نحن قتلة 2
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

نحن قتلة (2)

المغرب اليوم -

نحن قتلة 2

بقلم - عماد الدين أديب

حينما كتبت مقالى أمس بعنوان «نحن قتلة» (الجزء الأول) لم أكن قد عرفت بجريمة محاولة تشويه عم صلاح الموجى، ذلك البطل الذى نُزعت منه سمعته وبطولته باتهامه بأنه مسجّل خطر.

ولم يسأل أحد من الذين انساقوا خلف القطيع فى السخرية منه والتهجّم عليه فى وسائل التواصل الاجتماعى هو مسجل خطر ضد من؟ ضدنا أم ضد الإرهاب التكفيرى؟

وفى ذات اليوم شيّعنا جنازة الأستاذ إبراهيم نافع، نقيبنا الأسبق، ورئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير «الأهرام»، بعدما عاش 7 سنوات فى المنفى، بعد «ظلم وجبروت تحالف من الإخوان والثوار المخدرين» للثأر مما سمّوه النظام القديم، وكأنهم هبطوا على الأرض فى يناير 2011، ولم يكونوا قبل ذلك شركاء فى هذا الوطن، وهذا العهد.

الجميع بمنطق العدمية والشك هو فاسد ولص وقاتل ومتآمر، ولم يستدل بعد على رجل واحد ولا على امرأة شريفة، ولا حزب وطنى، ولا جهة غير متآمرة.

هذا الجنون العدمى الهيستيرى الشكّاك، المكذب، الغاضب، الرافض، العبثى، الفاقد للمعقولية، صاحب ذاكرة السمكة وضمير البعوضة، والمتحجر القلب، المريض المزمن فى نفسيته، هو آفة الآفات، وخطر الأخطار الذى يهدد أى جهود مخلصة لإصلاح البلاد والعباد.

إن هذا النوع من البشر مضاد وغير قابل للقبول أو الاقتناع بأن هناك شيئاً جاداً يحدث فى هذا الوطن.

مهما بنيتم من حجر عظيم، فإن ذلك لن يلقى أى أثر إيجابى فى ظل نفسِ مريضٍ.

أنقذوا الإنسان المصرى من جنون هيستيريا ما بعد الثورات، وإلا سوف نظل ندفع فاتورة لا نهائية من الانتحار الجماعى.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نحن قتلة 2 نحن قتلة 2



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib