بروكسل ـ المغرب اليوم
أعلن المحامي البلجيكي لصلاح عبد السلام، الناجي الوحيد من المجموعة التي ارتكبت اعتداءات 13 نوفمبر (تشرين ثاني) 2015 في باريس، أن الأخير أصبح متطرفاً إسلامياً خلال وجوده في السجن.
وقال المحامي سفن ماري، الذي توكل عن صلاح عبد السلام خلال أشهر عدة في تصريح لصحيفة "دي فولكسكرات" الهولندية، عشية الذكرى الأولى لاعتداءات باريس: "أرخى لحيته وتحول إلى متشدد فعلي، بعد أن كان أحد شبان الشوارع بثياب نايك الرياضية".