الأخبار العربية الأخرى
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

الأخبار العربية الأخرى

المغرب اليوم -

الأخبار العربية الأخرى

بقلم - جهاد الخازن

الأخبار العربية بين سيئ وأسوأ منه، ثم يأتينا خبر مفرح ننسى معه الأخبار السيئة إلى حين. متحف اللوفر في أبوظبي خبر طيب تُشكر عليه حكومة الإمارات، خصوصاً القادة منها في أبوظبي.
المتحف بُني في جزيرة السعديات ليكون معلماً سياحياً- ثقافياً. والبناء صممه المهندس الفرنسي جان نوفيل، وسقفه يشبه ما نرى في أفلام الخيال العلمي. كانت أبوظبي وقعت عقداً بقيمة بليون يورو سنة 2007 مدته 30 سنة (بقي منها 20 سنة) للتعاون الثقافي. ومعروضات لوفر أبوظبي بعضها أصلي وبعض آخر إعارة من لوفر باريس و15 متحفاً فرنسياً آخر.
مرة أخرى، المتحف إنجاز ثقافي كبير أرجو أن يتكرر في هذا البلد أو ذاك.
ليست الأخبار كلها من نوع ما سبق. فقد نفت الإمارات هذا الشهر زعم الحوثيين أنهم أطلقوا صاروخاً على المفاعل النووي الإماراتي الذي زرته يوماً وكتبت عنه في هذه الزاوية.
الإمارات نفت خبر الحوثيين، وأشارت إلى نظام دفاع جوي قادر على مواجهة أي تهديد. ما أرى هو أن الحوثيين لا يستطيعون أن يربحوا الحرب في اليمن فيلجأون إلى الكذب، وهو رخيص وهم أساطين في تأليفه ونشره.
أسوأ من كذب الحوثيين في ما سبق، أخبار عن إعدامات جماعية في بلدة الأبيار التابعة للجيش الوطني في ليبيا، نفذتها جماعات مسلحة موالية للجيش الوطني. كانت الشرطة الليبية اكتشفت جثث 36 رجلاً جنوب شرق الأبيار، على بعد 50 كيلومتراً من بنغازي. القتلى جميعاً وُجدوا وأيديهم مقيدة، وكل واحد منهم قتِل برصاصة أو رصاصتين في الرأس. وكنت سمعت بهذا الخبر في حينه، إلا أنني انتظرت نتائج تحقيق الجيش في الجريمة، ويبدو أن التحقيق طُوي من دون نتيجة.
في غضون ذلك، أحمد قذاف الدم الذي نجا من حمام الدم الليبي لأن والدته مصرية، يخطط في القاهرة للعودة إلى ليبيا زعيماً، ويقول إن الشعب الليبي يحب معمر القذافي، وهو في قلوب ملايين الليبيين.
أحمد قذاف الدم ابن عم معمر، ومعرفتي به تمتد سنوات، ورأيته دائماً عاقلاً معقولاً. الآن أسمع أن عشرات الألوف من أنصار القذافي فرّوا من بلادهم بعد قتله، وهم يعدون العدة للعودة. أرى أن هذا أضغاث أحلام حتى يتغير الوضع السياسي والعسكري في ليبيا.
في غضون ذلك، قالت جريدة «تاغشبيغل» الألمانية إن 33 ألفاً و293 لاجئاً في الطريق إلى أوروبا غرقوا في البحر الأبيض المتوسط، والجريدة تريد بناء نصب لهم. كنت سأصدق الجريدة لولا أن الرقم دقيق جداً، ولا أعرف مَنْ أحصى عدد ضحايا البحر حتى الرقم 293. كانت هناك حوادث مأساوية لا ننساها، لكن أكثر اللاجئين خرج في قوارب غير مؤهلة للإبحار من شواطئ ليبيا وغيرها، وكان تجار الهجرة يغامرون بأرواح الناس، ولا مَن يحاسبهم. إذا كان ما سبق ليس كافياً، فهناك أخبار مؤكدة عن سوق لبيع العبيد في ليبيا، وقد هبّت الأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان لوقفها.
طبعاً أخبار سوء معاملة الخادمات تعود إلينا باستمرار، وأكثرها عن دول الخليج، وهي لا تخلو من الصحة. فأتمنى أن أرى حملة يقودها مواطنون لحماية العمالة الأجنبية.
وقرأت عن مغني «روك» من مثليي الجنس ضاع مع التاكسي وهو في طريقه إلى حفلة موسيقية في مانهاتن، ووصل متأخراً ساعة. لا أريد أن أسجل أسماء، لكن فرقة هذا المغني اسمها «مشروع ليلى»، وهذا أحسن من أن يكون «مشروع قيس». قرأت أن فرقته معروفة في المنطقة كلها. أعترف بجهلي فأنا لم أسمع من قبل بهذا المغني المثلي وفرقته.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأخبار العربية الأخرى الأخبار العربية الأخرى



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مواعيد مباريات اليوم الاثنين 23 - 12 - 2024 والقنوات الناقلة

GMT 21:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة ناسي تثير التساؤلات قبل مواجهة الرجاء

GMT 21:48 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعبين مغاربة ضمن لائحة الأفارقة الأعلى أجرا في العالم

GMT 23:43 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيليان مبابي وصل للقاع بعد إهداره ركلة جزاء أمام بيلباو

GMT 22:13 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مونزا متذيل ترتيب الدوري الإيطالي يقيل مدربه نيستا

GMT 01:25 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

جافي لاعب برشلونة الإسباني يعترض على أداء ليفاندوفسكي

GMT 00:07 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

روبن أموريم يُعلن أن المحيطون براشفورد يتخذون قرارات خاطئة

GMT 23:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

يو إف سي تُعلن عن نزالات بطاقة الرياض رسمياً

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib