آسفي- المغرب اليوم
أسلم، طفلٌ في ربيعه الخامس، الروح إلى باريها، بعد أن كان تعرّض لجريمة اغتصاب من طرف سيدة متزوجة، تقبع حاليًا في السجن المحلي في آسفي. ولفظ الضحية، الذي يقطن مع جدته آخر أنفاسه، في قسم الولادة في المستشفى الإقليمي محمد الخامس في آسفي، بعدما قامت جارته المتزوجة باغتصابه، مستغلة فرصة غياب جدته عن البيت في أحد الأيام، حيث تسللت إلى الطابق العلوي لمنزلهما المشترك، لتنفرد بالطفل وتهتك عرضه بوحشية.