شرعية الإنجاز فى الحرب والإصلاح
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

شرعية الإنجاز فى الحرب والإصلاح!

المغرب اليوم -

شرعية الإنجاز فى الحرب والإصلاح

بقلم - عماد الدين أديب

الشرعية الدستورية أمر جوهرى وبالغ الأهمية فى شرعية أى حاكم وأى حُكم، وأى نظام، لكنها -من وجهة نظرى ومع شديد احترامى- تفقد قيمتها إذا لم تتوافق وتترافق معها شرعية أخرى لا تقل أهمية عنها، هى شرعية الإنجاز.

وما رأيناه فى الشهور الأخيرة، وما رأيناه فى سيناء هذا الأسبوع، ثم ما رأيناه فى «العلمين»، ظهر أمس «الخميس»، يحقق شرعية الإنجاز الحقيقى للحكم وللرئيس وللحكومة.

وقيمة الإنجاز هى أن تستطيع كل أجهزة الدولة وجميع قطاعات المجتمع إنجاز ما ينفع الناس، فى الزمن المطلوب، وبأقل سعر، وبأفضل مستوى، كى يحقق أعلى مستوى من الرضا الاجتماعى والارتياح النفسى لدى ملايين البسطاء والمهمّشين من هذا الشعب الصبور.

أهمية ما نشاهده أننا لا نحضر احتفالات حجر أساس لمشروعات لن نراها تنفذ على أرض الواقع، لكننا نرى بأعيننا المشروعات المشيّدة على أرض الواقع كاملة شامخة جاهزة للتسليم والانطلاق.

هنا ينتهى الكلام والشائعات والتشكيك وأعمال العنف اللفظى، ويصبح الإنجاز وحده دون سواه هو أبلغ ردّ وأفضل دليل وشاهداً حياً على أن هناك شيئاً عظيماً يحدث -بالفعل- على أرض الواقع.

يجب أن نصدق ما نراه فعلياً بأعيننا، ونعقل منطق ما نسمعه بآذاننا، وأن ندرك أن هناك حقائق تتغير على الأرض فى زمنٍ يتم فيه قتال إرهابٍ وإصلاح اقتصادى وتعمير فى آن واحد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شرعية الإنجاز فى الحرب والإصلاح شرعية الإنجاز فى الحرب والإصلاح



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib