4 يناير الطاقة المتجددة
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

4 يناير الطاقة المتجددة

المغرب اليوم -

4 يناير الطاقة المتجددة

منى بوسمرة
بقلم - منى بوسمرة

«أحب تحطيم حواجز جديدة أمام شعبي، أحب الوصول إلى قمم غير متوقعة»، جملة في كتاب «قصتي» تكشف بعضاً من فكر الشيخ محمد بن راشد في الحكم والقيادة، وتفكيكها يضع نهجاً نادراً ونوعياً في المبادرة والإخلاص والإلهام والطموح والتحفيز والتميز الذي صنع معجزة الإمارات.اليوم 4 يناير، وهو الذكرى الـ 16 لتولي سموه مقاليد الحكم في إمارة دبي، وهو يوم نقف فيه أمام مدرسة في القيادة تتوسع كل يوم، جوهرها الجملة السابقة التي تحمل في ثناياها كل معاني القيادة الرشيدة.

فـ «تحطيم الحواجز» تعني من جملة مقاصدها، المبادرة والقدوة والتحفيز، للتغلب على التحديات والعقبات، وأن يكون القائد مثالاً لشعبه في القدرة على تحقيق الأهداف، كما أنها تعني التصاقاً مباشراً بالشعب، يحمل آمالهم وآلامهم وطموحاتهم وأهدافهم ويعايش حياتهم حتى يستطيع تغييرها للأفضل.

ليس للأفضل فقط، بل الوصول بهم إلى قمم غير متوقعة، وهنا محمد بن راشد، القائد الذي يثبت كل يوم أنه على قدر الأمانة والمسؤولية، محققاً لشعبه أكثر مما يتوقع، حتى صاغ معادلة الإمارات الحديثة بأن لا مستحيل أمامنا، ولا قوة يمكن أن تقف أمام إرادة شعب الإمارات.

من تلك الجملة نفهم أن المشوار لا يزال بأوله، فما دام هناك قمم أعلى، فالإمارات ذاهبة إليها مستندة إلى تلك الرؤية التي لا تعترف بالمستحيل أو التوقف أو الاستراحة، بل عمل ثم عمل، وعلم ومعرفة واقتصاد واستثمار لهدف واحد هو سعادة شعب الإمارات ومن يعيش على أرضها.

هي رؤية ومدرسة واستراتيجية ونهج تجاوزت المدى، فأصبحت عالمية تسير فيها مدن ودول، على شاكلة «دانة الدنيا» وبلد اللامستحيل، بروح جماعية إيجابية، تصنع الفرق وتؤثر في حياة شعب الإمارات، بل تمتد بمبادرات عالمية ليمتد تأثيرها الإيجابي إلى ملايين البشر في جهات الأرض الأربع.

من البدايات وحتى اليوم، كنا شهوداً على إنجازات وحكايات وقصص نقلبها، فلا نرى إلا شموخاً وطنياً وطموحاً يعانق المريخ، وقيماً إنسانية وسياسات تنموية زرعت الأمل في نفوس الملايين.

قصة محمد بن راشد لها بداية، لكنها قصة بلا نهاية، فصولها تتوالى على مسرح الحياة، لتثير الشغف بالقادم من تلك الرؤية، ومن خريجي مدرسته في القيادة الذين تشربوا النهج، وتعلموا قيمة خدمة شعبهم بل والبشرية، ليس لشيء، إلا من أجل حياة أفضل وأسعد للعيش، وتوفير بيئة دافئة آمنة للعمل والاستثمار للمواطن والمقيم والزائر.

لذلك، نحن ومن معنا في نعمة، لأننا في البلد المثالي، في بلد تجد فيه القائد يمشي بأمان بين شعبه، يطمئن على أحوالهم، وهو مطمئن بأنه يسكن قلوبهم وعقولهم، لأنه يؤدي الأمانة بإخلاص، ولأنه نذر نفسه لخدمة شعبه، يعيش مثلهم ويأكل مما يأكلون، يزورهم في بيوتهم كأنه في بيته، وكأنهم أهله وعياله، بادلهم الإخلاص والمسؤولية والولاء والانتماء فجاءت النتجية التي نعيشها، التصاق القيادة بالشعب، والتحام الشعب مع القيادة، فحطموا المستحيل والحواجز، ليرتقي اسم الإمارات إلى قائمة الأفضل، والقادم أفضل على قمم أعلى، بالطاقة المتجددة من مناسبة 4 يناير، كما وعدنا القائد محمد بن راشد.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 يناير الطاقة المتجددة 4 يناير الطاقة المتجددة



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 17:27 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب الثاني

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
المغرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"

GMT 11:02 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.

GMT 22:37 2020 الإثنين ,18 أيار / مايو

وفاة رجل الأعمال السعودي صالح كامل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib