أنصار إسرائيل ينتصرون لجرائمها
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أنصار إسرائيل ينتصرون لجرائمها

المغرب اليوم -

أنصار إسرائيل ينتصرون لجرائمها

بقلم - جهاد الخازن

إسرائيل تقتل الفلسطينيين في بلادهم من قطاع غزة إلى الضفة الغربية، وكاتب في «نيويورك تايمز» اسمه بريت ستيفنز يقول إن بعض الميديا الغربية يتهم إسرائيل بقتل الفلسطينيين عمداً.

حماس تحكم قطاع غزة منذ ٢٠٠٧، وقطر أعطتها منذ ٢٠١٢ بليون دولار، وجريدة «وول ستريت جورنال» التي تضم مؤيدين لإسرائيل تقول إن حماس أنفقت ٩٠ مليون دولار على بناء أنفاق لمهاجمة إسرائيل. الجريدة تقول إن كل نفق يكلف بناؤه ثلاثة ملايين دولار، والمبلغ الذي أنفق على الأنفاق يكفي لبناء ٨٦ منزلاً وسبعة مساجد وست مدارس و١٩ عيادة طبية.

الجريدة تكذب كما يكذب الكاتب، وإسرائيل تقتل الفلسطينيين كل يوم، والمبالغ المتوافرة لا تكفي لسدّ حاجات أبناء القطاع الذين تظاهروا الشهر الماضي مطالبين بما يكفي حاجات الأسر في القطاع.

لم أؤيد حماس يوماً إلا في الحروب على إسرائيل، ولا أؤيد حماس اليوم، وإنما أؤيد حياة أفضل لسكان قطاع غزة.

أغرب ما قرأت أخيراً مقالةً كتبها صهيوني أميركي يؤيد إسرائيل اسمه اري ليبرمان كان عنوانها: «هل فلسطين موجودة؟».

أقول أنصار إسرائيل الذين أحتقرهم فرداً فرداً وجماعة إن فلسطين موجودة عبر التاريخ وإن إسرائيل لم توجد يوماً إلا في كتابات أنصار الاحتلال، فليس لها وجود في تاريخ أو جغرافيا المنطقة.

الأمم المتحدة تؤيد دولة فلسطينية في جزء من الأرض التاريخية التي تسمى فلسطين، وهي تريد دولة فلسطينية تعيش جنباً إلى جنب مع إسرائيل في سلام.

الدول العربية والمسلمة وغالبية دول العالم تؤيد قيام دولة فلسطينية، أرجح أن دونالد ترامب لن يشير إليها في خطته للسلام في الشرق الأوسط.

في خبر آخر، هناك أميركي اسمه بيت باتيغيغ يرأس بلدية ساوث بند، وقد رشح نفسه مع المرشحين الديمقراطيين الآخرين للفوز بتمثيل الحزب الديموقراطي في انتخابات الرئاسة السنة المقبلة.

باتيغيغ هاجم مَن يعتبر أنهم أعداؤه، مثل نائب الرئيس مايك بنس الذي لم يرد عليه. هو اعترف أخيراً بأنه من مثليي الجنس، وهؤلاء مجموعة أميركية صغيرة إنما موجودة ولها حقوقها.

أدين باتيغيغ كما أدين بنس، صديق إسرائيل مع الرئيس دونالد ترامب، وأرجو أن أرى رئيساً أميركياً جديداً السنة المقبلة يتسلم الحكم في بداية ٢٠٢١.

في الأخبار الأخرى تهم من أنصار إسرائيل تزعم أن الراديكالية مستمرة في حرم الجامعات الأميركية، وقد قرأت مقالةً لهم عن جامعة جورج مايسون حيث يعمل عضو المحكمة العليا بريت كافاناغ بصفة أستاذ قانون زائر خلال فصل الصيف لمدة ثلاث سنوات.

حوالى ألفين من طلاب الجامعة وقعوا بياناً يطلب من إدارة الجامعة إلغاء العقد مع كافاناغ وإصدار اعتذار عن توقيع العقد مع عضو المحكمة العليا، بعد أن زعمت كريستين بليزي فورد أنه اعتدى عليها جنسياً عندما كانا طالبَيْن جامعيين. الطلاب أصروا على إدارة الجامعة أن تنشر كل الوثائق التي سبقت الاتفاق مع كافاناغ على التعليم في الجامعة. إدارة الجامعة قررت في النهاية الالتزام بعقدها مع كافاناغ.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنصار إسرائيل ينتصرون لجرائمها أنصار إسرائيل ينتصرون لجرائمها



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib