عيون وآذان أهم أخبار هذا الأسبوع
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

عيون وآذان (أهم أخبار هذا الأسبوع)

المغرب اليوم -

عيون وآذان أهم أخبار هذا الأسبوع

بقلم : جهاد الخازن

رئيس الجمعية العامة في فنزويلا خوان غويدو يزعم أنه فاز برئاسة بلاده، وقد نصّب نفسه رئيساً انتقالياً. الولايات المتحدة وكندا وأستراليا مع عدد من دول أميركا اللاتينية وأوروبا تؤيده للرئاسة. هو طلب أخيراً من الصين أن تسحب اعترافها برئاسة نيكولاس مادورو، إلا أنها وروسيا تبقيان أهم أنصار مادورو حول العالم.

الولايات المتحدة زادت الضرائب على وارداتها من الصين وقد تزيدها مرة أخرى، إلا أن الصين ماضية في طريق توسيع تجارتها مع دول أميركا اللاتينية.

الصين تستورد النفط من فنزويلا، وقد زادت منذ مطلع هذا القرن حجم تجارتها مع البرازيل والأرجنتين. في الوقت نفسه أعلنت فنزويلا أنها تريد تنويع تجارتها وبناء علاقات أقوى مع الهند ودول آسيوية أخرى.

بنك التنمية الصيني أقرض فنزويلا 55 بليون دولار بين 2007 و2016، لكن الولايات المتحدة تقول الآن إن الصين أخطأت في حساب أخطار التعامل مع فنزويلا، خصوصاً الجانب السياسي، أي الجانب الذي تهدده الولايات المتحدة.

كانت الولايات المتحدة أيدت انقلابات ضد حكومات يسارية في أميركا اللاتينية القرن الماضي، وأتجاوز غواتيمالا ومحاولات الانقلاب في البرازيل والسلفادور وتشيلي وأسجل أن جون بولتون عمل في إدارة ريغان مسؤولاً عن سياسة الإدارة ضد فنزويلا، كما أن البيت الأبيض في حينه اختار ايليوت ابرامز مبعوثاً خاصاً الى فنزويلا. بولتون وابرامز عميلان اسرائيليان يقدمان مصالح دولة الإرهاب على «بلدهما» الولايات المتحدة.

عندي مواضيع كثيرة اليوم فانتقل الى «خدمات الجالية المسلمة» في بروكلن التي تضم حوالى 30 عضواً من المتطوعين لحماية المسلمين في المنطقة. من الأعضاء معين علي الذي هاجر الى الولايات المتحدة من اليمن سنة 1990، وهو يخاف على أولاده الأربعة في بروكلن، ثم يعترف أعضاء الجماعة التي تحاول حماية المسلمين بأنهم ليسوا رجال شرطة وإنما هم متطوعون لحماية أسرهم.

بعض سكان بروكلن من غير المسلمين يعترض على عمل المتطوعين من المسلمين، ولا يريدونهم في أحيائهم.

أهم خبر لي في الأيام الأخيرة كان وقوف المعارضة المصرية ضد محاولة تغيير فقرة أو فقرات في الدستور ليتمكن الرئيس عبدالفتاح السيسي من البقاء رئيساً بعد انتهاء ولايته الحالية سنة 2022.

مجلس النواب المصري يضم 596 عضواً وهو سيجتمع في 17 من هذا الشهر لدرس تغيير الدستور. أقول إن الرئيس جمال عبدالناصر بقي في الحكم حتى موته، والرئيس أنور السادات حتى اغتياله، والرئيس حسني مبارك حتى 2011. الرئيس السيسي يخوض حرباً ضد الإرهاب، وأكثره من فلول «الاخوان المسلمين» منذ تسلم الرئاسة في مصر، وأعتقد أنه أفضل في الحكم من أي منافس.

أؤيد الرئيس السيسي ولو كنت مصرياً لانتخبته، ثم أرجو أن تنجح مصر في الخروج معافاة من الإرهاب لأن البلد بحاجة الى العمل ليستطيع كل مصري أن ينعم بالأمن وأن يجد العمل في بلاده.

أختتم بشيء من لندن حيث أقمت مع أسرتي 42 سنة، فأنا أقرأ يوماً بعد يوم عن أن جيريمي كوربن، رئيس حزب العمال، له أنصار من اللاساميين. في انكلترا اخترت دائماً مرشح حزب المحافظين في دائرتي الانتخابية، والآن أقرأ أن كوربن يعتبر «حماس» «صديقة»، وهي بالتأكيد أفضل من ليكود والإرهابي بنيامين نتانياهو. هو تحدث في مؤتمرات ضمت لاساميين ودافع عن لوحة تظهر رجال مصارف أنوفهم معقوفة ووضع إكليلاً في مقبرة للشبان الفلسطينيين الذين هاجموا اللاعبين اليهود في دورة ميونيخ سنة 1972 التي كنت موجوداً لمشاهدتها.

لا أعتقد أن كوربن يمارس لاساميّة أو أنه ضد اليهود، وإنما أرى أن حزبه متقدم على المحافظين في انكلترا، وأنصار إسرائيل لا يريدونه في 10 داوننغ ستريت، مقر رئيس الوزراء.

 


 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أهم أخبار هذا الأسبوع عيون وآذان أهم أخبار هذا الأسبوع



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 14:26 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مولودية الجزائر تتأهل لثمن نهائي كأس محمد السادس للأبطال

GMT 08:48 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

عبايات سعودية ولفات حجاب جديدة للسمراوات

GMT 19:38 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

محمد مديحي مدربا للمغرب الرياضي الفاسي

GMT 11:20 2015 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

مزاعم بشأن إخفاء صورة امرأة أخرى تحت لوحة الموناليزا

GMT 12:20 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

علماء يكشفون كيفية تدفئة البطاريق نفسها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib