لماذا طلب الرئيس الانتظار ستة أشهر مقبلة
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

لماذا طلب الرئيس الانتظار ستة أشهر مقبلة؟

المغرب اليوم -

لماذا طلب الرئيس الانتظار ستة أشهر مقبلة

بقلم : عماد الدين أديب

لماذا طلب الرئيس من المصريين أن يقفوا بجانب بلادهم خلال الأشهر الستة المقبلة؟ لا أدّعى أنى أملك معلومات خاصة، ولا أننى سألت الرئيس وحصلت على إجابته، أو لدى وثائق حول الموضوع. إجابتى اليوم سوف تنحصر فى المنطق والمعلومات المؤكدة عما يمكن أن تكون عليه صورة الأوضاع خلال العام المقبل. فى العام المقبل، يتوقع الرئيس، وتتوقع حكومته التطورات الإيجابية التالية:

1 - تحسّن نسبة السياحة الأجنبية والعربية، خصوصاً بعد رفع الحظر عن السفر المفروض من عدة دول أوروبية، بالإضافة إلى روسيا، مما يزيد الدخل من العملات الأجنبية.

2 - بدء العمل فى مشروعات الغاز قبالة البحر الأبيض، الذى يعد بـ32 تريليون قدم مكعب من الغاز.

3 - الحصول على دفعات جديدة من قرض صندوق النقد الدولى البالغ 12٫5 مليار، الذى حصلت منه على دفعة أولى تُقدر بـ2٫7 مليار دولار خلال الشهر الماضى.

4 - تحسن سعر صرف الجنيه مقابل الدولار، الذى يتوقع أن ينخفض من 19 جنيهاً إلى ما بين 13 و14 جنيهاً للدولار الواحد.

5 - تحسن علاقات مصر الدولية بشكل واضح فى ظل منظومة التقارب بين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب، خصوصاً أن مصر هى الدولة العربية الوحيدة التى يرتبط رئيسها بعلاقات مميزة مع «بوتين» و«ترامب» فى آن واحد.

6 - توقع تحسن العلاقات المصرية التى توترت فى النصف الحالى من هذا العام مع السعودية.

7 - بدء تطبيق منظومة الدعم النقدى البديل للدعم العينى للمواطنين.

8 - افتتاح وتسليم الكثير من مشروعات الإسكان الاجتماعى وإصلاح العشوائيات. وفى اعتقادى أنه إن كان عام 2016 هو عام الصعوبات والقرارات شديدة الألم على شرائح الطبقات الأكثر فقراً فى مصر، فإن العام المقبل قد يشهد انفراجاً فى هذا المجال.

هذا ما هدانى إليه تفكيرى المحدود.

أما إذا كانت لدى الرئيس مفاجآت أخرى يحتفظ بها الآن للإعلان عنها فى حينه، فإن الزمن وحده هو الكفيل بأن يكشف عنها.

المصدر :صحيفة الوطن

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا طلب الرئيس الانتظار ستة أشهر مقبلة لماذا طلب الرئيس الانتظار ستة أشهر مقبلة



GMT 17:31 2024 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

خطر اليمين القادم!

GMT 17:08 2024 الإثنين ,01 تموز / يوليو

علم المناظرات السياسية

GMT 14:25 2024 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

خطاب نصر الله

GMT 14:07 2024 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

فاتورة حرب غزة؟

GMT 15:12 2024 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

غزو برّيّ إسرائيليّ أم طوفان أقصى لبنانيّ؟

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib