الأخبار عن السعودية كثيرة
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

(الأخبار عن السعودية كثيرة)

المغرب اليوم -

الأخبار عن السعودية كثيرة

بقلم ـ جهاد الخازن

عندي عن المملكة العربية السعودية أخبار كثيرة تجمع بين الغث والسمين، وقد اخترت بعضها أملاً بأن يجد القارئ فيها ما يفيد أو ما يزيد إلى معلوماته.

- السعودية أعلنت أنها ستبني منطقة تجارية وصناعية على الحدود مع مصر والأردن بنفقات تصل إلى 500 بليون دولار. سيكون حجم المنطقة 26500 كيلومتر مربع، أي أكثر من حجم لبنان مرتين ونصف مرة والصناعات فيها ستشمل الطاقة والماء والتكنولوجيا والأطعمة والإنتاج التجاري والترفيه. المنطقة ستكون على البحر الأحمر وخليج العقبة وستعمل المصانع فيها بقوة الرياح والطاقة الشمسية فقط.

- مجلة «فورين أفيرز» نشرت تقريراً في نحو عشر صفحات عنوانه «تحالفات الأمن السعودية، هل تستطيع الرياض السيطرة على الشرق الأوسط».

أقول قبل أن أكمل مع المقال إنني أعرف السعودية أفضل من كتـّاب مجلة أميركية أفراداً أو مجتمعين، وهي لا تريد السيطرة على الشرق الأوسط، بل مجرد حماية مصالحها ومصالح حلفائها.

المقال يتحدث عن التحالف العربي في اليمن والتحالف العسكري الإسلامي لمكافحة الإرهاب والتحالف ضد قطر. وهو يتحدث عن مؤتمر استضافته البحرين للتحالف ضد الإرهاب جمع شخصيات عسكرية وسياسية مهمة من حول العالم، وركز في بعض جلساته على الحوثيين، واعتبرهم عملاء لإيران.

هل تنتهي التحالفات بما قد يسمّى «ناتو عربي» أو «ناتو إسلامي»؟ المقال يرى أن ذلك في المستقبل ولا يجزم بحدوثه.

- ومن مؤتمر إلى مؤتمر فأمامي تحقيق في «نيويورك تايمز» عن مؤتمر في الرياض دعا إليه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وضمّ بعض أهم الشخصيات من حول العالم.

المؤتمر عكس تصاعد نفوذ السعودية في التجارة العالمية، وكان هدفه التركيز على التحولات التي بدأتها المملكة لوقف اعتماد اقتصادها في شكل شبه كامل الآن على إنتاج النفط.

السعودية تريد تنويع قدرات اقتصادها، مع ذلك بعض المشاركين تحدث عن قرار الملك سلمان السماح للنساء في السعودية بقيادة السيارات بدءاً من حزيران (يونيو) المقبل واعتبر ذلك مفيداً للاقتصاد السعودي.

سرّني أن كثيرين من المشاركين أيدوا الرؤية التي أوردها ولي العهد للاقتصاد السعودي عام 2030. أرى أن الحكم في السعودية يسير في الطريق الصحيح، طريق المستقبل.

- صندوق الاستثمار السعودي أعلن مشاريع بنحو عشرة بلايين دولار الشهر الماضي. وهو أسّس شركة لإعادة التمويل تستطيع عقد صفقات بنحو 20 بليون دولار في السنوات الخمس المقبلة. الصندوق يملك 110 بلايين دولار في شركات سعودية، وأيضاً في شركات كبرى في الخارج.

- على الجانب السياسي كان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون زار السعودية وقطر والعراق، كما قضى ساعات بعد ذلك في أفغانستان.

قرأت في الميديا الأميركية أخباراً موضوعها واحد هو أن الولايات المتحدة تريد محوراً سعودياً- عراقياً ضد إيران.

الإدارة الأميركية تعتقد بأن حلفاً ضد إيران سيكون عضداً لسياسة الرئيس دونالد ترامب المعلنة، وهي العداء لإيران والرغبة في إلغاء الاتفاق النووي معها.

أجد بعض الأفكار الأميركية قابلاً للتنفيذ ثم أجد أن دخول العراق في حلف ضد إيران صعب إلى مستحيل.

عندي مقالات أخرى تستحق تعليقاً، ولكن ضاق المجال.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأخبار عن السعودية كثيرة الأخبار عن السعودية كثيرة



GMT 08:18 2024 الخميس ,02 أيار / مايو

هل نترك جبل الرُّماة؟

GMT 19:07 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

أحلام هنا وكوابيس هناك

GMT 15:34 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

الأردن... والجبهة البديلة

GMT 19:49 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

السّعودية والقوّة النّاعمة

GMT 03:54 2024 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

ليس لنا إلا أنفسنا؟!

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:42 2023 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق المجوهرات الملونة مع الملابس العصرية

GMT 02:07 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ليفاندوفسكي يكشف سر تألق غافي أمام ريال مدريد

GMT 23:43 2023 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

مؤشر بورصة موسكو يصعد إلى أعلى مستوى في نحو 5 أسابيع

GMT 06:20 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

«تسلا» تفقد 700 مليار دولار من قيمتها السوقية

GMT 00:58 2022 السبت ,05 آذار/ مارس

ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib