عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ العربي
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

عيون وآذان (أخبار مهمة للقارئ العربي)

المغرب اليوم -

عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ العربي

بقلم : جهاد الخازن

مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى موجودة لخدمة أغراض إسرائيل، بما في ذلك الدفاع عنها عندما تقتل مئات الأطفال الفلسطينيين في هذه الحرب أو تلك.

قرأت أخيراً موضوعاً كتبه إيهود يعاري، والاسم يدل على أن الكاتب يهودي، ربما كان أميركياً أو إسرائيلياً أو يحمل الجنسيتين. عنوان المقال كان: «سياسة الصين في الشرق الأوسط»، تتحدث برفق وتحمل محفظة (فلوس) كبيرة.

المقال اعتداء على الحقيقة كما أعرفها، فالصين تبيع في بلادنا إنتاجها وتشتري النفط الذي لا غنى لدولة صناعية عنه. العلاقات التجارية مع الصين كبيرة، أو كثيرة، وهي لا تشمل مواقف سياسية تؤدي إلى ضغوط على الصين فهذه تفضل أن تكون العلاقات التجارية متينة ومباشرة، وعن طريق جامعة الدول العربية. هذا يعني أن تبقى الصين خارج الخلافات الكبيرة التي تجتاح المنطقة مثل الموقف العربي من إيران، وأيضاً مثل بقاء الدول العربية خارج الخلاف التجاري بين الصين والولايات المتحدة، وهو خلاف متصاعد سيكون بين البلدين حديث عنه في قمة الدول العشرين.

وأكمل بخبر خفيف أجده مهماً، فطلاب في جنوب أفريقيا جمعوا طائرة في ستة أسابيع لتطير ١٢ ألف كيلومتر إلى مصر. الطائرة وصلت إلى ناميبيا في أول محطة وقوف لها على الطريق إلى مصر.

كان هناك حوالى ٢٠ طالباً جمعوا قطع الطائرة من مصنع للطائرات في جنوب أفريقيا. وهم قالوا ان كل شيء ممكن في أفريقيا إذا ركز الإنسان على ما يريد.

أهالي الطلاب شكوا في قدرتهم على صنع الطائرة، إلا أنهم غيروا رأيهم في المشروع وهم يرون الطائرة تقلع وأصبحوا مع أبنائهم وبناتهم في دعم الرحلة إلى القاهرة.

وفقرة قصيرة عن معرض الطيران الدولي السنوي في باريس، فرسام اسمه الفني سايبه (اسمه الحقيقي غيوم ليغروس) رسم على العشب لوحة طولها ٦٠٠ متر وتضم أيدي متماسكة أمام برج ايفل. اللوحة تذكر المشاهدين باللاجئين الذين غرقوا وهم يحاولون عبور البحر الأبيض المتوسط إلى الشمال الأوروبي.

وأكمل بخبر أراه مهماً جداً هو صفقة الدفاع الجوي ضد الطائرات الحربية التي عقدتها تركيا مع روسيا، وتسببت في منع تركيا من الحصول على أكثر الطائرات الحربية تقدماً في الولايات المتحدة، وهي طائرات إف ٣٥.

كانت تركيا وقعت اتفاقاً لشراء 100 طائرة من نوع إف ٣٥، والشركات التركية صنعت ٩٣٧ جزءاً من مكونات هذه الطائرة. إلا أن إدارة ترامب اعترضت على الصفقة مع روسيا، وأوقفت بيع الطائرات الأميركية إلى تركيا.

حكومة رجب طيب اردوغان تقود سياسة دفاعية مستقلة لا تؤيدها إدارة ترامب.

أخيراً، أعلنت «نيويورك تايمز» أنها ستلغي الرسوم الكاريكاتورية السياسية من نسختها الأوروبية، وثار عليها القراء وطالبوا باستمرار نشر هذه الرسوم في النسخة الدولية. أكتب في بيتي وعندما أذهب إلى مكتب «الحياة» لإرسال هذا الموضوع سأعرج على مكتبة على الطريق لشراء آخر عدد من «نيويورك تايمز» الدولية.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ العربي عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ العربي



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib