فى لبنان «النظام يريد إسقاط الشعب» 2
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

فى لبنان: «النظام يريد إسقاط الشعب» (2)

المغرب اليوم -

فى لبنان «النظام يريد إسقاط الشعب» 2

عماد الدين أديب
بقلم : عماد الدين أديب

لبنان على فراش الموت يحتضر، الأبناء فى الداخل، الجيران فى المنطقة، والكبار فى العالم، يريدون حصتهم من الإرث التاريخى!

لبنان كما نعرفه عقب صيغة 1943 انتهى، ولبنان ما بعد تركيبة الطائف لم يعد له وجود، ولبنان السورى مات مع دفن الحريرى، ولبنان الإيرانى الآن ينازع للبقاء حياً.

عاش لبنان، عاصمته الجغرافية بيروت، ولكن عاصمته السياسية الفعلية هى عاصمة أخرى.

فى زمن كانت عاصمة لبنان باريس، وفى زمن عبدالناصر كانت القاهرة، وفى زمن آخر كانت مجموعة حلف بغداد، وزمن رابع كانت سوريا حافظ الأسد، تخللها فترات محدودة لأدوار عراقية (صدام)، وليبية (القذافى).

بعد الحرب الأهلية كانت للبنان عاصمتان سياسيتان فى دمشق وأخرى فى الرياض.

وبعد الفراغ السياسى أصبحت طهران هى العاصمة الأكثر تأثيراً، وأصبحت منطقة ضاحية الجنوبية هى الأكثر تأثيراً، وأصبح حزب الله يحكم فى القرار السياسى من النبطية وصور مرجعيون حتى ساحة النجمية حيث البرلمان اللبنانى.

«بيزنس السياسة» أثبت أنه يأتى بمداخيل لطبقة الفساد السياسى فى لبنان أكثر من بيزنس السياحة.

وحينما بدأت القوى الإقليمية آخر خمس سنوات تتوقف أو تتأخر فى دفعات المال السياسى بقى اللاعب الإيرانى هو الممول الأساسى للقوى السياسية فى لبنان، من مختلف الطوائف وعلى كافة المستويات.

أدت العقوبات التى وضعها دونالد ترامب على إيران، وانخفاض سعر النفط إلى ضعف التمويل الإيرانى.

والمتابع لعمليات الفساد الحكومى فى لبنان سوف يلاحظ الارتباط الشديد بين خط انخفاض المال السياسى وتحديداً من إيران والسعودية مع زيادة لجوء النخبة السياسية إلى الانغماس فى عمليات الاستفادة والاستيلاء على المال العام (اتصالات - كهرباء - مازوت وبنزين - استيلاء على أراض - محاجر - عمليات تهريب - سمسرة مقابل منح تراخيص - إتاوات مالية على المصارف الخاصة - زراعة وتجارة مخدرات - بيع سلاح غير شرعى - فرض شركات بقوة السلطة على مشروعات عقارية).

توقف المال الخليجى مع وصول المال الإيرانى إلى أدنى مستوياته، وتجميد المساعدات الدولية، «جفف منابع المال السياسى»، وجعل «المال العام» خلال السنوات الخمس الماضية هو الفريسة الأساسية والمصدر الأكبر لمحاصصة فساد النخبة السياسية.

تراكم الدين العام، بمعنى أن المصارف تقرض مصرف لبنان لصالح الحكومة، حتى يتم توزيع حصصها بعمليات فساد بين النخبة السياسية.

من هنا تصبح مطالبة الثوار منذ أكتوبر الماضى بحكومة تكنوقراط يتميزون بالنزاهة هى أمر موجع لجيوب النخبة السياسية وهو أمر دونه الموت!!

أدركت عواصم العالم الأساسية، وضباط استخبارات السفارات المعنية بالشأن اللبنانى فى بيروت أن المال العام تم نهبه ولن يعود، وأن الرهان على أى لاعب محلى لبنانى تقليدى قد انتهى، وأن البلاد تتجه نحو الانهيار، والنظام نحو التصدع والسقوط، والشعب نحو الجوع المؤدى إلى الفوضى والتمرد والانفلات.

إذن لبنان، كما عرفه العالم يتصدع، وفى طريقه نحو السقوط، هنا يصبح السؤال «من الذى سوف يستفيد من أنقاضه، ومن سيسعى للاستفادة من «موقع هذا العقار الآيل للسقوط، وما هو شكل البناء الجديد الذى يسعى البعض لبنائه».

اختلفت المشروعات، والمصالح، والتصورات لشكل لبنان ما بعد السقوط.

هنا لا بد من محاولة «رصد بديلة» لما يتم تحقيقه لهذا «البلد المبتلى بنخبة سياسية قررت أن تدمره وتبيع أنقاضه».

يمكن إجمال أصحاب المشاريع الجديدة لصناعة لبنان ما بعد سقوط صيغة الطائف على النحو التالى:

1- المشروع الروسى: وهذا هو أكثر هذه المشروعات جدية وشراسة!

كان الاتحاد السوفيتى من أولى الدول التى اعترفت باستقلال لبنان عام 1941.

والتدخل العسكرى الروسى فى لبنان ليس بجديد، ففى العام 1773 عند نهاية الحرب الروسية - التركية تم إنزال قوات بحرية روسية لحماية المسيحيين الأرثوذكس فى لبنان.

دور سلاح المهندسين الروسى والدولة الروسية فى مساعدة لبنان فى التنمية عقب حرب 2006 مستمر لم ينقطع، وأهم ملفات انشغال الروس منذ الحرب الأهلية السورية هو عمل دراسات حول النازحين السوريين وبحث تكاليف إعادتهم بهدف الحصول على الدعم الدولى لمشروع إعادة إسكان 2 مليون لاجئ سورى فى لبنان!

تدرك روسيا أن لبنان، جغرافياً، هو الشريان البرى لسوريا وبوابته التجارية، وساحله المتشاطئ.

وتدرك روسيا أنه لا يحكم حكم دمشق، إلا من خلال نظام لديه طاعة سياسية كاملة فى بيروت.

وتدرك روسيا أن السعى للمياه الدافئة فى المتوسط يكتمل من سوريا إلى لبنان، وأن حصص سوريا من النفط والغاز الواعدة تكتمل بوجود 15 مربعاً للتنقيب قبالة الساحل اللبنانى.

وتدرك روسيا أن السعى الدولى لإعادة التوطين للنازحين السوريين فى لبنان، وإعادة إعمار سوريا هو «مقاولة عظمى» يجب أن تحصل فيها روسيا على نصيب الأسد!

وإذا كانت روسيا تقرأ حالة الفراغ الإقليمى جيداً فهى راغبة أن تملأه مهما كان الثمن.

المشروع الثانى: الإيرانى: تدرك إيران حصار واشنطن الاقتصادى لها، وضربات إسرائيل الموجعة، والسعى الروسى إلى رحيلها عن سوريا، وهو «أمر واقع لا يمكن منعه ولكن يمكن تأجيله لبعض الوقت»، لذلك تعتمد على حليفها حزب الله فى لبنان، والحشد الشيعى فى العراق، والحوثى فى اليمن، وحماس فى غزة لتقليل الخسائر، ولاستخدامهم جميعاً كأوراق ضغط ومقايضة حينما يتم التفاوض النهائى مع إدارة أمريكية، سواء كانت جمهورية أو ديمقراطية.

لذلك التخلى عن مراكز القوة فى لبنان عقب خسارة سوريا، هو أمر دونه الموت بالنسبة لصاحب القرار الإيرانى.

وكما هو حادث من صراع مكتوم بين روسيا وإيران فى سوريا على إدارة نظام الأسد، فإن ذات السيناريو قابل للتكرار فى لبنان من جانب الإيرانى والروسى، اللذين يعتقد كل منهما أنه صاحب مصلحة منطقية فيها.

الروسى يؤمن بأن من يدير سوريا، عليه -بالتبعية- أن يدير لبنان.

والإيرانى، الذى يشعر بأنه مرغم روسياً وإسرائيلياً وأمريكياً على ترك موقعه الاستراتيجى فى سوريا، فإنه، قد يرضى -على الأقل- بعدم التضحية بوجوده بقوة فى لبنان عبر حليفه القوى حزب الله.

المشروع الثالث هو: المشروع الفرنسى، ترى فرنسا نفسها «الأم الرؤوم» الراعية للبنان «الفرانكفونى» ومنذ العام 1920 طلبت عصبة الأمم أن تدار لبنان من قبل فرنسا عقب إعلان وفاة الإمبراطورية العثمانية وتقسيم ولاياتها بين دول أوروبا.

ومن نوفمبر 1929 إلى نوفمبر 1931 تم تعيين الضابط الفرنسى شارل ديجول الضابط بهيئة الأركان العامة لقوات «الشام» فى بيروت.

كانت فرنسا هى مهندس صيغة المحاصصة الطائفية فى لبنان، بحيث يكون الرئيس مسيحياً مارونياً، ورئيس الوزراء مسلماً سنياً، ورئيس البرلمان مسلماً شيعياً.

ومنذ ذلك التاريخ، فإن الاهتمام الفرنسى بلبنان لم ينقطع، والقلق من اختلال صيغة «المثالثة الطائفية» هو هاجس رئيس الإليزيه.

ووصل حد الاهتمام بالشأن اللبنانى فرنسياً فى عهد «جاك شيراك - رفيق الحريرى»، أن اعتبر -وقتها- شيراك أن اغتيال الحريرى هو رصاصة أطلقت فى صدره شخصياً وتفجير للعلاقة الخاصة بين باريس وبيروت.

زيارة وزير الخارجية الفرنسى لودريان منذ أيام للبنان تعكس تزايد منسوب القلق الفرنسى مما هو آت فى لبنان.

ظهر ذلك فى تحذيرات الرجل وعدم رضائه عن أداء الحكومة وتلميحاته بفقدانها للاستقلال الوطنى، وظهر ذلك فى رد الفعل الغاضب لتغريدة رئيس الوزراء حسان دياب الذى اعتبر «أن زيارة لودريان لم تحمل معها أى جديد ولديه نقص فى المعلومات وربطه للإصلاحات الحكومية بمساعدة لبنان وضرورة المرور عبر صندوق النقد يؤكد أن القرار الدولى هو عدم مساعدة لبنان».

صيغة فرنسا تقوم على رئيس جمهورية مسيحى مارونى غير موال لإيران، ورئيس وزراء سنى صديق للمصالح الفرنسية، ورئيس برلمان متمكن من تمرير التشريعات.

وتقوم الصيغة الفرنسية على الالتزام الكامل بطلبات الإصلاح التى تقدم بها صندوق النقد الدولى، حتى تكون مقدمة لدخول استثمارات الدول المانحة للبنان من خلال اتفاق «سيدر» البالغة قيمته 11 مليار دولار برعاية فرنسية كاملة.

المشروع الرابع: هو المشروع السورى الأسدى، الذى يرى أن لبنان هى محطة نفوذه الأخيرة وهو يعانى من معادلة مخيفة، وهى بدء تخلى الروسى عنه، وعدم قدرة الإيرانى على تمويله، وحصار الأمريكى له، واستباحة التركى لأراضيه، واستحالة تكاليف الحياة على مواطنيه بعد الانخفاض التاريخى للعملة الوطنية مقابل الدولار.

يعيش السورى بلبنان كغرفة إنعاش اقتصادية أجرت له، فهو يحصل على المازوت المدعوم حكومياً من لبنان ويتم تهريبه لسوريا.

ويرى السورى أن الدولار اللبنانى هو الصراف الوحيد المتاح لاحتياجات الحياة والتجارة فى سوريا.

ويرى السورى أن حزب الله بقواته ومخازن تسليحه وصواريخه هو الاحتياطى الأمنى والاستراتيجى له.

من هنا فإن معركة التخلى عن لبنان ستكون معركة حياة أو موت.

المشروع الآخر «صدق أو لا تصدق» هو المشروع التركى لبسط النفوذ واستكمال السيطرة على شرق المتوسط من منظور إعادة الخلافة العثمانية. إنها عودة «الفرع إلى الأصل» كما يراها فكر العثمانية الجديدة، إنها عودة لبنان لحضن الخلافة من خلال إعادة التنظيم الإدارى التركى للولايات التى بدأت فى عهد السلطان عبدالمجيد الأول الذى قام بمجازر تاريخية عام 1860 فى لبنان والشام.

يبدأ التصور الاستراتيجى التركى من قبرص التركية، إلى سوريا، إلى لبنان، إلى ليبيا.

الهدف من ذلك التصور هو وجود منافذ استراتيجية على شرق المتوسط للتحكم البحرى فى المنطقة، بحيث تكون هناك سيطرة حاكمة تفرض شروطها على حصص الغاز والنفط، وهما موردان تخلو منهما الأراضى والبحار التركية.

جبران باسيل، وهو من أركان النظام، حذر منذ 3 أيام من تمدد تركى سياسى مالى وأمنى بعلم من أجهزة لبنانية تتعاون معه وتسهل له: ولكن لماذا لبنان؟ ولماذا الآن؟

الحنين الجارف فى أنقرة إلى إعادة لبنان لتصبح ما يطلق عليه بالتركية: «منصرف فليغى» بدأ منذ سنوات بخطة جهنمية مدروسة انتقت منهج «التمكين الإخوانى» فى مدينة طرابلس اللبنانية.

ملامح هذا التدخل اتخذت الأشكال التالية:

1- نشاط قوى للغاية لمنظمة «تيكا» التركية من خلال مشروعات إنسانية وتعليمية فى مناطق الشمال اللبنانى.

2- تقديم عشرة آلاف منحة تعليمية خلال 15 عاماً لأبناء هذه المناطق.

3 - تقديم مساعدات عينية ومادية لسكان المحافظات والبلديات فى تلك المناطق.

4- احتضان العديد من الشخصيات السلفية المتشددة القريبة لفكر الإخوان والقاعدة.

5- منح الجنسية التركية للآلاف من المواطنين اللبنانيين الذين ينتمون لأصول تركية فى مناطق عكار وبعض عشائر منطقة البقاع.

ويتردد أن المشروع هو الوصول إلى منح 50 ألف لبنانى من سكان تلك المناطق الجنسية التركية.

6- نشاط واسع لشركات الاستثمار التركية فى مجال الاستزراع فى تلك المناطق.

إبداء الجانب التركى الرغبة فى الاستثمار فى مجال التنقيب عن النفط والغاز وبناء المصافى فى السواحل اللبنانية.

وقد حذر وزير الداخلية اللبنانى من هذه التحركات فى منطقة الشمال دون تسمية تركيا.

وتحذر مصادر أمنية عربية أن لبنان هى الهدف الاستراتيجى المقبل لتحركات أردوغان، وأن موعد ذلك قد يكون فى مقتبل العام المقبل، عبر مناطق الشمال، بمعنى أن يكون الطريق إلى بيروت عبر مناطق الشمال.

المشروع الأخير وهو الأخطر هو المشروع الإسرائيلى، الذى لا يسعى إلى احتلال لبنان ولكن يسعى إلى «إخضاعها سياسياً، ويدرك أن هذا لن يتحقق إلا بتدمير البنية العسكرية لحزب الله اللبنانى».

وتقول بعض التسريبات عام 2006 منسوبة لإيهود باراك: إن البقاء العسكرى الإسرائيلى فى لبنان هو مصيدة لجيش الدفاع وهو لن يحقق لنا شيئاً، ولكن المهم أن نحقق هدفين أساسيين:

1- تدمير بنية حزب الله العسكرية.

2- ضمان نظام حكم معتدل فى لبنان.

وبناء على تصريح علنى لأفيخاى درعى المتحدث باسم االجيش الإسرائيلى «فإنه قد تقرر إرسال تعزيزات من قوات مشاة إلى القيادة الشمالية العسكرية».

ماذا يعنى ذلك كله؟ بمعنى ماذا تعنى مشروعات: التركى، والروسى، والإسرائيلى، والإيرانى، والفرنسى للبنان؟ وماذا يعنى ذلك فى ظل قانون قيصر الأمريكى، والتوقف عن الدعم العسكرى للجيش اللبنانى، وتوقف المساعدات والسياح من دول الخليج، وتجميد المصارف للأموال، وعدم اقتناع صندوق النقد بجدية الحكومة الحالية، وتجميد اتفاقية سيدر، وخروج فيروس الكورونا فى البلاد عن السيطرة، ووصول الليرة إلى الدولار ما فوق الثمانية آلاف، واستحالة الحياة للبنانيين بكل طبقاتهم، واستمرار الحكم فى إلقاء اللوم على المؤامرة الخارجية والإعلام الكاذب والكيد الخليجى، والمشروع الصهيونى!

ذلك كله يحدث وحكم المحكمة الخاصة باغتيال الشهيد رفيق الحريرى سوف يصدر يوم 7 آب أغسطس المقبل، بما يحتوى من معلومات تفجيرية ومؤلمة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فى لبنان «النظام يريد إسقاط الشعب» 2 فى لبنان «النظام يريد إسقاط الشعب» 2



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

GMT 21:25 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

الفعل السياسي الأكثر إثارة

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي

GMT 11:21 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو

أوجه النشاط التسويقي

GMT 11:29 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

اختبار تنفس بسيط يكشف سرطان المعدة

GMT 23:44 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

"بليز" وجهة سياحية أميركية صيفية جذابة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib