نيويورك ـ المغرب اليوم
نيويورك ـ المغرب اليوم
أكّدت أحدث الأبحاث الطبيّة أنَّ الإفراط في التعرض لحمامات الشمس يزيد من مخاطر الوقوع فريسة للاضطرابات النفسية، فضلاً عن زيادة مخاطر الإصابة بسرطان الجلد.
وأوضح أستاذ علم النفس والطب المساعد في مركز بحوث الإدمان في ولاية ميتشيغان الأميركية ليشهام أشرافيون أنّ "بعض الذين يفرطون في حمامات الشمس يصبحون
عرضة للغصابة بإضطرابات الوسواس القهري، وتشوه الجسم".
ويرى باحثون أنّ "هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث في هذا الصدد، بغية الوقوف على المزيد من علاقة حمامات الشمس والاضطرابات العصبية، لاسيما الوسواس القهري".