عيون وآذان أخبار مهمة من حول العالم
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

عيون وآذان (أخبار مهمة من حول العالم)

المغرب اليوم -

عيون وآذان أخبار مهمة من حول العالم

بقلم : جهاد الخازن

حكم على سياسي نروجي معروف بالسجن خمس سنوات لأنه مارس الجنس مع ثلاثة شبان من طلاب اللجوء في بلاده.

سفن لودفغسن، وهو وزير سابق للأسماك، دين باستغلال وضع الشبان الثلاثة وبإرغامهم على ممارسة الجنس معه.

خلال المحاكمة سمع القضاة أن لودفغسن، وعمره ٧٢ سنة، أقنع طالبي اللجوء الثلاثة بأنه حاكم منطقة، وأنه يملك السلطة لتقرير مصير طلاب اللجوء.

الضحايا الثلاثة قالوا في المحكمة إن لودفغسن أقنعهم بأنه يستطيع طردهم من البلاد أو يضمن لهم إقامة دائمة إذا تجاوبوا مع طلباته الجنسية.

الضحايا الثلاثة هم الآن بين العشرين والثلاثين وجمعيات حقوق الإنسان في النروج انتصرت لهم خلال المحاكمة.

في خبر آخر أراه مهماً، قتل ٤٤ طالب لجوء على الأقل وجرح أكثر من ١٣٠ آخرين بعد أن تعرض معسكر اعتقال في تاجوراء قرب طرابلس إلى غارة جوية. المعسكر يضم مئات الرجال والنساء والأطفال من دول أفريقية كانوا يريدون الهجرة إلى أوروبا واعتقلوا في ليبيا، حيث بعضهم في المعسكر منذ سنوات.

الحرب الأهلية في ليبيا ازدادت منذ نيسان (أبريل) الماضي عندما اقتربت قوات الجنرال خليفة حفتر من العاصمة طرابلس. حكومة السراج مسؤولة بدورها عن اعتقال طلاب اللجوء إلى أوروبا. في أيار (مايو) الماضي تعرض مخزن سلاح تابع للحكومة في تاجوراء إلى غارة مع أنه على بعد ٨٠ متراً فقط من معسكر الاعتقال.

قبل أيام كانت هناك تظاهرات صاخبة للإثيوبيين اليهود بعد أن قتل ضابط في إجازة رجلاً أسود. المتظاهرون قالوا إن المجتمع في إسرائيل يقوم على العنصرية والتمييز ضد السود.

الرئيس الإسرائيلي روفن ريفلين انتقد التضييق على الإسرائيليين السود، وقال إن على المجتمع الإسرائيلي أن يفكر أين الطريق؟ هو زاد أنه لا يوجد إسرائيلي يملك دماً أكثر كثافة من إنسان آخر وإن أرواح المواطنين جميعاً يجب أن تحمى.

الشرطي الذي قتل متظاهراً من الاثيوبيين اليهود استجوب إلا أنه أطلق سراحه ليقيم في بيته، وهذا ما أثار غضب المتظاهرين الذين انتصر لهم الإرهابي بنيامين نتانياهو ودافع عنهم.

وعندي خبر آخر لا علاقة له بأي خبر سبق في هذه المقالة، هو أن درس الحمض النووي سيشرح أصل «الفلسطينيين» في ما يعرف الآن بإسرائيل.

عبر ألوف السنوات كان سكان فلسطين التاريخية هدف المصريين القدماء والبابليين والأشوريين وكتاب التوراة اليهود، فقصة كيف غلب داود جليات الجبار مسجلة في التوراة وتعتبر داود بطلاً.

علماء آثار وخبراء في الناس القدماء يحفرون منذ ٣٠ سنة في منطقة عسقلان حصلوا على مادة جينية عن السكان القدماء الذين عاشوا في فلسطين قبل ٣٦٠٠ سنة الى ٢٨٠٠ سنة.

ما اكتشف العلماء نشر في مجلة «تقدم علمي» وهو يقول إن الفلسطينيين القدماء عاشوا في القرن الثاني عشر قبل الميلاد، والبابليون انتصروا عليهم في ٦٠٤ قبل الميلاد.

مهما قيل أو سيقال، فسكان فلسطين القديمة كانوا فلسطينيين قبل أن يزعم اليهود أنها «أرض الميعاد».. أي ميعاد هو؟

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار مهمة من حول العالم عيون وآذان أخبار مهمة من حول العالم



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib