اسرائيل تأمر واميركا تنفذ طلباتها
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

اسرائيل تأمر واميركا تنفذ طلباتها

المغرب اليوم -

اسرائيل تأمر واميركا تنفذ طلباتها

جهاد الخازن
بقلم: جهاد الخازن

من يتبع الآخر؟ اسرائيل تتبع الولايات المتحدة، أو الولايات المتحدة تتبع اسرائيل؟ أصر على أن البيت الأبيض عميل لحكومة اسرائيل وينفذ ما تطلب منه دون تردد

ترددت أنباء عن أن وزير الخارجية الاميركية مايك بومبيو يريد الاستقالة من منصبه في محاولة لدخول مجلس الشيوخ عضواً عن ولاية كانزاس. السناتور الارهابي ليندسي غراهام لا يجد أحداً يكلمه بعد أن تقاعد السناتور جو ليبرمان ومات السناتور جون ماكين

عندما كان بومبيو في وكالة الاستخبارات المركزية قال ممازحاً: نحن كَذَبنا، نحن احتلينا. نحن سرقنا

بومبيو الآن يريد مساعدة مجرمي الحرب الإسرائيليين، وعلى رأسهم الإرهابي بنيامين نتانياهو، على الفوز بأي انتخابات مقبلة. مساعدة نتانياهو توجب عليه الرد بمساعدة إدارة ترامب، وهذا في مجال إقناع سياسيين اميركيين يؤيدون اسرائيل بمساعدة نتانياهو على الفوز بالانتخابات

نتانياهو لا يستطيع إقناع يهود ليبراليين بالتصويت لترامب في انتخابات ٢٠٢٠، إلا أن له أنصاراً في أماكن أخرى مثل البليونير اليهودي شيلدون أدلسون الذي يستطيع إنفاق عشرات ملايين الدولارات على حملة ترامب

إدارة ترامب قدمت لاسرائيل ما لم تقدمه أي إدارة سابقة، فهي نقلت السفارة الاميركية الى القدس واعترفت بالمدينة المقدسة عاصمة لاسرائيل، وأيدت ضم مرتفعات الجولان السورية. وهي تقول الآن إن المستوطنات في الضفة الغربية لا تخالف القانون الدولي وربما تسعى مع اسرائيل الى ضم الضفة الى الأراضي المحتلة الأخرى التي يسمونها اسرائيل

طبعاً نتانياهو يواجه محاكمة بتهمة الرشوة والاحتيال. كان هناك مهرجان يؤيد نتانياهو هتف المشاركون فيه "الموت لليسار" و"اعتقلوا المحققين." وكان هناك لافتة تقول "شرطة أو مجرمون؟"

نتانياهو زعم أن ادانته "انقلاب"، إلا أن الميديا لاحظت أنه لم يشارك في المهرجان الذي نظم تأييداً له وحضره عدد من كبار ليكود، وغاب عنه أكثر منهم بحجة العمل

في المهرجان وزيرة الثقافة ميري ريجيف أيدت نتانياهو وكان خطابها تحت يافطة تقول: حافظوا على البلاد. أوقفوا الانقلاب

اسحق رابين قتل سنة ١٩٩٥ وهو يعد لسلام مع الفلسطينيين. كانت هناك معارضة لعملية السلام وبعض الخبراء جعل صلة بين معارضة العملية وقتل رئيس الوزراء

أنصار نتانياهو في ليكود حذروه من استعمال كلام عنيف ضد المحققين خشية أن يرتد مثل هذا الكلام عليه. المدعي العام افيشاي مندلبليت الذي قاد التحقيق ضد نتانياهو شكا من هجمات على مكتبه، وهناك الآن حراس لحماية المحققين بعد ادانتهم عمل نتانياهو

طبعاً هناك عرب في الولايات المتحدة واسرائيل ضد نتانياهو وليكود ومن هؤلاء الصديق جيم زغبي الذي تحدث عن إدانة نتانياهو وقال إنه لم يسبق أن دين رئيس وزراء اسرائيلي في الحكم بمثل ما دين به نتانياهو

أعتقد أن نتانياهو سيدفع ثمن مخالفته القانون

 

قد يهمك ايضا
ترامب مع المستوطنات ومع نتانياهو
عندي للقارئ العربي اليوم مجموعة مهمة من الأخبار

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اسرائيل تأمر واميركا تنفذ طلباتها اسرائيل تأمر واميركا تنفذ طلباتها



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib