اسرائيل تخالف القانون الدولي وتؤيدها اميركا
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

اسرائيل تخالف القانون الدولي وتؤيدها اميركا

المغرب اليوم -

اسرائيل تخالف القانون الدولي وتؤيدها اميركا

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

الرئيس السابق باراك اوباما يعارض عمل مستشار الأمن القومي السابق مايكل فلين وهذا اتهمه مكتب التحقيق الفدرالي بالإدلاء بيمين كاذب إلا أن المحاكم برأتهاوباما في أوائل ٢٠١٧ جمع في مكتبه نائب الرئيس جو بايدن ورئيس مكتب التحقيق الفدرالي جيمس كومي ورئيس وكالة الاستخبارات المركزية جون برينان وغيرهم، وكان هدفه إدانة مايكل فلين الكاتب ديفيد غارو لديه كتب مثل "احمل الصليب" و"مكتب التحقيق الفدرالي ومايكل لوثر كنغ." غارو له كتاب آخر هو "نجم صاعد: كيف قام باراك اوباما"هناك كتاب إسمه "أحلام والدي" كتبه اوباما قبل أن يصبح رئيساً. وهو أصبح رئيساً وأيد هيلاري كلينتون للرئاسة، وهاجم دونالد ترامب تأييداً لها جو بايدن كان وجه إدارة جورج بوش في الحرب في العراق. هو كان رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ قبل أن يصبح نائب الرئيس

مهاجمة العراق في رأي أعداء بوش قامت على أكاذيب بينها وجود أسلحة دمار شامل في العراق وعلاقة مع القاعدة وأكاذيب أخرى كلها مهدت لاحتلال العراق. بايدن صوت مع الحرب في العراق وأيد الرئيس بوش في القيام بها لإسقاط صدام حسين بايدن له سياسة خارجية أفضل كثيراً من سياسة ترامب، فهذا أيد زيارة القصف في العراق وزيادة القوات الاميركية للعمل في الشرق الأوسط كله. بايدن قد يعيد الولايات المتحدة الى الموافقة على الاتفاق النووي مع ايران إذا أصبح رئيساً. في المقابل هناك اتفاق بين وزير الخارجية الاميركية مايك بومبيو ورئيس وزراء اسرائيل الإرهابي بنيامين نتانياهو على إيجاد أسباب لمهاجمة ايران ومواقع برنامجها النووي ترامب يهاجم ايران بالكلام يوماً بعد يوم إلا أنه لم يعمل شيئاً عسكرياً ضدها لقلب النظام الذي يعتبره عدواً

في غضون هذا وذاك رفضت ايران موقف الولايات المتحدة الذي يدعو الى فرض عقوبات في الأمم المتحدة على ايران مندوب ايران في الأمم المتحدة قال إن الولايات المتحدة فشلت في تنفيذ التزاماتها ازاء الصفقة النووية مع ايران، وهي تهدد بحرب على ايران لأسباب لا علاقة لها بأي موقف اتخذته ايران ضد الادارة الاميركيةروسيا تريد بيع ايران أسلحة دفاعية عندما يزول الحظر العسكري على ايران في وقت لاحق من هذه السنة. الصين أيضاً تبدو ضد فرض عقوبات إضافية على ايران، ولعلها تفكر في بيعها السلاح فرنسا تحث الاتحاد الاوروبي على أن يهدد اسرائيل برد فعل قوي إذا أصر الإرهابي نتانياهو على ضم الضفة الغربية الى اسرائيل

مع فرنسا هناك بلجيكا وإيرلندا ولوكسمبورغ وهذه الدول الثلاث تريد فرض عقوبات قوية على اسرائيل إذا ضمت الضفة. ممثلو الدول الثلاث صرحوا لوكالة رويترز بمواقفهم، إلا أن اتخاذ موقف ضد اسرائيل يحتاج الى موافقة دول الاتحاد كلهادونالد ترامب في أوائل هذه السنة أعطى اسرائيل حق إدارة المستوطنات في الضفة الغربية ووادي الأردن اسرائيل ستبدأ في تموز (يوليو) المقبل فرض سلطتها كاملة على المستوطنات في الضفة ومعها وادي نهر الأردن. الرئيس ترامب قال إنه يؤيد موقف اسرائيل إلا أنه أيضاً يوافق على دولة فلسطينية غير مسلحة في الأراضي الفلسطينية ترامب حليف نتانياهو ويعمل ما يريد الإرهابي الاسرائيلي   

قد يهمك ايضا:

فيروس وموظفون يعانون من الفيروس

الاقتصاد السعودي قوة قادرة على مواجهة الصعوبات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اسرائيل تخالف القانون الدولي وتؤيدها اميركا اسرائيل تخالف القانون الدولي وتؤيدها اميركا



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 17:27 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب الثاني

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib