم «مين يصدق» من إخراج…
أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام
هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

رياضة

محمد صلاح يتصدر ترتيب أفضل خمسة لاعبين أفارقة في…
كريستيانو رونالدو يعتلي صدارة هدافي دوري الأمم الأوروبية
محمد صلاح على رأس قائمة جوائز جلوب سوكر 2024
الهلال⁩ السعودي يتجاوز مانشستر يونايتد في تصنيف أندية العالم

صحة وتغذية

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات…
نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء…
هل تختلف ساعات نوم الأطفال عند تغيير التوقيت بين…

الأخبار الأكثر قراءة

أفضل 5 مواقع مناسبة للتخييم حول العالم لعشاق الطبيعة…
قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
مدينة سمارانغ وجهة مُفضلة للمسافرين الباحثين عن تجربة أكثر…
أمستردام تعد واحدة من أكثر المدن الأوروبية خضّرة في…
أوسلو وجهة سياحية مليئة بالمعالمّ الثقافية والطبيعية التي لا…