أخبار مهمة أعرضها على القارئ
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أخبار مهمة أعرضها على القارئ

المغرب اليوم -

أخبار مهمة أعرضها على القارئ

بقلم - جهاد الخازن

ثمة أخبار مهمة كثيرة هذه الأيام أختار منها:

- وافق مجلس الشيوخ الأميركي بغالبية ٩٢ صوتاً ضد سبعة أصوات على تعيين الجنرال المتقاعد جون أبي زيد سفيراً لدى المملكة العربية السعودية.

ثمة خلاف يظهر على السطح أحياناً بين إدارة ترامب والديموقراطيين في مجلس الشيوخ سببه تعيينات مهمة في الإدارة، يقول الديمقراطيون إن الإدارة ترشح لها أشخاصاً لا يملكون المؤهلات الكافية لإدارتها.

رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ السناتور جيم ريش قال إن التعيينات مهمة للجهد الديبلوماسي الأميركي حول العالم، وزاد أن مجلس الشيوخ يجب أن يستمر في قبول تعيينات وزارة الخارجية.

أبي زيد تلقى دعماً من أعضاء في الحزبين الديموقراطي والجمهوري، والسناتور كريس ميرفي وهو ديموقراطي يمثل ولاية كونتكت قال إن أبي زيد «خيار قوي» للمنصب. الجنرال أبي زيد رأس القيادة المركزية الأميركية أطول مدة ممكنة، بدءاً بسنة ٢٠٠٣ وحتى تقاعده في سنة ٢٠٠٧.

منصب السفير في السعودية خلا عندما ترك جوزف وستفال المنصب في بداية ٢٠١٧ بعد أن عيّنه سفيراً الرئيس باراك أوباما.

- في سورية تعاني المدن الكبرى نقصاً في المحروقات، وهناك صفوف لا تنتهي من السيارات أمام محطات البنزين، كما أن الناس يجدون صعوبة في الحصول على غاز للطبخ.

سبب نقص المحروقات هو العقوبات التي يفرضها الغرب على إيران، وهي من المصدرين الى سورية. العقوبات بدأت سنة ٢٠١١ بسبب موقف النظام من التظاهرات التي عمّت البلاد. كان قطاع النفط يوفر ٢٠ في المئة من دخل الحكومة، ثم سقط في أيدي الإرهابيين من «داعش»، والآن هو للأكراد الذين تؤيدهم الولايات المتحدة بعد سقوط الإرهاب وخروجه من آخر معقل له في سورية.

إيران بدأت تقدم المحروقات إلى سورية سنة ٢٠١٣، وروسيا قدمت غاز الطبخ، إلا أن دونالد ترامب جاء إلى الحكم وانسحب من الاتفاق النووي مع إيران الذي عقدته ست دول كبرى معها سنة ٢٠١٥، ووزارة الخزانة الأميركية وضعت شركات إيرانية وروسية على قائمة العقوبات لتصديرها المحروقات إلى سورية.

- منذ سنة ٢٠٠٦ وإيران تحتفل كل سنة بما تسميه «يوم التكنولوجيا النووية الوطنية» وهذا اليوم كان في التاسع من هذا الشهر هذه السنة. في يوم الاحتفال يظهر النظام الإيراني ما أحرز من تقدم في المجال النووي.

المصانع والقدرات التي أعلن عنها في يوم الإنجاز النووي في السابق تضم تخصيب اليورانيوم، ومصنع لإنتاج الوقود النووي قرب أصفهان، وإنتاج «جيل ثالث» من أجهزة الطرد المركزي، وهي إنجازات جعلت النظام الإيراني يزعم أنه انضم إلى «نادي الدول النووية».

الرئيس حسن روحاني استخدم اليوم النووي لمهاجمة الولايات المتحدة والعقوبات التي فرضتها، وليكشف ما قال إنه إنجازات جديدة لبلاده في المجال النووي.

الأخبار كما قلت في البداية كثيرة وأختار منها لنهاية هذه المقالة تصريحاً لوزير خارجية بريطانيا جيريمي هانت قال فيه إن سنتين من الحكم العسكري في السودان لا تؤديان إلى تغيير حقيقي. الوزير قال في تغريدة إن السودان يحتاج إلى تقدم سريع يشمل قيادة مدنية تمثل الشعب ونهاية للعنف في البلاد.

العسكر في السودان أطاحوا بحكم الرئيس عمر البشير. وجاء هذا الموقف بعد أربعة أشهر من التظاهرات قتل فيها عدد من الشبان المعارضين.

هناك جماعات تؤيد الشعب السوداني في الخارج والممثل جورج كلوني طالب بتفكيك النظام الذي مكّن البشير من حكم البلاد ٣٠ سنة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أعرضها على القارئ أخبار مهمة أعرضها على القارئ



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib