الجماعة والدولة خطة الإنهاك المتبادل
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الجماعة والدولة.. خطة الإنهاك المتبادل

المغرب اليوم -

الجماعة والدولة خطة الإنهاك المتبادل

معتز بالله عبد الفتاح

أقول محذرا، رغما عن أن خبرتى مع الجماعة لم تكن مشجعة فى استماعهم لى: الجماعة الآن تنتقل من حل الجماعية (وهو قرار قديم اتُّخذ من قبل ثورة 1952) إلى حظر أنشطتها (وهو حكم محكمة حديث) إلى «تجريم» الانتماء إليها والتعامل معها على أنها تنظيم خارج عن القانون بحجة دعم الإرهاب. ولو حدث هذا، وهو ليس أمرا مستبعدا، ستكون هناك ملاحقات قانونية لمن ينتمون إلى الجماعة وقد يفقد الكثيرون حريتهم ومصادر رزقهم. أقول هذا ناصحا بأن يفكر كل طرف فى اختياراته وقراراته والنتائج المترتبة عليها. هناك أوضاع استقرت بعد 30 يونيو من يتجاهلها فهو إما أنه يريد أن يدخل فى حرب مفتوحة مع الدولة والمجتمع وإما أنه لا يدرك ما الذى يفعله وما الذى هو مقدم عليه. أن قيادات الجماعة تقتل أبناءها بأن تزج بهم فى معركة لا أعرف ما الذى ستنتهى إليه، إلا المزيد من الخسائر لها وللوطن. وأقولها بوضوح: لن يكسب أى فصيل أو جماعة حربا ضد هذا التكتل الضخم من قطاعات واسعة من الشعب ومؤسسات الدولة. هذه خسائر متبادلة واستنزاف متبادل وإنهاك متبادل وصولا لأن تكون حرب استئصال كاملة للجماعة، وهذا وارد تماما خلال الفترة المقبلة ما لم تتراجعوا.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجماعة والدولة خطة الإنهاك المتبادل الجماعة والدولة خطة الإنهاك المتبادل



GMT 10:34 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بجعة سوداء

GMT 10:32 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تركيا في الامتحان السوري... كقوة اعتدال

GMT 10:31 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تنظير في الاقتصاد بلا نتائج!

GMT 10:29 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

لبنان... إلى أين؟

GMT 10:27 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط والشرع وجروح الأسدين

GMT 10:25 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عن «شاهبندر الإخوان»... يوسف ندا

GMT 10:06 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المثقف وزرقاء اليمامة وكناري المنجم

GMT 10:04 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تطابق من سبايك لى إلى هانى أبو أسعد!!

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib