أهرام القرن 21
عودة الرحلات الجوية إلى مطار الكويت الدولي بعد إغلاق مؤقت لإجراء أعمال صيانة طارئة وزارة الداخلية السورية تعتقل أحد القيادات التابعة لنظام بشار الأسد، متورط بارتكاب مجازر بحق المدنيين في مدينة حمص الجيش الإسرائيلي ينفذ غارة جوية في غزة استهدفت عدة أشخاص حاولوا استعادة طائرة بدون طيار عبرت إلى الأراضي الفلسطينية الجيش التركي يشن غارات جوية على سد تشرين في محافظة حلب شمال سوريا طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مجموعة من المواطنين في رفح واستشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم عامل أثناء إزالة الركام الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة وفاة الفنانة المغربية نعيمة سميح عن عمر يناهز 73 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة ترامب يعلن موعد زيارته للمملكة العربية السعودية الاستخبارات السورية تكشف "الأيادي" المتسببة في أحداث منطقة الساحل العسكرية
عودة الرحلات الجوية إلى مطار الكويت الدولي بعد إغلاق مؤقت لإجراء أعمال صيانة طارئة وزارة الداخلية السورية تعتقل أحد القيادات التابعة لنظام بشار الأسد، متورط بارتكاب مجازر بحق المدنيين في مدينة حمص الجيش الإسرائيلي ينفذ غارة جوية في غزة استهدفت عدة أشخاص حاولوا استعادة طائرة بدون طيار عبرت إلى الأراضي الفلسطينية الجيش التركي يشن غارات جوية على سد تشرين في محافظة حلب شمال سوريا طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مجموعة من المواطنين في رفح واستشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم عامل أثناء إزالة الركام الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة وفاة الفنانة المغربية نعيمة سميح عن عمر يناهز 73 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة ترامب يعلن موعد زيارته للمملكة العربية السعودية الاستخبارات السورية تكشف "الأيادي" المتسببة في أحداث منطقة الساحل العسكرية
أخر الأخبار

أهرام القرن 21

المغرب اليوم -

أهرام القرن 21

بقلم : صلاح منتصر

هذا كتاب مختلف عن كل ماكتب من قبل عن الأهرام مؤسسة وصحيفة وبشر، ورغم أن الأستاذ محمد حسنين هيكل لم يرأسها سوى نحو 17 سنة استطاع خلالها نقل صحافته التى تصدر فى دولة نامية إلى صحافة دولة متقدمة، فقد ظلت أهرام هيكل ماثلة حتى اليوم رغم تغيرات كثيرة حدثت، بعضها مثل عبدالمنعم سعيد حاول فى ظروف صعبة الارتقاء بالأهرام تكنولوجيا، واثنين رأسا الأهرام بعد يناير 2011 ومعهما معاول هدم إلا أنه انقشع ظلامهم لحد كبير، لكن أبرز فترة كانت خلال رئاسة إبراهيم نافع للأهرام امتدت 25 سنة.

  وربما كانت أصعب أنواع الكتابة تلك التى تتحدث عن الإنسان.. تلك التى يرسم فيها الكاتب صورة بورتريه للشخصيات التى عرفها، فلا يجاملهم رغم علاقاته الطيبة معهم، ولا يجافيهم أو يشوههم عندما تتواضع أو تسوء هذه العلاقة، وهو ما تضمنته الطريقة التى استطاع بها الزميل مصطفى سامى رسم شخصيات الأهرام العديدة التى تناولها فى كتابه أهرام القرن الحادى والعشرين وتحدث فيه بأمانة وموضوعية عن أكثر من 50 شخصية صحفية قد يعرف القارئ أسماءهم لكن لا يعرف عنهم.

وإذا كان القارئ قد عرف الأستاذ هيكل الذى أصبح تاريخه ملء السمع والبصر، فهو لا يعرف بالتأكيد الذين عملوا مع الأستاذ فى مطبخ وصالة وأوفيس الأهرام وكانوا الأحجار التى بنى بها الأستاذ هرمه. يقول مصطفى سامى فى مقدمة كتابه: أعترف أننى لا أنتقد الأستاذ الذى عملت تحت قيادته 14 سنة لكننى أضيف أيضا أن الأستاذ ليس فوق النقد وليس فوق العتاب إذا اقتضى الأمر. وعلى الطريقة نفسها تحدث مصطفى سامى عن الذين خلفوا الأستاذ فى مقعده. كيف مات أحمد بهاء الدين الذى رفض الجلوس فى مكتب الأستاذ الفخم واختار مكتبا يطل على صالة التحرير. على حمدى الجمال أنيق الملبس والخلق وكيف كانت نهايته كمدا. إبراهيم نافع الذى له فضل يعترف به مصطفى سامى لكن ذلك لم يمنع أن يكشف أسرارا عرفتها منه لأول مرة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهرام القرن 21 أهرام القرن 21



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:49 2022 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمم المتحدة تحضّ ماسك على احترام تويتر لحقوق الإنسان

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 11:41 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يسافر إلى الجزائر لمواجهة اتحاد العاصمة

GMT 06:10 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

مسألة رياضية مستعصية الحل تسبب جدلًا في الصين

GMT 20:09 2013 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

عارضات "فيكتوريا سيكريت" مثيرات بمايوهات ساخنة

GMT 07:56 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

المجر تفاوض للحصول على قرض

GMT 03:32 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة توضح دور الخوف في عملية انقراض الحيوانات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib