محمود عبدالعزيز وستامونى
السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023
أخر الأخبار

محمود عبدالعزيز و(ستامونى)!

المغرب اليوم -

محمود عبدالعزيز وستامونى

بقلم - طارق الشناوي

فى مطلع الستينيات، سألوا فاتن حمامة أن تضع ترتيبًا من حيث الأهمية للنجمات الثلاث الصاعدات (سعاد حسنى ونادية لطفى وزيزى البدراوى).

احتلت زيزى المركز الأول، وسكنت سعاد المركز الأخير.. يومها حزنت سعاد، إلا أن الأصدقاء المقربين أكدوا لها أن فاتن بذكائها أدركت أنها الأخطر، ولهذا أقصتها للمركز الثالث، واعتبروها شهادة غير مباشرة لسعاد بالتفوق والخطورة.

فاتن وسعاد وقبلهما أم كلثوم وعبدالوهاب، وعبدالحليم وفريد الأطرش، جميعا فى لحظات محددة شعروا بالغيرة، التى عادة ما تدفع الإنسان للتفوق.. عشنا الزمن الذى كانت تتراشق فيه ضربات موجعة بين عادل إمام ومحمود عبدالعزيز، أو بين عادل وأحمد زكى، أو نادية الجندى ونبيلة عبيد، أو فريد وحليم، أو فى دنيا التلحين بين عبدالوهاب ورياض السنباطى، والشعر الفصيح شوقى وحافظ، والشعر الغنائى بيرم التونسى وأحمد رامى.. ولا يدرى كُثرٌ أن الزجل الشهير (يا أهل المغنى/ دماغنا واجعنا/ دقيقة سكوت لله)، كتبها بيرم ضد الأغانى المشتركة التى جمعت بين صوت وألحان عبدالوهاب وكلمات رامى مثل (يا وابور قولى رايح على فين) وطالبهما: (سكوت لله).

مشاعر إنسانية لا يمكن تجاهلها، إلا أننا عادة لا نفصح عنها حتى لا تحسب علينا. أغلب النجوم ينكرونها، رغم أنها الدافع الأساسى للتفوق.. يجب أن نضع خطًّا فاصلًا بين الغيرة والحقد.

الغيرة مطلوبة بجرعة مقننة، بينما الحقد يقتل صاحبه، الوقوف فى منطقة متقاربة دافع قوى جدًا لإثارة نيران الغيرة، ومن الممكن أن أتقبل العديد من القصص عن (فلان) الذى خطف الدور قبل أن يصل لمنافسه (علان)، أو أن يشترط عادل إمام للموافقة على (حسن ومرقص) استبعاد محمود عبدالعزيز من الدور المقابل له ويتم ترشيح عمر الشريف.

وأتقبل أيضا أن الغيرة الكامنة بين فاتن وسعاد هى الدافع المباشر لإجهاض مشروع المخرج محمد خان لتحقيق لقائهما معا فى فيلم (أحلام هند وكاميليا).

شاهدت مؤخرًا الفنان الموهوب أحمد فؤاد سليم فى لقاء مع لميس الحديدى عبر برنامجها «كلمة أخيرة» على فضائية «أون تى فى»، قال إن محمود عبدالعزيز كان يغير منه ويعترض على ترشيحه فى أى عمل فنى.. نحن أمام جملتين، الأولى يغير منه، والثانية يعترض على ترشيحه.. غالبا الثانية صحيحة، وكلنا نعلم أن من طقوس الدراما المصرية أن النجم غالبا هو الذى يرشح من يشاركونه التمثيل، أو كحد أدنى يوافق عليهم.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمود عبدالعزيز وستامونى محمود عبدالعزيز وستامونى



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:08 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
المغرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا

GMT 12:15 2019 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بدر هاري بعد نزال القرن أظهرت للعالم أنني مازلت الأقوى

GMT 16:08 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنزاجي يعلن تشكيل لاتسيو أمام يوفنتوس في السوبر

GMT 18:48 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يفارق الحياة في طريقه لصلاة الفجر في بني ملال

GMT 10:52 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

القضاء الأسترالي يقول كلمته بعد اغتصاب وقتل فتاة عربية

GMT 21:52 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

نورا أريسيان توقع "تقاليد الفقراء" في معرض الكتاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib