المسلمون في بريطانيا ضد الرديكاليين
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

المسلمون في بريطانيا ضد الرديكاليين

المغرب اليوم -

المسلمون في بريطانيا ضد الرديكاليين

بقلم : جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

هناك مؤسسة بريطانية إسمها "منع" أو "ممنوع"، وإحصاءات بريطانية أثبتت أن المسلمين في بريطانيا لا يعارضونها، بل هم على استعداد لتبليغ الشرطة عن أي مسلم يتعرض للانضمام الى "الرديكاليين."

الأبحاث مولتها مؤسسة خيرية لا تريد أن يعرف إسمها، وهي وجدت أن ٥٥ في المئة من المسلمين و٦٨ في المئة من بقية السكان لم يسمعوا بإسم المؤسسة التي ذكرتها في الفقرة السابقة

عندما شرح عمل "منع" للمواطنين تبين أن ٨٠ في المئة من المسلمين و٨٥ في المئة من بقية المواطنين يؤيدونها

الاستطلاع وجد أيضاً أن ٦٣ في المئة من المسلمين و٦٧ في المئة من بقية المواطنين يخشون الجماعات الاسلامية المتطرفة. في الوقت نفسه قال ٦٤ في المئة من المسلمين و٧١ في المئة من بقية المواطنين إنهم يثقون بالشرطة

الاستطلاع وجد أن المسلمين في بريطانيا ضد التطرّف كبقية المواطنين

في خبر آخر قال وزير الخارجية الاميركية مايك بومبيو إن محكمة جرائم الحرب الدولية "مؤسسة غير مسؤولة تزعم أنها مؤسسة قانونية."

المحكمة تريد التحقيق في جرائم حرب ارتكبها الاميركيون في أفغانستان وبوميو قال إن الولايات المتحدة ستتخذ كل الإجراءات اللازمة لمنع محاكمة أفراد اميركيين أو مؤسسات
وزارة الخارجية الاميركية خفضت عدد سمات الدخول لأعضاء في محكمة جرائم الحرب الدولية لمنعهم من ملاحقة التطور ضد أفراد عسكريين ومؤسسات أميركية
في خبر آخر، السياسة الخارجية الاميركية هدفها الاستقرار في الشرق الأوسط، لأن هذا يعني الوصول الى نفط المنطقة ومنع جماعات إسلامية متطرفة من الوصول الى الحكم في أي بلد
للولايات المتحدة حوالي ٥٠ ألف جندي في الشرق الأوسط والرئيس دونالد ترامب زاد عدد الجنود الاميركيين في المملكة العربية السعودية والعراق والكويت لمواجهة ايران
القوات الاميركية في الشرق الأوسط لا تؤيد الاستقرار وإنما تزيد تدهور الأوضاع في المنطقة والمطلوب سحب هذه القوات من الشرق الأوسط
الولايات المتحدة استعملت قواتها في الشرق الأوسط خلال الثلاثين سنة الماضية، وهي مستعدة لاستعمالها مرة أخرى أو أكثر. عندما تنشأ مشكلة، مثل ما حدث في سورية وما يحدث في ليبيا، تصبح الولايات المتحدة أكثر ميلاً الى استعمال القوة من البحث عن حلول سلمية. قرأت أن هناك فرقاً كبيراً بين المطالب والنتائج في عمل القوات الاميركية في بلادنا
موظفان في وكالة منع الأسلحة الكيماوية صرحا بما يعرفان والوكالة هاجمتهما وانتقدت موقفيهما
كانت المنظمة ألفت فريقاً لدرس استعمال الأسلحة الكيماوية في دوما قرب دمشق. إلا أن المفتشين وجدا أن الأسلحة الكيماوية لم تستعمل في دوما أو جوارها في نيسان (ابريل) ٢٠١٨. الحكومة الاميركية اتهمت الحكومة السورية باستعمال الأسلحة الكيماوية وشنت غارات بالصواريخ على مواقع مزعومة للأسلحة الكيماوية. كل هذا كان كذباً اميركياً لم يتأكد شيء منه حتى الآن

قد يهمك ايضا

أخبار للقارئ من حول العالم

عندي للقارئ بعض القصص - ١

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسلمون في بريطانيا ضد الرديكاليين المسلمون في بريطانيا ضد الرديكاليين



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

GMT 21:25 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

الفعل السياسي الأكثر إثارة

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib