من فمك أدينك يا اسرائيل
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

"من فمك أدينك يا اسرائيل"

المغرب اليوم -

من فمك أدينك يا اسرائيل

بقلم - جهاد الخازن

بنيامين أو نتانياهو اسم آخر للنجاسة، وصحف إسرائيل تحفل بأخبار التحقيق معه في تلقي رشوة من أثرياء وفساد وكذب، ولا بد أن يسقط إلا إذا انتصر له أمثاله من مجرمي الحرب في الحكومة والكنيست.
اليوم أختار للقارئ «عناوين» من أخبار الصحف الإسرائيلية، أكتب الخميس والشهر يقترب من منتصفه، والقارئ يقرأ هذه السطور يوم الجمعة فأرجو أن يجد فيها ما يفيد.
أخبار الأربعاء والخميس في صحف إسرائيل زعمت أن الرئيس محمود عباس حرّض المؤتمر الإسلامي في إسطنبول على الولايات المتحدة وإسرائيل. وهي تقول إن نتانياهو عاد من أوروبا واجتمع إلى نواب يعارضون مشروع قرار يدين الذين يعملون يوم السبت لاقتناعهم بتأييد وزير الداخلية. في خبر آخر ستستجوب الشرطة الإرهابي رئيس الوزراء اليوم (للمرة السابعة) في تهم الرشوة والفساد التي يواجهها.
يوم الثلثاء 12/12 تحدثت الصحف الإسرائيلية عن صاروخين أطلقا من قطاع غزة باتجاه فلسطين المحتلة. وهناك جدل حامٍ داخل التحالف الحكومي بعد أن قدّم الإرهابي الآخر أرييه درعي، وزير الداخلية، مشروع قانون يمنحه سلطة فوق المجالس البلدية لإغلاق أي مؤسسة تعمل يوم السبت.
يوم الاثنين تحدثت صحف إسرائيل عن طعن فلسطيني حارساً إسرائيلياً في محطة باص، وعن تدمير نفق آخر من قطاع غزة إلى أرض فلسطين المحتلة، وقرأت أن هذا النفق أعمق كثيراً من نفق دُمّر قبل ذلك.
يوم السبت 9/12 لم تنشر الصحف الإسرائيلية إلا أنها في اليوم العاشر زعمت أن التظاهرات الفلسطينية ضد إعلان ترامب كانت محدودة بعد أعمال الشغب يومي الجمعة والسبت. والصحف قالت إنه ربما كان الأمر أن السلطة الوطنية لا تريد انفجار الوضع.
في الثامن من هذا الشهر نشرت صحف إسرائيل أخباراً عن اشتباكات بين متظاهرين فلسطينيين ضد قرار دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة إسرائيل وقوات الأمن الإسرائيلية، وقالت مصادر فلسطينية إن مئة متظاهر أصيبوا بجروح. الصحف الإسرائيلية قالت إن ترامب انتقدته دول حليفة في أوروبا والدول العربية.
في السابع من هذا الشهر كان إعلان ترامب أنه قرر اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل الخبر الطاغي على كل صحف إسرائيل. السياسيون والناس (أي المستوطنون في فلسطين المحتلة) أيدوا قرار الرئيس الأميركي، ورئيس إسرائيل روفن ريفلين كتب مقالاً عنوانه «شكراً أيها الرئيس ترامب».
في السادس من هذا الشهر قالت صحف إسرائيل إن التوتر عالٍ بانتظار إعلان ترامب قراره عن القدس. والإسرائيليون تساءلوا هل يعلن الرئيس الأميركي أيضاً نقل السفارة إلى القدس.
في الخامس من هذا الشهر نشرت الصحف الإسرائيلية خبر غارة جوية على موقع عسكري سوري، كما تحدثت عن قرار ترامب المنتظر عن القدس، والمؤسسة الأمنية الإسرائيلية حذرت من «إرهاب» فلسطيني رداً على القرار.
في الرابع من هذا الشهر تحدثت الميديا الإسرائيلية كلها عن استجواب الشرطة رئيس التحالف ديفيد بيتان بتهمة تلقيه رشوة بملايين الشيقلات من رئيس منظمة إجرامية وآخرين. وطاولته تهم أخرى تعود إلى أيام عمله رئيس بلدية ريشون ليزبون. تهم مماثلة طاولت الإرهابي بنيامين نتانياهو.
في الثالث من هذا الشهر تظاهر ألوف الإسرائيليين في تل أبيب احتجاجاً على الفساد في الحكومة وسنّ تشريعات غير ديموقراطية. الميديا الاجتماعية الإسرائيلية أيدت المتظاهرين.
الثاني من هذا الشهر، يوم السبت لا تصدر صحف إسرائيلية، ولكن في أول يوم من هذا الشهر نشرت الميديا أن جندياً إسرائيلياً قتِل طعناً والشرطة تبحث عن القاتل. وفي حادث آخر قتل مستوطنون فلسطينياً بالرصاص فيما كان هو يحرث حقله ولا علاقة له بمواجهة بين المستوطنين وبعض الفلسطينيين.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من فمك أدينك يا اسرائيل من فمك أدينك يا اسرائيل



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مواعيد مباريات اليوم الاثنين 23 - 12 - 2024 والقنوات الناقلة

GMT 21:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة ناسي تثير التساؤلات قبل مواجهة الرجاء

GMT 21:48 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعبين مغاربة ضمن لائحة الأفارقة الأعلى أجرا في العالم

GMT 23:43 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيليان مبابي وصل للقاع بعد إهداره ركلة جزاء أمام بيلباو

GMT 22:13 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مونزا متذيل ترتيب الدوري الإيطالي يقيل مدربه نيستا

GMT 01:25 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

جافي لاعب برشلونة الإسباني يعترض على أداء ليفاندوفسكي

GMT 00:07 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

روبن أموريم يُعلن أن المحيطون براشفورد يتخذون قرارات خاطئة

GMT 23:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

يو إف سي تُعلن عن نزالات بطاقة الرياض رسمياً

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib