رام الله - وفا
أفاد نادي الأسير، اليوم الأربعاء، بأن الوضع الصحي لأربعة أسرى من بيت لحم مضربين عن الطعام احتجاجاً على اعتقالهم الإداري، قد بدأ يتدهور في ظل احتجازهم في الزنازين، ورفض نقلهم للمستشفيات.
وقال محامي نادي الأسير عقب زيارته للأسرى في سجن "عوفر"، أن الأسير محمود البلبول والمضرب منذ 38 يوما، يعاني من تقيؤ مستمر، وحموضة عالية، ودوران ،وتشنجات عصبية، وعدم مقدرة على النطق، والنوم.
ويعاني شقيقه محمد البلبول والمضرب منذ 35 يوماً، من إرهاق شديد، ودوران، وحموضه وضعف في النظر، وعدم مقدرة على النوم، علاوة على إصابته بحساسية على شكل بثور منتشرة في جسده، وتعرَض لحالتي إغماء في الآونة الأخيرة.
فيما يشكو الأسير عيّاد الهريمي والمضرب منذ 27 يوماً، من ضعف بالسمع، ودوران، وتقيؤ مستمر، وخدر في المفاصل، وأسفل الرأس، وحساسية على شكل بثور منتشرة في جسده.
ولفت المحامي إلى أن الأسير مالك القاضي والمضرب لليوم 27 على التوالي، يشكو من دوران، وآلام في المفاصل، وصعوبة في النطق والمشي.
جدير بالذكر أن عدد الأسرى المضربين في السّجون وصل إلى قرابة 90 أسيرا، منهم 80 مساندين للأسير بلال كايد، وخمسة مضربين فردياً احتجاجاً على الاعتقال الإداري، منهم الصحفي عمر نزال، إضافة إلى الأسير وليد المسالمة المضرب احتجاجاً على عزله الانفرادي.
أفاد نادي الأسير، اليوم الأربعاء، بأن الوضع الصحي لأربعة أسرى من بيت لحم مضربين عن الطعام احتجاجاً على اعتقالهم الإداري، قد بدأ يتدهور في ظل احتجازهم في الزنازين، ورفض نقلهم للمستشفيات.
وقال محامي نادي الأسير عقب زيارته للأسرى في سجن "عوفر"، أن الأسير محمود البلبول والمضرب منذ 38 يوما، يعاني من تقيؤ مستمر، وحموضة عالية، ودوران ،وتشنجات عصبية، وعدم مقدرة على النطق، والنوم.
ويعاني شقيقه محمد البلبول والمضرب منذ 35 يوماً، من إرهاق شديد، ودوران، وحموضه وضعف في النظر، وعدم مقدرة على النوم، علاوة على إصابته بحساسية على شكل بثور منتشرة في جسده، وتعرَض لحالتي إغماء في الآونة الأخيرة.
فيما يشكو الأسير عيّاد الهريمي والمضرب منذ 27 يوماً، من ضعف بالسمع، ودوران، وتقيؤ مستمر، وخدر في المفاصل، وأسفل الرأس، وحساسية على شكل بثور منتشرة في جسده.
ولفت المحامي إلى أن الأسير مالك القاضي والمضرب لليوم 27 على التوالي، يشكو من دوران، وآلام في المفاصل، وصعوبة في النطق والمشي.
جدير بالذكر أن عدد الأسرى المضربين في السّجون وصل إلى قرابة 90 أسيرا، منهم 80 مساندين للأسير بلال كايد، وخمسة مضربين فردياً احتجاجاً على الاعتقال الإداري، منهم الصحفي عمر نزال، إضافة إلى الأسير وليد المسالمة المضرب احتجاجاً على عزله الانفرادي.