الدار البيضاء: جميلة عمر
حذّرت فعاليات محلية من الوضع البيئي الكارثي الذي وصل له سد بين الويدان، منبهة إلى تزايد مظاهر التلوث في بحيرة السد وتهديد توازنها الإيكولوجي. وكشفت الفعاليات المحلية منذ مدة الانتباه لوضعية سد بين الويدان، حيث كشفت أن منسوب مياه السد أصبح يهدد حياة ساكنة عدد من الأقاليم التي تعتمد عليه في السقي، مشيرة إلى أنه المورد الوحيد لعدد من الأقاليم المجاورة
كما أن الساكنة وفي غياب التساقطات هذه السنة وفي انتظار تدخل الجهات المعنية تستغل مياه السد في الاعتماد عليه إلى حين التدخل وإنقاض نسمة مهمة من كارثة بيئية تهدد أكبر السدود في أفريقيا من حيت إنتاج الطاقة الكهربائية.