باريس ـ المغرب اليوم
بعد شهرين على اعتداءات باريس في 13 تشرين الثاني/نوفمبر خسر الرئيس الفرنسي الاشتراكي فرنسوا هولاند من جديد القسم الاكبر من الشعبية التي اكتسبها في اعقاب التفجيرات الدامية، في ظل البطالة المستمرة والاخفاقات السياسية.
وغداة الاعتداءات الجهادية التي اوقعت 130 قتيلا ومئات الجرحى، حقق هولاند ارتفاعا حادا في شعبيته الى مستوى غير مسبوق منذ صيف 2012.