تطوان-المغرب اليوم
تحولت عطلة الصيف من متعة إلى عذاب بالنسبة للكثير من الأسر المغربية التي قصدت مدن شمال المملكة للإستجمام بشواطئها الساحرة المطلة على البحر الأبيض المتوسط .
وتسبب توافد عشرات الآف من الأسر المغربية دفعة واحدة بعد عطلة العيد، على مدن الشريط الساحلي من الجبهة مرورا بواد لاو، مارتيل ، المضيق إلى غاية الفنيدق، في تسجيل ازدحام خانق للسيارات بعدد من المحاور الطرقية.
كما ارتفعت أسعار كراء الشقق بشكل قياسي حيث وصلت إلى 2000 درهما وسط مدينة واد لاو و1000 درهم بمنطقة مكاد، فيما اضطرت بعض الأسر للمبيت داخل السيارات، ولجأ البعض للنوم على الكرتون في منطقة الجبهة الى حين إيجاد مكان للكراء.
وبات من الصعب ايجاد غرف بالفنادق القليلة بالمنطقة سواء عبر مواقع الانترنت أو الحجز مباشرة، هذا في ظل غياب منتجعات سياحية كبرى بالمنطقة على شاكلة أنطاليا التركية أو شرم الشيخ بمصر ، يمكنها استيعاب أعداد كبيرة من سياح الطبقة المتوسطة نظير أسعاتحولت عطلة الصيف من متعة إلى عذاب بالنسبة للكثير من الأسر المغربية التي قصدت مدن شمال المملكة للإستجمام بشواطئها الساحرة المطلة على البحر الأبيض المتوسط .
وتسبب توافد عشرات الآف من الأسر المغربية دفعة واحدة بعد عطلة العيد، على مدن الشريط الساحلي من الجبهة مرورا بواد لاو، مارتيل ، المضيق إلى غاية الفنيدق، في تسجيل ازدحام خانق للسيارات بعدد من المحاور الطرقية.
كما ارتفعت أسعار كراء الشقق بشكل قياسي حيث وصلت إلى 2000 درهما وسط مدينة واد لاو و1000 درهم بمنطقة مكاد، فيما اضطرت بعض الأسر للمبيت داخل السيارات، ولجأ البعض للنوم على الكرتون في منطقة الجبهة الى حين إيجاد مكان للكراء.
وبات من الصعب ايجاد غرف بالفنادق القليلة بالمنطقة سواء عبر مواقع الانترنت أو الحجز مباشرة، هذا في ظل غياب منتجعات سياحية كبرى بالمنطقة على شاكلة أنطاليا التركية أو شرم الشيخ بمصر ، يمكنها استيعاب أعداد كبيرة من سياح الطبقة المتوسطة نظير أسعار معقولة .
قد يهمك ايضا:
الأسر المغربية تسعى إلى قضاء عطلة عيد الأضحى في الفنادق والقرى السياحية
83% من الأسر المغربية تتوقّع ارتفاع نسبة البطالة خلال العام المقبل