القوة الكامنة
هجوم إلكتروني من قراصنة مؤيدين لروسيا يعطل مواقع حكومية في إيطاليا وقف الرحلات الجوية في مطار سان بطرسبرج الروسي بسبب تساقط الثلوج الكثيفة الخطوط الجوية الإيطالية تعلن استئناف رحلاتها لطرابلس الليبية بعد انقطاع دام 10 سنوات ترامب يشن هجوماً جديداً على المسؤولين في ولاية كاليفورنيا رجال الإطفاء يواصلون مكافحة الحرائق الآلاف يفرون من بلدة أم روابة في جنوب السودان وسط تصاعد الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزراء الخارجية العرب يطالبون بوقف التدخلات الخارجية في سوريا ودعم المصالحة الوطنية قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل ثلاثة فلسطينيين من الخليل في الضفة الغربية وآخر من مخيم الفوار جنوباً ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى 46.565 قتيلاً و109.660 مصاباً اعتداء عنيف على الفنان الشهير عبد المنعم عمايري في العاصمة السورية دمشق تفاصيل مثيرة حول حدثٍ أمنيٍّ صعب أوقع عشرات الجنود بين قتلى وجرجى في معارك شمال قطاع غزّة
هجوم إلكتروني من قراصنة مؤيدين لروسيا يعطل مواقع حكومية في إيطاليا وقف الرحلات الجوية في مطار سان بطرسبرج الروسي بسبب تساقط الثلوج الكثيفة الخطوط الجوية الإيطالية تعلن استئناف رحلاتها لطرابلس الليبية بعد انقطاع دام 10 سنوات ترامب يشن هجوماً جديداً على المسؤولين في ولاية كاليفورنيا رجال الإطفاء يواصلون مكافحة الحرائق الآلاف يفرون من بلدة أم روابة في جنوب السودان وسط تصاعد الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزراء الخارجية العرب يطالبون بوقف التدخلات الخارجية في سوريا ودعم المصالحة الوطنية قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل ثلاثة فلسطينيين من الخليل في الضفة الغربية وآخر من مخيم الفوار جنوباً ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى 46.565 قتيلاً و109.660 مصاباً اعتداء عنيف على الفنان الشهير عبد المنعم عمايري في العاصمة السورية دمشق تفاصيل مثيرة حول حدثٍ أمنيٍّ صعب أوقع عشرات الجنود بين قتلى وجرجى في معارك شمال قطاع غزّة
أخر الأخبار

القوة الكامنة

المغرب اليوم -

القوة الكامنة

عبد المنعم سعيد
بقلم - عبد المنعم سعيد

عناصر قوة الدولة غير قابلة للعد؛ وهى تظهر بشدة فى لحظات المحن. فى لحظة الهزيمة فى يونيو 1967 كان لدى الرئيس جمال عبد الناصر القوة الكامنة التى تجعله يتحمل المسئولية دون مراوغة. الشعب المصرى رغم الحزن العميق كانت لديه الشجاعة والحكمة لكى يصر على بقاء الرئيس عبر ملايين من البشر زحفت إلى القاهرة مطالبة بالصمود والنصر. وعندما اختاره الله زحفت الجماهير مرة أخرى بينما كانت هناك هدنة فى حرب الاستنزاف، وينقل السلطة لنائب الرئيس بسلاسة كبيرة لم تنجح فى نقضها «مراكز القوة». كان وراء الجميع قوة مصرية كامنة تعرف كيف تفرز الحقيقة، وتحافظ على الوطن؛ وظهرت مرة أخرى فى حرب أكتوبر 1973 حينما عرف الرئيس السادات والشعب حدود السلاح وقدرة السياسة. اغتيال الرئيس لم يدفع الجماهير للاصطفاف وراء خصومه وإنما نقلت السلطة بسلاسة لنائبه الرئيس حسنى مبارك الذى أطاحت به ثورة لم يسع بعدها للخروج من مصر التى قال إنه سوف يكون فيها حياته ومماته، ولم يستجب لدعوة دول عربية للاستضافة؛ ولم يمض وقت طويل حتى قام الرئيس عبد الفتاح السيسى بتكريمه فى وفاته لدوره العظيم فى حرب أكتوبر.

كل ذلك يظهر الآن عندما نراقب دولا عربية تواجه محنا واختبارات مشابهة يهرب فيها الرئيس وتتحلل القوات المسلحة، ويقف الجميع عند تمنيات تماسك الدولة وقدرتها على قبول ما فيها من شيع وطوائف وأيديولوجيات تجعل شرط «الشمول» أساسيا لكى تبقى الدولة على وجودها. سوريا هى المثال الزاعق الآن لأن قيادة التغيير الآن تضع علما لتنظيم مسلح بجوار علم الاستقلال السوري؛ والسودان مثال آخر على معاناة التقسيم بوسائل أخرى تدعى المكون المدنى والمكون العسكري، ولا يستطيع لا هذا ولا ذاك أن يمنع الفوضى والمعاناة والنزوح. ليبيا انقسمت إلى شرق وغرب، ولم يبق بها إلا رابطة نفطية توزع العائد اتقاء لحرب ضروس. اليمن أصبح ثلاث دول تأخذها جماعة حوثية إلى وقف التجارة الدولية!

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوة الكامنة القوة الكامنة



GMT 15:17 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

الإنسانية لا تتجزأ….

GMT 15:15 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

ممَّ يخاف كارل غوستاف؟

GMT 15:13 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

نهاية الحروب اللبنانية مع إسرائيل

GMT 15:11 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

مسألة «الصراع» و«القضيّة» اليوم!

GMT 13:59 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

قراءة في معاني انتخاب رئيس لبنان الجديد

GMT 13:56 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

فى الرأى الفني لا توجد مصادرة ولا تحريم ولا تجريم!

GMT 13:54 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

شيىء يدعو إلى الخوف!

GMT 13:52 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

إما الطغيان أو الاستبداد

أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط - المغرب اليوم

GMT 10:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أخنوش يدعو لإدراج مستجدات مدونة الأسرة ضمن أجندة الحزب
المغرب اليوم - أخنوش يدعو لإدراج مستجدات مدونة الأسرة ضمن أجندة الحزب

GMT 01:16 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تعادل منتخب مواليد 2000 فما فوق

GMT 18:49 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

المغربي أشرف حكيمي يغادر معسكر أسود الأطلس

GMT 17:48 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أبل تنهي دعم هاتفى iPhone XS Max وiPhone 6s Plus

GMT 22:32 2018 الجمعة ,07 أيلول / سبتمبر

"تويوتا" تستثمر نصف مليار دولار في شركة "أوبر"

GMT 01:47 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نقل التجربة القطرية لـ"المونديال" للمغرب

GMT 19:21 2021 الخميس ,30 أيلول / سبتمبر

لقاء جديد بين واشنطن وموسكو في جنيف

GMT 20:14 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فوائد ماء الورد للشرب وعلاج الجهاز الهضمي

GMT 18:24 2019 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

تفاصيل التعديلات على سيارة مرسيدس الجديدة

GMT 07:04 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

أمن مراكش يحقق في إختفاء 28 ملف طلب الحصول على جواز السفر

GMT 00:52 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

"المتنبي" ضربة قاضية مِن "ديزي دروس" لـ"الدون بيغ"

GMT 07:42 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

تراجع سعر الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي السبت

GMT 20:40 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زكريا لبيض يوقع أول هدف له رفقة أياكس أمام "ناك بريدا"

GMT 03:53 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

خواتم زفاف من الأحجار الكريمة لعروس 2019

GMT 17:18 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

التحقيق مع 3 صحف وقناتين بسبب مرتضى منصور
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib