مقتطفات السبت
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

مقتطفات السبت

المغرب اليوم -

مقتطفات السبت

مشعل السديري
بقلم : مشعل السديري

في (لندن) مرض رجل خليجي ثري مرضاً شديداً، وكانت فصيلة دمه نادرة، وتمكن هو من الشفاء من أزمته الصحية، وذلك عبر يهودي لديه نفس فصيلة الدم، إذ طلب منه التبرع، فاستشار اليهودي الحاخام الذي أذن له. مرت الأزمة الصحية على خير فمنح الخليجي اليهودي سيارة بورش وشيكاً بقيمة مليوني دولار. بعد عامين تجددت المشكلة الصحية، وتبرع اليهودي بالدم مرة أخرى وأهداه الخليجي سيارة صينية بعد ذلك بعامين. عادت المشكلة مرة أخرى والهدية كانت دراجة هوائية. ذهب اليهودي إلى الحاخام وقال له: إنني لا أفهم.. في المرة الأولى كانت هديتي سيارة بورش ومبلغاً وفيراً من المال، ثم سيارة صينية، والآن دراجة؟! فرد الحاخام بهدوء: يا بني هل نسيت أن دمك أصبح الآن يسيل في عروقه؟!
إن هذه المعلومة ترجمة لخبر ورد في جريدة بريطانية، ووضعته كما هو دون (زيادة أو نقصان) - والحمد لله ليس لديّ أي موقف أو عقدة (عنصرية أو مذهبية).
***
هناك قرية صغيرة وفقيرة غارقة في الديون، وفجأة يأتي سائح غني ويدخل الفندق ويضع مائة دولار على (كاونتر) الاستقبال، ويصعد لتفقد الغرف، وفي هذه الأثناء يستغل صاحب الفندق الوقت ويذهب مسرعاً للجزار لتسديد دينه، ويأخذها الجزار إلى تاجر الماشية ليسدد دينه، وبدوره سددها التاجر لبائع الأعلاف، وتكرر نفس الشيء بين بائع الأعلاف وسائق شاحنة النقل، وأخذها السائق مسرعاً إلى الفندق ليسدد إيجار غرفته التي عندهم، وأخذ صاحب الفندق المائة دولار ووضعها كما هي على الكاونتر، في الوقت الذي نزل فيه السائح الذي لم تعجبه الغرف، وأخذ المائة دولار ووضعها في جيبه ورحل.
والنهاية أن لا أحد من هؤلاء ربح أي شيء، ولكنهم جميعاً سددوا ديونهم، وهكذا هي الولايات المتحدة تدير اقتصادات العالم!! والعهدة على الراوي، و(فكّوني من شركم).
وبمناسبة ذكرنا للفندق، ابتكرت إدارة فندق (نوفوتيل) أبوظبي البستان آلية تبادل الأدوار الوظيفية أحياناً بين العاملين في الفندق، فمثلاً: قد يصبح المدير حمّالاً والطباخ مديراً ومدبرة المبيعات تكون في خدمة الغرف... (وهكذا دواليك)، وحملت هذه المبادرة اسم (أحذو حذوك)، أي (أتقمص دورك وشخصيتك)، ونجحت التجربة وأصبح العمل يسير بنظام وكفاءة كبندول الساعة، (وما فيش حد أحسن من حد).
وقبل شهر سكنت في نفس الفندق، وبعد العشاء أصبت (بتلبك معوي)، ومن سوء حظي لم أعرف في تلك الليلة أن الطباخ كان هو (المدير).
سؤالي هو: هل (صاحب صنعتين كذاب) - صح أم لا؟!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 17:27 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب الثاني

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حميد الشاعري يكشف تفاصيل بيع بصمته الصوتية
المغرب اليوم - حميد الشاعري يكشف تفاصيل بيع بصمته الصوتية

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا

GMT 12:15 2019 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بدر هاري بعد نزال القرن أظهرت للعالم أنني مازلت الأقوى

GMT 16:08 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنزاجي يعلن تشكيل لاتسيو أمام يوفنتوس في السوبر

GMT 18:48 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يفارق الحياة في طريقه لصلاة الفجر في بني ملال

GMT 10:52 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

القضاء الأسترالي يقول كلمته بعد اغتصاب وقتل فتاة عربية

GMT 21:52 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

نورا أريسيان توقع "تقاليد الفقراء" في معرض الكتاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib