4 يناير الطاقة المتجددة
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

4 يناير الطاقة المتجددة

المغرب اليوم -

4 يناير الطاقة المتجددة

منى بوسمرة
بقلم - منى بوسمرة

«أحب تحطيم حواجز جديدة أمام شعبي، أحب الوصول إلى قمم غير متوقعة»، جملة في كتاب «قصتي» تكشف بعضاً من فكر الشيخ محمد بن راشد في الحكم والقيادة، وتفكيكها يضع نهجاً نادراً ونوعياً في المبادرة والإخلاص والإلهام والطموح والتحفيز والتميز الذي صنع معجزة الإمارات.اليوم 4 يناير، وهو الذكرى الـ 16 لتولي سموه مقاليد الحكم في إمارة دبي، وهو يوم نقف فيه أمام مدرسة في القيادة تتوسع كل يوم، جوهرها الجملة السابقة التي تحمل في ثناياها كل معاني القيادة الرشيدة.

فـ «تحطيم الحواجز» تعني من جملة مقاصدها، المبادرة والقدوة والتحفيز، للتغلب على التحديات والعقبات، وأن يكون القائد مثالاً لشعبه في القدرة على تحقيق الأهداف، كما أنها تعني التصاقاً مباشراً بالشعب، يحمل آمالهم وآلامهم وطموحاتهم وأهدافهم ويعايش حياتهم حتى يستطيع تغييرها للأفضل.

ليس للأفضل فقط، بل الوصول بهم إلى قمم غير متوقعة، وهنا محمد بن راشد، القائد الذي يثبت كل يوم أنه على قدر الأمانة والمسؤولية، محققاً لشعبه أكثر مما يتوقع، حتى صاغ معادلة الإمارات الحديثة بأن لا مستحيل أمامنا، ولا قوة يمكن أن تقف أمام إرادة شعب الإمارات.

من تلك الجملة نفهم أن المشوار لا يزال بأوله، فما دام هناك قمم أعلى، فالإمارات ذاهبة إليها مستندة إلى تلك الرؤية التي لا تعترف بالمستحيل أو التوقف أو الاستراحة، بل عمل ثم عمل، وعلم ومعرفة واقتصاد واستثمار لهدف واحد هو سعادة شعب الإمارات ومن يعيش على أرضها.

هي رؤية ومدرسة واستراتيجية ونهج تجاوزت المدى، فأصبحت عالمية تسير فيها مدن ودول، على شاكلة «دانة الدنيا» وبلد اللامستحيل، بروح جماعية إيجابية، تصنع الفرق وتؤثر في حياة شعب الإمارات، بل تمتد بمبادرات عالمية ليمتد تأثيرها الإيجابي إلى ملايين البشر في جهات الأرض الأربع.

من البدايات وحتى اليوم، كنا شهوداً على إنجازات وحكايات وقصص نقلبها، فلا نرى إلا شموخاً وطنياً وطموحاً يعانق المريخ، وقيماً إنسانية وسياسات تنموية زرعت الأمل في نفوس الملايين.

قصة محمد بن راشد لها بداية، لكنها قصة بلا نهاية، فصولها تتوالى على مسرح الحياة، لتثير الشغف بالقادم من تلك الرؤية، ومن خريجي مدرسته في القيادة الذين تشربوا النهج، وتعلموا قيمة خدمة شعبهم بل والبشرية، ليس لشيء، إلا من أجل حياة أفضل وأسعد للعيش، وتوفير بيئة دافئة آمنة للعمل والاستثمار للمواطن والمقيم والزائر.

لذلك، نحن ومن معنا في نعمة، لأننا في البلد المثالي، في بلد تجد فيه القائد يمشي بأمان بين شعبه، يطمئن على أحوالهم، وهو مطمئن بأنه يسكن قلوبهم وعقولهم، لأنه يؤدي الأمانة بإخلاص، ولأنه نذر نفسه لخدمة شعبه، يعيش مثلهم ويأكل مما يأكلون، يزورهم في بيوتهم كأنه في بيته، وكأنهم أهله وعياله، بادلهم الإخلاص والمسؤولية والولاء والانتماء فجاءت النتجية التي نعيشها، التصاق القيادة بالشعب، والتحام الشعب مع القيادة، فحطموا المستحيل والحواجز، ليرتقي اسم الإمارات إلى قائمة الأفضل، والقادم أفضل على قمم أعلى، بالطاقة المتجددة من مناسبة 4 يناير، كما وعدنا القائد محمد بن راشد.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 يناير الطاقة المتجددة 4 يناير الطاقة المتجددة



GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

GMT 07:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

وزن تأريخ الأردن في التوجيهي 4 علامات.. أيعقل هذا ؟!

GMT 07:01 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 06:58 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

العلويون جزء من التنوّع الثقافي السوري

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود

GMT 13:23 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات آيفون 5S بتقنية 4G في المغرب

GMT 02:09 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

الحكم على المتطرف عبد الرؤوف الشايب بالحبس خمسة أعوام

GMT 04:33 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعبون مغاربة فوتوا قطار كأس العالم بسبب قرار خاطئ

GMT 02:23 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيماء مرسي تؤكّد أهمية اتّباع إتيكيت مواقع التواصل الاجتماعي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib