مبروك «مصر 104 ملايين نسمة»
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

مبروك «مصر 104 ملايين نسمة»

المغرب اليوم -

مبروك «مصر 104 ملايين نسمة»

بقلم - عماد الدين أديب

لا إصلاح اقتصادياً دون علم، ولا علم دون قاعدة بيانات صحيحة، ولا قاعدة بيانات دون إحصاء قومى.

لذلك أشعر بأن التعداد القومى، الذى أعلنه أمس «السبت» اللواء أبوبكر الجندى، رئيس الجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء، خطوة أساسية لا بديل عنها للإصلاح الاقتصادى.

أى محاولة للتصدى لحل أى مشكلة صغيرة أو كبيرة دون قاعدة بيانات دقيقة وصحيحة ستؤدى إلى فشل أكيد.

مثلاً لن تستطيع ترشيد الدعم لبطاقات التموين والتأكد من وصوله إلى مستحقيه بالشكل والكمية والنوعية السليمة دون وجود قاعدة بيانات صحيحة.

لن تستطيع إقامة شبكة دعم اجتماعى للأرامل وكبار السن والطبقات غير القادرة إلا من خلال قاعدة البيانات الصحيحة.

عدم وجود أرقام دقيقة وصحيحة يحول أى محاولة إصلاح إلى فشل محقق، ويحول أى إنفاق مالى عليه إلى فشل كامل وإلى هدر لا طائل منه.

كثيراً ما أنفقت الدولة مليارات على مشروعات اقتصادية وعمليات دعم اجتماعى ولم تنته إلى أى إصلاح أو تقدم لأنها قامت على انطباعات خاطئة وعلى بيانات عشوائية لم تعتمد على أى منهج علمى.

الإحصاء الذى تم الإعلان عنه أمس السبت وتم الإعداد له منذ 4 سنوات واستغرق تنفيذه عامين بواسطة 40 ألف شاب وشابة يجب أن تُستخلص منه كل الدروس والعبر.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مبروك «مصر 104 ملايين نسمة» مبروك «مصر 104 ملايين نسمة»



GMT 10:34 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بجعة سوداء

GMT 10:32 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تركيا في الامتحان السوري... كقوة اعتدال

GMT 10:31 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تنظير في الاقتصاد بلا نتائج!

GMT 10:29 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

لبنان... إلى أين؟

GMT 10:27 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط والشرع وجروح الأسدين

GMT 10:25 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عن «شاهبندر الإخوان»... يوسف ندا

GMT 10:06 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المثقف وزرقاء اليمامة وكناري المنجم

GMT 10:04 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تطابق من سبايك لى إلى هانى أبو أسعد!!

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib