مرحبا بالصديق القديم روحاني
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

مرحبا بالصديق القديم روحاني

المغرب اليوم -

مرحبا بالصديق القديم روحاني

عبد الرحمن الراشد

عبد الرحمن الراشد      هل ستتغير إيران لأن حسن روحاني، المحافظ المعتدل، حل محل المحافظ المتشدد غير المأسوف عليه، أحمدي نجاد؟ علينا أن لا نستعجل الحكم على الرئيس المنتخب روحاني. قد تكون على يديه الانفراجة التي طالما تمنيناها، لإنهاء أطول وأخطر توتر في المنطقة. وقد يكون مجرد رمز آخر بلا صلاحيات حقيقية، مثل الرئيس الأسبق محمد خاتمي الذي رغم شعبيته أذله المرشد الأعلى، وأغلق الصحف الموالية له، ورفض إطلاق سراح معتقلين من معسكره، وكل إنجازاته التي سمح له بها إرسال فريق رياضي للمصارعة إلى الولايات المتحدة! إيجابيا، الرئيس الجديد يعرفه السعوديون جيدا، كانت له بصمات مهمة في العلاقة مع الرياض تحديدا. فقد وقع في منتصف التسعينات اتفاقا أمنيا مع وزير الداخلية الراحل الأمير نايف بن عبد العزيز رحمه الله. روحاني، رئيس الاستخبارات حينها، وقع على اتفاق سمي «نايف – روحاني»، بموجبه تعهدت حكومة إيران بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لدول الخليج، وسلمت بعض الملاحقين من المتهمين السعوديين في قضايا إرهابية، وأوقفت دعمها للجماعات المعادية في الخارج. أيضا، بادلت الرياض طهران بتحسين العلاقات، وأوقفت حملاتها ضد طهران، ولاحقا أعيد فتح السفارات. لهذا عندما وضع روحاني تحسين العلاقة مع السعودية على رأس وعوده الانتخابية كان يعلم أن غالبية الشعب الإيراني تتطلع بالفعل إلى العودة للعلاقات المستقرة مع العالم العربي، وتريد الانتهاء من حالة العداء، والحرب بالوكالة، التي طبعت معظم سنوات حكم نجاد. روحاني قال في حديثه لجريدة «الشرق الأوسط»: «أما في ما يتعلق بالمملكة العربية السعودية، فأعتزم تحويل الخصومة التي تفاقمت للأسف في الفترة الأخيرة بين البلدين إلى احترام وتعاون». حديث جميل من صديق قديم للسعوديين، ويعتلي الرئاسة في أخطر وقت في علاقة إيران بالمنطقة والعالم. هذا شعورنا المتفائل، أما هواجسنا القلقة فتسير في الاتجاه المعاكس. تاريخ علاقة إيران مع السعودية معظمه عدواني، منذ مواجهات مكة في الثمانينات، وتفجير الخبر في التسعينات، وتدبيرها لتغيير النظام في البحرين قبل عامين، والتآمر لاغتيال السفير عادل الجبير في واشنطن، وخلايا التجسس هذا العام، وتسليح الحوثيين اليمنيين ضد السعودية، مع كم كبير من النشاطات العسكرية في دول الجوار. نحن ندرك أن روحاني بنفسه لن يستطيع أن يصنع إيرانا جديدة، فالبلاد تحكمها حلقة قوية من ثنائي المرشد الأعلى والحرس الثوري. قد يملك الرئيس الجديد القدرة على تغيير عقلية قيادة إيران باتجاه تجنب الصدام شبه الحتمي والانتقال إلى التعاون الإقليمي ووقف الحرب الطائفية بين الجانبين. نقلا عن  جريدة الشرق الاوسط

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرحبا بالصديق القديم روحاني مرحبا بالصديق القديم روحاني



GMT 20:18 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

كبير الجلادين

GMT 20:14 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

التغيير في سورية... تغيير التوازن الإقليمي

GMT 20:08 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ترمب وإحياء مبدأ مونرو ثانية

GMT 20:06 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

سوريا... والهستيريا

GMT 20:04 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

لا يطمئن السوريّين إلّا... وطنيّتهم السوريّة

GMT 20:01 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

هيثم المالح وإليسا... بلا حدود!

GMT 19:59 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

في انتظار ترمب!

GMT 19:54 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

محاكمة ساركوزي!

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:33 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أستراليا تحظر السوشيال ميديا لمن دون 16 عاماً

GMT 01:34 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف لخديم حاضر في تداريب الفريق الأول لريال مدريد

GMT 03:03 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أسعار النفط تحافظ على مكاسبها وسط عوامل متباينة

GMT 16:47 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

الدولار يستقر رغم توقعات خفض الفائدة الأميركية

GMT 23:42 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح بعد الفوز علي توتنهام ينتقد دفاع ليفربول
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib