عيون وآذان أخبار سيجدها القارئ مهمة
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

عيون وآذان (أخبار سيجدها القارئ مهمة)

المغرب اليوم -

عيون وآذان أخبار سيجدها القارئ مهمة

بقلم - جهاد الخازن

أعود إلى القارئ بين حين وآخر بمجموعة من الأخبار أراها مهمة وتستحق الدرس أو المراجعة.

أول خبر عندي اليوم استئناف المدعي العام في البحرين قرار محكمة برأت ثلاثة من زعماء المعارضة. القرار النهائي في يدي محكمة الاستئناف، والمتهمون الذين حصلوا على البراءة هم الشيخ علي سلمان، الأمين العام لـ «جماعة الوفاق»، والشيخ حسن سلطان، العضو السابق عن «الوفاق» في البرلمان، وعلي الأسود وهو من أركان «الوفاق». الولايات المتحدة رحبت بالحكم إلا أن الاستئناف هو الذي سيقرر الإدانة أو البراءة. علي سلمان حكم عليه بالسجن أربع سنوات، ورأيي أن علاقاته بإيران وثيقة.

في الأخبار الأخرى أن عصابة تابعة لأقصى اليمين في فرنسا تآمرت لشن هجمات على المسلمين في هذا البلد. الشرطة داهمت مواقع العصابة قبل أيام ووجدت أن أعضاءها يتدربون على تفجير مراكز إسلامية.

السلطات الفرنسية اتهمت المجموعة، وهي تضم تسعة رجال وامرأة، بمؤامرة إرهابية، ونشرت بعضاً من منشورات العصابة وهي تدّعي أنها «تقاوم الخطر الإسلامي».

لعل القارئ يذكر أن فرنسا تعرضت لهجمات إرهابية في 2015 و2016 ودفع المواطنون الثمن من أرواحهم. الميديا الفرنسية تفرق الآن بين أقصى اليمين مثل حزب مارين لوبان، واليمين المتطرف جداً الذي يهدد بعمليات ضد المسلمين.

خبر آخر أجده غريباً، فلجنة الاستخبارات والأمن في البرلمان البريطاني وجدت أن الحكومة البريطانية صمتت بشكل «غير مقبول» عن معاملة الولايات المتحدة المعتقلين بعد إرهاب 11/9/2001. اللجنة لم تجد أدلة تدين محققين بريطانيين بممارسة الإرهاب ضد المعتقلين، إلا أنها قالت إن لا شك إطلاقاً في أن أجهزة الاستخبارات البريطانية تعمّدت تجاهل العنف الأميركي ضد المعتقلين مع أنها كانت قادرة على التدخل. المحققون البريطانيون قدموا معلومات إلى حلفائهم ولكن بعد وقف تعذيب المعتقلين في الولايات المتحدة.

وأكمل بإرهاب لم يرتكبه عربي أو مسلم بل رجل اسمه جارود راموس، ويبدو من الاسم أن أصله من أميركا اللاتينية. هو قتل خمسة من موظفي جريدة «كابيتال غازيت» وتحصن في مبنى الجريدة قبل أن تداهمه الشرطة وتعتقله.

كان راموس خسر قضية قدح وذم ضد الجريدة عام 2015 موضوعها مقال في الجريدة قال القاتل إنه أساء إليه. راموس لا يتعاون الآن مع الشرطة الأميركية في استجوابها وإنما يلتزم الصمت.

جريدة «هفنغتون بوست» الإلكترونية أعلنت نقل جميع موظفي قسم الأخبار فيها، وعددهم 45، إلى برمنغهام لمدة أسبوع مع برنامج جديد هو أن الجريدة تستمع إلى آراء القراء وشكاويهم.

في خبر آخر أن جريدة «إيفنينغ ستاندارد» ستعلن في موازنتها أنها خسرت عشرة ملايين جنيه استرليني في السنة المنتهية في أيلول (سبتمبر) 2017. الجريدة يملكها الروسي إيفغني ليبيديف والخسارة مفاجئة لأن الجريدة التي توزع مجاناً حققت مليوني جنيه أرباحاً عام 2016.

أخيراً، أسأل القارئ أي بلدان فيها خدمة عسكرية إلزامية؟ هذه البلدان هي كوريا الجنوبية وأريتريا وسويسرا والبرازيل وإسرائيل وسورية. كانت هناك خدمة عسكرية إلزامية في الولايات المتحدة أيام حروبها في الشرق الأقصى في ستينات القرن الماضي وسبعيناته. ودفع شباب أميركا الثمن باستثناء دونالد ترامب الذي حصل على إعفاء بعد إعفاء ولم يخدم في القوات المسلحة الأميركية أبداً. هو الآن يهاجم دولاً «ضعيفة» وينسى موقفه من الحروب التي شنتها بلاده على دول من العالم الثالث، أو العاشر.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار سيجدها القارئ مهمة عيون وآذان أخبار سيجدها القارئ مهمة



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا

GMT 17:45 2023 الأحد ,30 إبريل / نيسان

لون الغرفة يؤثر على نومك وجودته

GMT 09:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات رينو كابتشر S-Edition في فرنسا

GMT 20:27 2020 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ألسنة النيران تلتهم حماما شعبيا بالكامل نواحي أكادير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib