الدار البيضاء - جميلة عمر
بعد الضجة التي أثيرت أخيرًا حول فيلم نبيل عيوش "الزين اللي فيك"، والتي تلتها ضجة أخرى حول جينفر لوبيز التي استفزت بـ"مؤخرتها" الشعب المغربي بعد دخولها إلى بيوتهم دون استئذان من نافذة القناة الثانية، جاء الدور على "المثليين" الذين وجدوا في حركة "فيمن" النسوانية محاميًا ومدافعًا عن حقوقهم في ظل حكومة بنكيران ذات المرجعية "الإسلامية".