محسنة توفيق أم داليدا

محسنة توفيق أم داليدا؟

المغرب اليوم -

محسنة توفيق أم داليدا

طارق الشناوي
بقلم - طارق الشناوي

كاتب صحفي وناقد سينمائي، وأستاذ النقد الفني في كلية الإعلام جامعة القاهرة. • حاصل على بكالوريوس كلية الإعلام – جامعة القاهرة ، وبكالوريوس معهد السينما. • أصدر أكثر من ثلاثين كتابا منها "مخرجو الثمانينيات الحلم والواقع"، و"أنا والعذاب وأم كلثوم"، وغيرها. • حصل على العديد من الجوائز كأفضل مقال نقدي من نقابة الصحفيين أكثر من مرة ، ومن جمعيات سينمائية، وأشرف على نادي السينما والنشاط الفني والثقافي في نقابة الصحفيين المصريين في الفترة من 1987 وحتى 1997. حصل على لقب أفضل ناقد سينمائي جماهيري من جمعية "دير جيست" عام 2015، ولم تمنح لأحد بعده ، وقدم أكثر من برنامج تليفزيوني، مثل "حكايات فنية" ثلاث سنوات على "سي بي سي" وغيرها. • ترأس وشارك في لجان التحكيم بأكثر من مهرجان سينمائي دولي، منها مهرجان "فالنسيا" و "دبي" وغيرها. • بدأ ممارسة النقد السينمائي قبل نحو 35 عاماً في مجلة "روز اليوسف"، ولا يزال يكتب علي صفحاتها باب اسبوعي ( كلمة ونص) وكتب في أكثر من مجلة وجريدة وموقع داخل مصر وخارجها ، ويكتب حالياً بانتظام مقال يومي في جريدة "المصري اليوم" ومقال أسبوعي في جريدة "الشرق الأوسط" الدولية.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محسنة توفيق أم داليدا محسنة توفيق أم داليدا



GMT 20:05 2024 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

أميركا تحدد «الخطوط الحُمر» لحرب «حزب الله»

GMT 20:01 2024 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

إسرائيل تخشى الانتحار

GMT 20:21 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

الحرب التالية... إسرائيل وإيران

GMT 20:17 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

مزبلة التاريخ أم مزابل الواقع؟

GMT 20:11 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

العودة الإيرانيّة إلى ظريف

النجمات العرب يتألقن أثناء مشاركتهن في فعاليات مهرجان فينيسيا

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:49 2024 الجمعة ,12 تموز / يوليو

سامسونج تعلن عن احدات هواتف Galaxy S24

GMT 17:43 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 16:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 15:22 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

"أنت تشرق. أنت تضيء" رشا عادلي ترسم لوحة مؤطرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib