بقايا نجم وبقايا فيلم «مرعى البريمو» كناسة دكان هنيدى
السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023
أخر الأخبار

بقايا نجم وبقايا فيلم.. «مرعى البريمو».. كناسة دكان هنيدى

المغرب اليوم -

بقايا نجم وبقايا فيلم «مرعى البريمو» كناسة دكان هنيدى

طارق الشناوي
بقلم - طارق الشناوي

 تتشابه حكايات أغلب نجوم الكوميديا في العالم وعندما يشهدون بعيونهم لحظات أفولهم، وبعد كل كبوة يعتقدون أن القادم أفضل وأن الشريط التالى هو بداية الانطلاق من أول وجديد، بينما هم وفى العادة يفقدون القدرة على القراءة الصحيحة للجمهور، لأنهم فقدوا القدرة على قراءة أنفسهم بعد أن ضاع (الترمومتر).

محمد هنيدى واحد من أكثر نجوم الكوميديا الذين عرفوا النجاح الرقمى الاستثنائى منذ (صعيدى في الجامعة الأمريكية) عام 1998، قبلها بعام أشارت إليه الأقلام بقوة في فيلم (إسماعيلية رايح جاى)، رغم أن اسمه حل على (التترات) رابعا، بعد محمد فؤاد وحنان ترك وخالد النبوى، إلا أن الكل أشار إلى أن هنيدى يحمل (شفرة) جديدة، وهكذا جاء رهان شركة إنتاج العدل عليه بطلا في (صعيدى)، بعدها بدأ استثماره فنيا، دائما تجد السهم في النازل، حتى وصلنا إلى (صاحب صاحبه) والذى واكب عام 2002 صعود محمد سعد في (اللمبى)، وهو ما أطلقت عليه (هرشة السنة الخامسة) مع كل خمس سنوات يأفل بريق نجم الكوميديا، ويظهر آخر يحتل المقدمة، وهو ما تكرر مع سعد وذاق طعم (الهرشة) 2007 مع بزوغ نجومية أحمد حلمى (كده رضا). حلمى في السنوات الأخيرة يعانى أيضا من تراجع، حتى الآن لم تقدم السينما المصرية النجم الكوميدى الذي يتربع على القمة.

مثلا على ربيع توجد محاولات كل عام، للدفع به بطلا، أرقامه في الخليج وتحديدا السعودية تشكل القوة الرقمية بينما في الداخل لايزال بعيدا عن تحقيق الرقم الصارخ، الذي يجبر شركات الإنتاج على أن تضرب له (تعظيم سلام).

ربما كانت حاليا فرص محمد سلام، أكبر، رغم أن الرهان عليه بطلا لايزال يقع في إطار التردد، نصف رهان، تقديرى الشخصى أنه يستحق، رهان كامل، مصطفى خاطر أتيحت له البطولة عدة مرات ولم يصل إلى الرقم الذي يضعه ع القمة، لدينا أسماء محمد عبدالرحمن (توتا) وحمدى الميرغنى، شيكو وهشام ماجد، هؤلاء وغيرهم عرفوا البطولة أكثر من مرة ولم يتحقق الرقم، في كل الأحوال، هناك من سيعتلى القمة الرقمية بين هذه الأسماء أو من غيرها خلال السنوات القليلة القادمة.

يطل علينا هذا السؤال، ما الذي يفعله النجوم الذين ترنحت أرقامهم، محمد سعد يعيش مرحلة التخبط، وهو بطبعه يبتعد عن التواصل الجماهيرى.

بينما محمد هنيدى يتواجد بقوة ويجيد التعامل مع (السوشيال ميديا)، كلما شعر أن فيلمه الأخير لم يلق ما ينتظره داعب جمهوره بأنه سيقدم لهم الجزء الثانى من (صعيدى في الجامعة الأمريكية) حتى يذكرهم بالذى مضى، وتتناثر الأخبار في الخمس سنوات الأخيرة عن جزء ثان، خبر فقط للتداول الاعلامى ولتزكية وقت الفراغ، إلا أن هناك شخصية الصعيدى التي يجيدها وهو ما قرر أن يدفع بها، بعد أن تصور أنها ستعيده مجددا للصدارة.

إنه تاجر البطيخ (مرعى البريمو)، الفيلم فكرة هنيدى وبدأ يبحث بعدها عن سيناريو واختار الكاتب إبراهيم بليبل، الشاب (مرعى) متزوج غادة عادل، ويعيش معه والد زوجته محمد محمود، وجد زوجته لطفى لبيب، بينما هو كان يعتقد أنه لقيط ثم يكتشف بعد ربع ساعة من الأحداث أن له جدا صعيديا هو أحمد بدير، كان يخشى أن يقتلوه فاخترع حكاية أنه لقيط.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بقايا نجم وبقايا فيلم «مرعى البريمو» كناسة دكان هنيدى بقايا نجم وبقايا فيلم «مرعى البريمو» كناسة دكان هنيدى



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 17:27 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب الثاني

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:08 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
المغرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا

GMT 12:15 2019 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بدر هاري بعد نزال القرن أظهرت للعالم أنني مازلت الأقوى

GMT 16:08 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنزاجي يعلن تشكيل لاتسيو أمام يوفنتوس في السوبر

GMT 18:48 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يفارق الحياة في طريقه لصلاة الفجر في بني ملال

GMT 10:52 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

القضاء الأسترالي يقول كلمته بعد اغتصاب وقتل فتاة عربية

GMT 21:52 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

نورا أريسيان توقع "تقاليد الفقراء" في معرض الكتاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib