أخبار مهمة أعرضها على القراء
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

أخبار مهمة أعرضها على القراء

المغرب اليوم -

أخبار مهمة أعرضها على القراء

بقلم : جهاد الخازن

أعود إلى القارئ بين حين وآخر بأخبار أراها مهمة، وعندي اليوم مجموعة كبيرة منها فأختار:

- في الكونغرس الأميركي شيء اسمه «قانون إدراك اللاساميّة»، وكان مجلس الشيوخ أقر بسرعة القانون سنة 2016، ولكن عندما عرض على مجلس النواب عارضه أعضاء محافظون وسقط. القانون يتحدث عن رؤية اليهود في شكل ينتهي بكره اليهود، وهو يصيب الأفراد اليهود والجماعات وأيضاً المؤسسات الدينية. هذا صحيح إلا أن القانون يكمل بأن اللاساميّة تشمل نزع شرعية إسرائيل، أو طلب أن تتبع إسرائيل نهجاً تمارسه الدول الديموقراطية.

هذا القانون معروض مرة أخرى أمام مجلسي الكونغرس، فأقول للمشترعين الأميركيين أن إسرائيل دولة محتلة إرهابية لا حق لها بالوجود في أرض فلسطين، وأزيد أن جرائم إسرائيل هي سبب اللاساميّة ضد اليهود حول العالم مع أن غالبية منهم وسطية إنسانية.

- اتهِم اثنان من مغني «راب» في ألمانيا هما كوليغاه وفريد بانغ بأنهما قارنا بين عضلات جسم كل منهما واليهود في أوشفيتز، ما يوحي بأنهما يقترحان محرقة جديدة. غير أن مكتب المدعي العام في دوسلدورف قال أن الحرية الفنية يضمنها الدستور، وأن الأغاني قد تكون وقحة و «ذكورية» إلا أنها لا تشكل أساساً لقضية ضد المغنيين اللذين كانا مُنِحا جائزة إيكو (الصدى)، إلا أن قرار الادعاء في دوسلدورف جعل رئاسة صناعة الموسيقى في ألمانيا تلغي جائزة إيكو حتى لا يثور عليها الناس.

- قرأت أن الحكومة الإقليمية للأكراد في العراق تحولت إلى تحالف مع روسيا بعد مؤتمر في موسكو، والرئيس فلاديمير بوتين قال في السابع من هذا الشهر أن الاتصالات مع حكومة الأكراد «مشجعة»، وأنها «بعيدة المدى».

الأكراد يريدون مساعدة موسكو في إنتاج النفط وأنواع الطاقة الأخرى، وموسكو تريد أن يكون لها موطئ قدم في قطاع الطاقة في الشرق الأوسط. سنتابع التفاصيل.

- إيطاليا منعت دخول سفينة تحمل لاجئين من أفريقيا أراضيها، وعندما وبختها حكومة مالطا قال وزير داخليتها ماتيو سالفيني أن إنقاذ الأرواح البشرية واجب، ولكن تحويل إيطاليا إلى معسكر لاجئين ليس واجباً.

إيطاليا واليونان تعارضان استقبال اللاجئين المقبلين بحراً من شمال أفريقيا، وتعتقدان أن اللاجئين يهددون البلدين. الاتحاد الأوروبي له رأي آخر إلا أنه لا يصر على إرغام أعضائه على قبول اللاجئين.

- منظمة مراقبة حقوق الإنسان تقول أن جماعات مسلحة تدعمها تركيا استولت على ممتلكات المدنيين الأكراد ونهبتها في عفرين، وأسكنت جماعات مسلحة معارضة للحكومة في بيوتهم، كما دمرت ممتلكات مدنية ونهبتها من دون دفع أي تعويض للمالكين.

القتال في عفرين وحولها أدى إلى نزوح حوالى 137 ألف مواطن شرِّدوا داخل بلادهم. منظمة مراقبة حقوق الإنسان تتهم رجال «الجيش الحر» بارتكاب جرائم ضد المدنيين الأكراد.

- مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى مؤسسة يهودية أسسها مارتن أنديك لرعاية مصالح إسرائيل، وهي الآن تسأل ما إذا كان بين كوريا الشمالية وإيران علاقات نووية سرية. كانت هناك علاقات صاروخية، وكوريا الشمالية زودت إيران بحاجتها في هذا المجال، فكان أن فرضت إدارة باراك أوباما عقوبات على مواطنين من إيران وحاربت التقارب الصاروخي بين كوريا الشمالية وإيران.

الآن جماعة إسرائيل تخاف من اتفاق نووي سري، والسبب الحقيقي أن تبقى إسرائيل وحدها قوة نووية عسكرية في الشرق الأوسط. أنصار إسرائيل في الولايات المتحدة أنصار الاحتلال والقتل والإرهاب.

- خبر أحسن من كل ما سبق هو أن لجنة التراث العالمي ستدرس بين 24 من هذا الشهر والرابع من الشهر المقبل إدراج 30 موقعاً في قائمة اليونيسكو للتراث العالمي. الاجتماع سيكون في البحرين برئاسة الشيخة هيا راشد آل خليفة. ثمة مواقع أخرى تحت الدرس.

المصدر : جريدة الحياة

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أعرضها على القراء أخبار مهمة أعرضها على القراء



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا

GMT 17:45 2023 الأحد ,30 إبريل / نيسان

لون الغرفة يؤثر على نومك وجودته

GMT 09:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات رينو كابتشر S-Edition في فرنسا

GMT 20:27 2020 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ألسنة النيران تلتهم حماما شعبيا بالكامل نواحي أكادير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib