واشنطن - المغرب اليوم
منذ بدء تدخلها العسكري في أفغانستان في 2001، أرسلت الولايات المتحدة مئات الآلاف من الجنود وأنفقت عشرات المليارات من الدولارات وكرست رأسمال سياسيا كبيرا لحملتها، لكن النتيجة ليست محسومة.
وإعلان الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الخميس إبطاء انسحاب القوات بعد 14 عاما من حرب غير مثمرة، أشبه بإستراتيجية جديدة لتجنب تحول التدخل في المستنقع الأفغاني إلى إخفاق كامل.