وليد الإبراهيم ومعارك mbc
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

وليد الإبراهيم ومعارك MBC

المغرب اليوم -

وليد الإبراهيم ومعارك mbc

مشاري الذايدي
بقلم : مشاري الذايدي

لست أدري لماذا اختار برنامج «سقراط» الذي قابل أبرز صنّاع الإعلام العربي، وليد الإبراهيم، رئيس مجلس إدارة مجموعة MBC، عنوان «ثلاثون عاماً في صناعة الإعلام العربي»؟

مسيرة الرجل أعمق زمناً من هذا التأطير، منذ مشى على مضمار الإعلام أولى خطواته في النصف الأخير من ثمانينات القرن الماضي، حتى اليوم.

بل منذ تأسيس مجموعة MBC في سبتمبر (أيلول) 1991 لأنه منذ ذاك الفجر الكبير الذي أشرق من لندن حتى اليوم، نلامس السنة الـ32 عاماً، وندلف وشيكاً للعام الـ33.

على كل حال، لا غضاضة في ذلك، بل هي التفاتة يسيرة، وأهمّ منها بصراحة الإشادة بهذا اللقاء الحافل الذي امتدّ لأكثر من ساعتين، مع مقدّم الحوار «عمر الجريسي»، والحوار الممتع الذي أداره مع عرّاب MBC، أهم مجموعة إعلامية عربية، التي تسعى لأن تصبح ضمن عالم المجموعات الإعلامية العالمية، كما أخبرنا وليد الإبراهيم في اللقاء.

كثيرة هي المحطّات التي توقّف الحوار عندها، كما أن المسائل والمشكلات التي اعترضت مسيرة MBC مرّ عليها الحوار، بما يسمح به الوقت.

المسألة التي أودّ في هذه المساحة الوقوف عليها مليّاً، كما وقف المتنبّي بحرص وتأمل مصوّراً ذلك بصورته البديعة: «وقوف بخيلٍ ضاع في الترب خاتمه».

وأنا حريص كحرص صورة المتنبّي هذه على الإمعان تأملاً عند صفحة مهمة فتحها قائد سفينة MBC، وهي المعارك التي خاضتها المجموعة ضد جموع الغلاة والمتطرفين.

لقد كانت المجموعة دوماً هدفاً لسهام جماعات الصحوة، من «إخوان» أو «سرورية» كما نصّ وليد الإبراهيم... مذكّراً بأن هذا الاستهداف لم يكن محصوراً ضد MBC فقط، بل لغالب الإعلام السعودي الذي حمل معركة التنوير ومواجهة خطاب الصحوة، على عاتقه.

هذا واقع عشناه، ونتذكر مع كل موسم درامي في رمضان أو غيره، الهجوم المنهجي السنوي على MBC، بحجة الدفاع عن الفضيلة.

السؤال هل طوينا هذه الصفحة حتى نتحدث عنها بصفة الماضي؟!

الجواب الحاسم؛ لا... ولا كبيرة... أحياناً الأسلوب اختلف، وأحياناً نفس القديم!

لكن قدَر الإعلام والدراما هو حمل هذه الراية، بالمناسبة قبل أيام أيضاً عرضت شاشة «العربية» ومنصة «شاهد» فيلماً وثائقياً عن الفنان المصري الكبير «عادل إمام»، وفيه كشف للمرّة الأولى عن تفاصيل محاولة اغتياله من قِبل الغلاة الظلاميين بمصر.

هل MBC خالية من العيوب، وليس لي ولك ولذاك ملاحظات واختلافات معها؟!

والجواب الواضح أيضاً؛ بلى... لدينا كلنا.

غير أن الملاحظات شيء، والرغبة في شطب وهدم وإلغاء دور MBC، ومن خلفها الإعلام كله شيء آخر.

شطبها لصالح من؟!

لصالح منصات الخطاب الصحوي أو الناصر له، أو مطاياه، أو من يوظّفه، من داخل البلاد.

لذلك فدور MBC على مجمل المسيرة يستحق الإشادة، والمسيرة لم تكن سهلة مفروشة بالورد، كما أخبرنا رئيس MBC في جلسة «سقراط».

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وليد الإبراهيم ومعارك mbc وليد الإبراهيم ومعارك mbc



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 18:37 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

شيرى عادل فى كواليس تصوير "بنات سوبر مان"

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib