رسائل
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

رسائل

المغرب اليوم -

رسائل

معتز بالله عبد الفتاح

إلى أعضاء مجلس الشورى: المادة 113 من الدستور تتحدث عن تقسيم الدوائر بما يراعى التمثيل العادل للسكان والمحافظات، وإذا لم يتم إعادة توزيع الدوائر على النحو الذى يضمن العدالة التى قصدها المشرع الدستورى، فإن هناك شبهة عدم دستورية. لذا يكون من المنطقى استطلاع رأى المحكمة الدستورية فى توزيع الدوائر الحالى؛ لأن الوطن لن يتحمل المزيد من التجارب الانتخابية المرهقة مالياً ونفسياً وسياسياً. إلى جماعة الإخوان المسلمين: الغموض غير البناء الذى عليه الجماعة من ناحية تسجيلها أو عدم تسجيلها، ومصادر تمويلها، وعلاقتها بفروع جماعات الإخوان الأخرى خارج مصر كلها أسئلة تحتاج حسماً قانونياً وشفافية تامة؛ فلو كانت الجماعة لا تفعل ما يستحق الإخفاء، فواجبها أن تعلن عن كل ما لديها بشفافية ووضوح، ولو كان هناك ما لا ينبغى قوله، فالأولى تصحيحه وبدء صفحة جديدة مع الجميع طالما ارتضينا حكم القانون. إلى قيادات جبهة الإنقاذ: واجبكم أن ترتقوا فوق أى حسابات شخصية أو حزبية، ووحدتكم أو على الأقل تنسيقكم ضرورة كى نكون دولة ديمقراطية فيها ما يكفى من التوازن فى القوى داخل المؤسسات المنتخبة وما يكفى من الجدل الصحى بين أصحاب ووجهات النظر المتنوعة. إلى السيد رئيس الجمهورية: لم أزل بانتظار سماع خبر عن جهودك فى إزالة جزء من الاحتقان والتشكك الذى تعيشه البلاد: تواصل مع القيادات المسيحية، لقاءات مع المجلس الأعلى للقضاء، اجتماعات مع رجال أعمال مصريين وعرب وأجانب، أظن أن رأس المال الشخصى لرئيس الجمهورية لا يقل أهمية عن صلاحياته الرسمية. إلى السيد وزير الدفاع: ليس من الحكمة وليس من الرحمة التوسع فى إحالة المدنيين إلى القضاء العسكرى، التباس الأوضاع على الأرض واختلاط الأوراق لعقود طويلة تجعلنا بحاجة لأن نقدم العفو على العقوبة مع حاجتنا للتعجيل بتعديل قانون المحاكمات العسكرية وفقاً للدستور الجديد لإزالة أى غموض يمكن إساءة استخدامه من أجل علاقات مدنية - عسكرية صحية. إلى متظاهرى 25 يناير 2013: التظاهر حق، ولكن السلمية واجبة، رفض الوضع القائم حق، ولكن تقديم البديل واجب، وقد كان الأجداد حين يتظاهرون يقولون: «يسقط عدلى ويحيا سعد»، «يسقط ماهر ويحيا النحاس». عامان قد انقضيا والشعار المرفوع كان دائماً: «يسقط، يسقط.. ». سواء كان المقصود بالسقوط هو مبارك أو المشير أو رؤساء الحكومات أو المرشد، ولكن نحن بحاجة لأن نفكر بمنطق من الذى «يحيا»، المعارضة الفعالة لا بد أن تتضمن جانبين: الرفض للقائم وطرح بديل محدد. إلى الراغبين فى الترشح لمجلس النواب القادم: إن لم يكن لديكم رغبة وقدرة حقيقية على خدمة البلاد، فالامتناع عن الترشح أولى. الرأى العام من ناحية، والقواعد الحاكمة من ناحية أخرى لن تسمح بالممارسات التى كانت شائعة فى مراحل سابقة، وحين ذكرت نص المادة 88 لأحد الراغبين فى الترشح، أعاد التفكير فيها لأنها تنص على: «لا يجوز لعضو أى من المجلسين طوال مدة العضوية، بالذات أو بالواسطة، أن يشترى أو يستأجر شيئاً من أموال الدولة، ولا أن يؤجرها أو يبيعها شيئاً من أمواله، ولا أن يقايضها عليه، ولا أن يبرم معها عقد التزام أو توريد أو مقاولة، ويتعين على العضو تقديم إقرار ذمة مالية، عند شغل العضوية وعند تركها وفى نهاية كل عام، يعرض على مجلسه، وإذا تلقى العضو هدية نقدية أو عينية؛ بسبب العضوية أو بمناسبتها، تئول ملكيتها إلى الخزانة العامة للدولة». إلى الشعوب العربية: سيجعل الله بعد عسر يسراً. نقلاً عن جريدة "الوطن"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رسائل رسائل



GMT 10:34 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بجعة سوداء

GMT 10:32 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تركيا في الامتحان السوري... كقوة اعتدال

GMT 10:31 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تنظير في الاقتصاد بلا نتائج!

GMT 10:29 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

لبنان... إلى أين؟

GMT 10:27 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط والشرع وجروح الأسدين

GMT 10:25 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عن «شاهبندر الإخوان»... يوسف ندا

GMT 10:06 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المثقف وزرقاء اليمامة وكناري المنجم

GMT 10:04 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تطابق من سبايك لى إلى هانى أبو أسعد!!

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:41 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 08:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 16:23 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:27 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميداليتان للجزائر في الدورة المفتوحة للجيدو في دكار

GMT 17:40 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم ليفربول يشعل مواقع التواصل بمبادرة "غريزية" غير مسبوقة

GMT 14:14 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

متزوجة تعتدي على فتاة في مراكش بسبب سائح خليجي

GMT 10:41 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عروض فرقة الفلامنكو الأندلسية على مسرح دونيم الفرنسي

GMT 16:22 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

جدول أعمال مجلس الحكومة المغربية في 25 كانون الثاني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib