الرباط-المغرب اليوم
لجأت السلطات الجزائرية مرة أخرى للتصعيد، وذلك عبر انتشار جيشها قرب الحدود مع المغرب، مع توسيع الخنادق، في خطوة تم تبريرها بأنها لمكافحة التهريب الذي لم ينجح الخندق الأول في إيقافه.
وأفادت مصادر مطلعة بأنه من المنتظر أن يصل عرض الخندق إلى سبعة أمتار بدل الخمسة أمتار الحالية، كما أن عمق الخندق سيصل إلى 11 مترا، وهو ما من شأنه أن يضع صعوبات أكبر أمام المهربين لتجاوزه.