ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية قف
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية: قف

المغرب اليوم -

ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية قف

سمير عطاالله
سمير عطاالله

إذا كانت روز اليوسف الممثلة قد لقبت «سارة برنار الشرق» فإن روز اليوسف الصحافية ظلت بلا أي لقب مستعار. وفي مسارح الأزبكية وشارع عماد الدين لمعت أسماء الكثيرات من نجوم مصر، لكن في الصحافة المصرية، ثم العربية، بقيت روزا الاسم النسائي الأكثر شهرة حتى اليوم.

ليس لأنها كانت أمهر الصحافيات مثلما كانت أمهر الممثلات، بل لأنها كانت أشجع نساء ذلك العصر الذهبي. حاربت حزب «الوفد» في عز مجده. وعندما طلبت من محمود عباس العقاد أن يكتب مقالاً افتتاحياً، قيل لها إنه لن يقبل لأنه وفدي متحمس. وكان جوابها أنه سوف يقبل عندما يرى شيكاً بثمانين جنيها شهرياً. وقد قبل من دو

بعدما أصدرت أول مجلة في العشرينات، أصدرت أوائل الخمسينات المجلة الأولى من نوعها: سياسة ولعب وجد و«شارع الضباب» ورؤساء تحرير من عيار أحمد بهاء الدين، وفتحي غانم، وكامل زهيري، ورسوم وقصائد صلاح جاهين، ويوسف إدريس، والبهجوري والعشرات.

وفي قمة انتشار «صباح الخير» لم يعد مهماً، حتى للكتاب السياسيين، أن تظهر أسماؤهم في الصحف الكبرى، مثلما كان مهماً ظهورها في «صباح الخير»، التي يطويها الجيل الجديد بين كتبه في صفوف الجامعة.

كان الزميل الكبير سليم نصار يدرس الصحافة في الجامعة الأميركية في القاهرة عندما اعتقل إحسان عبد القدوس. وشارك في حملة لإطلاقه في الصحف المصرية واللبنانية. ومن ثم ذهب إلى الوالدة روزا ليطلعها على ما استطاع فعله حتى ذلك الوقت. واعتذرت روزا عن عدم الوقوف لأنها مصابة منذ فترة بمرض الأملاح. وحاول سليم البحث عن كرسي يجلس هو عليه. لكن أم إحسان استعادت فجأة لهجتها اللبنانية الطرابلسية المفخمة: إياك أن تجلس هنا. روح ارجع عند اللي بعتك في الحبس وقللو حاج يبكي. البكي مش للرجال. الحبس للرجال.
شغلني دائماً سؤال: هل عادت فاطمة إلى لبنان، ولو في زيارة قصيرة؟ لم أعثر على جواب. لكن الزميل نصار روى لي أن إحسان جاء مرة إلى بيروت كالمعتاد. ولكن هذه المرة طلب شيئاً غير متوقع: طلبت منه أمه أن يذهب إلى كسروان ويبحث عمن بقي من العائلة التي تبنتها طفلة. وأن يساعدهم جميعاً.

في مكان آخر، ومنذ سنوات طويلة، أوردت هنا ما قرأته في مذكرات الشيخ بشارة الخوري، أول رئيس للبنان المستقل. أراد الشيخ المجيء إلى مصر لكي يطلب مساعدة النحاس باشا في المسألة. لكن كيف الوصول إلى الباشا؟ كلمة من يتيمة طرابلس.
إلى اللقاء...

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية قف ثلاث مصريات من لبنان يا للهجة الطرابلسية قف



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 17:27 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب الثاني

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا

GMT 17:45 2023 الأحد ,30 إبريل / نيسان

لون الغرفة يؤثر على نومك وجودته
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib