عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

عيون وآذان - المنافسة على رئاسة حزب المحافظين

المغرب اليوم -

عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين

بقلم : جهاد الخازن

في التنافس على رئاسة حزب المحافظين ورئاسة الوزارة البريطانية، بوريس جونسون يبدو متقدماً على منافسيه ويؤيده ١٦٠ نائباً مقابل ٧٧ نائباً لجيريمي هانت، وكان ٦١ نائباً صوتوا لمايكل غوف و٣٤ لساجد جافيد والأخيران خرجا من المنافسة.

بقي من المتنافسين اثنان وجونسون في مقدم طلاب الانفصال عن الاتحاد الأوروبي، فهو قاد حملة الخروج في الاستفتاء الذي انتهى و٥٢ في المئة من البريطانيين يريدون الخروج. كان يفترض أن تترك بريطانيا الاتحاد في ٢٩ آذار (مارس)، إلا أن موعد الخروج مدد حتى ٣١ تشرين الأول (أكتوبر)، ورئيسة الوزراء تيريزا ماي تقدم اقتراحاتها لبقاء علاقة مع الاتحاد الأوروبي.

هي خسرت وقررت الاستقالة بعد أن رفضت غالبية من النواب اقتراحاتها لإبقاء علاقة مع الاتحاد الاوروبي. بوريس جونسون لم يشارك في النقاش بين المرشحين في البداية، إلا أنه غير رأيه وثبت أنه في مقدم المتنافسين على دخول ١٠ داوننغ ستريت. جونسون لم يوافق على الظهور في نقاش تلفزيوني كان مقرراً اليوم (الثلثاء) مع منافسه جيريمي هانت وسيلغي تلفزيون سكاي النقاش إذا أصر جونسون على عدم الحضور. وتناقلت وسائل الإعلام خبر قيام شخص من جيران جونسون قبل أيام بالاتصال بالشرطة بعد سماع صوت تلاسنه مع صديقته كاري سيموندز التي تقيم معه. هانت طلب من جونسون تبرير سبب حضور الشرطة إلى منزله إثر ذلك الاتصال والأخير حتى الآن لم يفعل. سيفصل بين المتنافسَيْن المحافظون في مجلس النواب ويقررون من يختار لرئاسة الوزارة.

لم أؤيد جونسون وهو وزير للخارجية ولا أؤيده اليوم، إلا أنني لست الحزب المحافظ، فهو يقرر من يريد لرئاسة الوزارة بعد السيدة ماي.

وزير الخارجية جيريمي هانت هاجم رئيس حزب العمال جيريمي كوربن بعد أن قال هذا إن بريطانيا لا تملك «أدلة قاطعة» على أن ايران هاجمت ناقلتي نفط في خليج عُمان. هانت قال إن كل الأدلة تشير الى أن إيران كانت وراء الهجمات.

هانت انتقد كوربن لأنه لم يؤيد موقف المخابرات البريطانية من الهجوم على الناقلتين، وهو موقف دان إيران بوضوح. الاستخبارات الأميركية نشرت فيديو يظهر إيرانيين يحاولون سحب لغم لم ينفجر، وهي قالت إن إيران وراء الهجوم على ناقلتين نروجية ويابانية.

الولايات المتحدة شددت العقوبات على إيران الشهر الماضي وهذه شملت شركات إيرانية لتصدير النفط، وإيران أعلنت في حينه أنها إذا لم تستطع تصدير نفطها فلا دولة أخرى في المنطقة ستستطيع تصدير النفط.

هانت قال إن كوربن يجعل كل شيء خطأ من الأميركيين وهو لم يدن الهجمات السنة الماضية في مدينة سالزبوري الإنكليزية، وإنما قال إنه لا يجوز الإسراع في اتهام هذا البلد أو ذاك بالمسؤولية. السلطات البريطانية اتهمت روسيا بالمسؤولية عن مهاجمة منشق روسي وابنته.

في غضون ذلك، اتهم المجلس الإسلامي في بريطانيا حزب المحافظين بفشل أساسي في ملاحقة أعداء الإسلام في بريطانيا.

المجلس قال إن هناك مئات الحوادث ضد المسلمين ارتكبها أعضاء في حزب المحافظين، إلا أن الحزب لم يفعل أي شيء لوقف الهجمات على المسلمين في بريطانيا.

وخبر أخير، فالرئيس دونالد ترامب هاجم قبل أيام رئيس بلدية لندن صادق خان لأنه لا ينفذ مسؤولياته ضد المعتدين. تصريح ترامب جاء بعد خمس هجمات عنف خلال ٢٤ ساعة أدت إلى موت ثلاثة رجال وجرح ثلاثة آخرين.

لا أنكر العنف في لندن أو أي مدينة بريطانية، إلا أن هناك عنفاً أكبر كثيراً في الولايات المتحدة والرئيس ترامب ينكره أو يحمّل أطراف أخرى المسؤولية عنه مع الذين يرتكبونه.

 

 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib