الرباط-المغرب اليوم
جدل متنام حول المساعدات الإنسانية استأثر باهتمام النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، يتعلق باستخدام الوسائط الرقمية في القوافل الخيرية التي ترمي إلى تقديم يد العون للمعوزين بـ”المناطق النائية”، خاصة في ظل الظروف المناخية الحالية التي تسببت في عزلة الدواوير القروية.
وبعدما استعانت بعض الجمعيات بالهواتف النقالة لتوثيق الإعانات الغذائية المقدمة للسكان القرويين، انقسم نشطاء الشبكات الافتراضية بين مؤيد لتصوير عمليات توزيع المؤن بدعوى أنها تحثّ على “فعل الخير”، ومعارض لنشر صور النساء والأطفال أثناء تسلم المساعدات الإنسانية، في ما يشبه المن (شوفوني كندير الخير”.
وقد يهمك ايضا:
فيروس "كورونا" يؤدي بحياة سفير إيران السابق في الفاتيكان
"كورونا" تدفع حزب الاستقلال إلى طلب عقد اجتماع عاجل في البرلمان واستدعاء وزير الصحة