الرئيسية » آخر أخبار المرأة
صحيفة غارديان

لندن ـ كارين إليان

نشرت صحيفة "غارديان" البريطانية الثلاثاء، مقالًا لكاتبة العمود والصحفية ميشل هانسون، تتحدث فيه عن المدارس والأكاديميات في المملكة المتحدة، وكيف اتجهت المدارس لتأخذ شكل الأكاديميات مع الاحتفاظ فقط باللقب.وتؤكد هنسون أنَّه "تمَّ تجاهل بعض رسائل البريد الإلكتروني، مما يوحي بأنَّ الرئيسة الجديدة راشيل دي سوزا، قد تمَّ إخبارها سابقا عن احتمالية تفتيش المدارس في سلسلة تحويلها إلى أكاديمية خاصة بها، كما أنَّ المدارس تهدف إلى إعطاء نصف ملاحظة، هي أنَّها غير مطيعة، ولذلك اعتقدت أنَّ الأكاديميات من المفترض أن تكون أفضل من المدارس العادية، وإذا ليسوا أفضل، ما هو هدفهم؟".

وتضيف "إذا كانت حاجات المدرسة هي الإصغاء والزي الموحد واللغة اللاتينية ومجموعات "شاي فيرا وانغ"، وفراغها من المنهج الوطني ودفع الرسوم، لماذا نطلق عليهم لقب أكاديميات؟ لماذا فقط المدارس؟ ما هو الفرق؟ لماذا ندفع لهم؟، لسنا مقدمي مشروع القرار، ولكن ربما يريد المقدمون فقط أن يبدوا أكثر صوتًا من كنسينغتون وأقل عملًا".

وتتابع هنسون "حسنًا، لا يجب على الأكاديميات الخضوع للحكومة، ولكن هل كان هناك أي شخص أكثر تسلطًا من الحكومة؟ تُعد الأكاديميات ضرورية، لا يوجد لك اختيار، فعليك القتال ضدها، ونادًرا ما تفوز، والآن أنت تنتشر مثل كتلة الربع عبر ألاعيبهم والتي تعلن أنَّ المدرسة مصيرها الفشل، ولكن بدلًا من عرض المساعدة والدعم والتصليح، يطلبون المزيد من الرسوم مقابل فصول أصغر، والتي من الممكن وصفها بأنَّها أصبحت مدرسة أفضل، ومن ثم تتحول إلى أكاديمية، كما لو كانت في الطريق إلى الجنة".

وتوضح "يبدو وأنَّ الأكاديميات يتم تشغيلها من خلال المراوغة ورجال الأعمال الذين يريدون كسب المال بطريقة مريبة، حيث يقول "فيلدينغ" إنَّ المرارة مفهومة، لأنَّ المدرسة التي كرَّس لها حياته تحوّضلت إلى أكاديمية، وجاءت كأصوات متكررة مقززة متعاونة، دخلها الأثاث الفاخر، وسط تحدث الإدارة اللزجة مع الأموال الضخمة، وقد خرج فبيدينغ مع أي شخص آخر دون قلب، ويضيف:" أشم رائحة فأر، ولم أكن أعرف ما هذا".

وتلفت "يمكن أن يكون ذلك الفقر القديم، المال؟، حيث إنَّ الفرد يتحول سريعًا ونسبيًا إلى الفرص المتاحة في السوق وتوريد أنظمة تكنولوجيا المعلومات، والتي حوَّلت المدارس إلى الوضع الأكاديمي، إضافة إلى ثقافة النفقات الباهظة، وأماكن السفر من الدرجة التي تعرَّضت للانتقادات للمخالفة المالية واسعة النطاق، مثل مدرسة أكاديمية "غو شوتير" التي وصلت رسومها إلى 7 آلاف جنيه إسترليني في عيد ميلادها الخمسين، أيًا كان المقبل، فهل إدارة المدارس ستكون فقط من أجل الربح؟، آسفة أقصد الأكاديميات".

View on Almaghribtoday.net

أخبار ذات صلة

سيلينا غوميز تُصبح رسمياً واحدةً من أصغر النساء في…
كامالا هاريس ستجلب خبرة أكبر في السياسة الخارجية مقارنة…
ابنة زوج كامالا هاريس شاركت في حملة تبرعات لأطفال…
جميع رؤساء الحزب الديمقراطي الـ50 يدعمُون كامالا هاريس لتكون…
بيلوسي تبلغ الديمقراطيين أن بايدن اقترب من التخلي عن…

اخر الاخبار

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
السفير الإيراني السابق في بيروت يكشف عن اتصال نصرالله…
تعيين المغربي عمر هلال رئيساً مشاركاً لمنتدى المجلس الاقتصادي…
عبد اللطيف لوديي يُبرز طموح المملكة المغربية في إرساء…

فن وموسيقى

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد عز…
هيفاء وهبي تعود إلى دراما رمضان بعد غياب 6 سنوات وتنتظر…
المغربية بسمة بوسيل تُشوّق جمهورها لأغنيتها الجديدة التي تستعد…
كاظم الساهر يتألق في مهرجان الغناء بالفصحى ويقدم ليلة…

أخبار النجوم

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
أشرف عبدالباقي يعود للسينما بفيلم «مين يصدق» من إخراج…
أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام
هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

رياضة

محمد صلاح يتصدر ترتيب أفضل خمسة لاعبين أفارقة في…
كريستيانو رونالدو يعتلي صدارة هدافي دوري الأمم الأوروبية
محمد صلاح على رأس قائمة جوائز جلوب سوكر 2024
الهلال⁩ السعودي يتجاوز مانشستر يونايتد في تصنيف أندية العالم

صحة وتغذية

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء…
هل تختلف ساعات نوم الأطفال عند تغيير التوقيت بين…
أدوية علاج لمرض السكري قد تُقلل خطر الإصابة بحصوات…

الأخبار الأكثر قراءة