المضيق ـ جميلة عمر
أعلن مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان أن “توالي الاعتداءات الجنسية ضد النساء في المغرب مرده غياب التربية والأخلاق وليس بسبب غياب القوانين والتشريع”، مؤكدا أن “الاعتداءات ضد النساء تقع في كل بقاع العالم وليس في المغرب فقط
وفي تصريحه للزميلة “ليبراسيون” الفرنسية، أوضح الرميد، أن “الاعتداءات ضد النساء كانت دائما موجودة في الفضاء العمومي، لكن الذي تغير الآن، هو تصوير هذه الاعتداءات وبثها على مواقع التواصل الاجتماعي.