القاهرة - المغرب اليوم
1- حين تطغى الخلافات على علاقتكما، فتبدأ دوامة الإنفصل عن بعضكما ثم العودة إلى العلاقة مجدداً، إعرفي أنه عليكِ الإنفصال عنه في الحال وللأبد! فالرجل لن يتأثر بعد الآن للدراما التي تحصل في كل مرة تفترقان عن بعضكما البعض، لأنه واثقٌ كل الثقة بأنكِ ستتصلين به مجدداً وعينيكِ مليئةً بالدموع بسبب الإشتياق.
2- حين تنعدم الثقة بينكما في كل مرة تواجهين موقفاً ما وتتوقعين وجوده جانبكِ، وإذا به يخذلكِ ويخيب آمالكِ. فيصبح النسيان أصعب بكثير من المغفرة، كأن بركاناً من الغضب يتفجر في داخلكِ وأنتِ تكبتين مشاعركِ فقط لأنكِ سامحته. ولهذا السبب تفادي إنعدام الثقة بينكما وانهي علاقتكِ به، لأن راحة البال ستزول وأنتِ برفقته.
3- رضى الوالدين والأقرباء على رفيق دربكِ أمرٌ ضروري لنجاح علاقتكما. فإذا كان الأهل سعداء بعلاقتكما، فكوني مرتاحة أنتِ بعلاقة جيدة مع الشخص المناسب. أما إذا كانوا ينصحونكِ بالإنفصال عنه، فثقي بحدسهما لأن تجربتهما في الحياة أفضل من تجربتكِ ويعرفان ما هو الأنسب لكِ.
4- حين تشعرين أنكِ لا زلتِ مع الشريكِ في علاقة شبه فاشلة فقط لأنكِ ما زلتِ متعلقة به وبذكريات الماضي الجميلة التي تربطكما، وترتاحين لفكرة وجود شخصٍ ما في حياتكِ يحبكِ بلا حدود ويتصل بكِ دائماً، حتى لو لم تعد علاقتكما كالسابق. فيصبح الماضي الجميل هو كل ما يربطكما سوياً، إلا أن علاقتكما لا تتقدم نحو الأفضل.
5- حين يلفت نظركِ شخصٌ آخر، فتجدين نفسكِ تضحكين ومرتاحة خلال الحديث معه أكثر من حبيبكِ.
6- عندما لا يعود الحبيب يعجبكِ كالسابق، فتزعجكِ الأمور والتفاصيل البسيطة التي يقوم بها. فلا يعود يعجبكِ نمط ملابسه أو تنفرين من طريقة تحدثّه مع الآخرين. هذه التفاصيل البسيطة ستجعلكِ تتسائلين: هل هو الرجل الذي أريد أن أكمل حياتي معه؟
7- بالرغم من أنكِ تشتاقين إليه وتشعرين بالراحة إلى جانبه في بداية العلاقة