الرباط - المغرب اليوم
قليلون هم من يعلمون أن الكوميدي "خالد ناصر"، الشهير بـ"مول الضحكة"، عاش تجربة "تشرد" مريرة، بعد أن خرج إلى الوجود من أبوين مجهولين، حيث قاسى الأمرين في الشارع، متنقلا بين عدد من المدن، قبل أن يستقر به المقام في مدينة الدار البيضاء، التي صنع بها اسمه الفني، كواحد من الكوميديين الشباب الذين بصموا على مسار مميز.
ومن بين المحطات التي ستبقى راسخة في دهن "مول الضحكة"، لقاؤه بالفنانة الراحلة "ثريا جبران"، الذي كان نقطة تحول في حياته عموما، ومساره الفني على وجه التحديد، كيف التقى بها، وما هي المساعدات التي قدمتها له وأسرار مثيرة أخرى، نتعرف عليها من خلال هذا الحوار (الفيديو):
قد يهمك ايضا
أحمد الزفزافي يرفض مواصلة ترأس "ثافرا"
تراجع "الزفزافي الأب" عن الاستقالة من رئاسة جمعية عائلات المعتقلين