عيون وآذان أخبار عربية مهمة
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

عيون وآذان (أخبار عربية مهمة)

المغرب اليوم -

عيون وآذان أخبار عربية مهمة

بقلم : جهاد الخازن

محكمة النقض والجزاء في البحرين أقرت حكماً بالسجن مدى الحياة على الشيخ علي سلمان واثنين من أعضاء جمعية الوفاق هما الشيخ حسن جمعة سلطان ومهدي علي الأسود الموجودين خارج البحرين.

تلفزيون البحرين عرض تسجيلات لمكالمات هاتفية بين علي سلمان ورئيس وزراء قطر في حينه الشيخ حمد بن جاسم بن جبر. المكالمات لم تكن لإنهاء المظاهرات سنة 2011 بطرق سلمية بل مؤامرة ضد البحرين من أنصار ايران.

البحرين تضم قاعدة للأسطول الاميركي الخامس في الخليج العربي وأيضاً قاعدة للأسطول البريطاني. هذا شيء معروف أزيد عليه أن تسجيل المكالمات الهاتفية لا يمكن دحضه، فهو بصوت علي سلمان والشيخ حمد الذي كان يحاول التوسط بين حكومة البحرين والمعارضة.

كتبت عن زيارة الرئيس ايمانويل ماكرون مصر وحديثه عن حقوق الإنسان وأن الوضع أسوأ مما كان أيام الرئيس حسني مبارك.

عرفت الرئيس مبارك من أول يوم له في الحكم وأجريت له مقابلات كثيرة، وأرى أنه كان مواطناً مصرياً صالحاً يحاول أن يجنب بلاده ويلات الحروب وقد نجح.

الرئيس عبدالفتاح السيسي له الخلفية العسكرية ذاتها التي كانت للرئيس مبارك وهو يقاوم فلول إرهاب «الاخوان المسلمين» بعد أن حكموا سنة وقام الشعب ضدهم بالملايين، وكله مسجل بالصوت والصورة.

الرئيس ماكرون حدث الرئيس السيسي عن حقوق الإنسان، ورد عليه الرئيس المصري رداً مفحماً، إلا أن رئيس فرنسا يعتقد أن دول العالم كلها يجب أن تفتح أبوابها للرأي الآخر، وينسى أو يتناسى أن هذه الدول عرضة لإرهاب غير مسؤول أو غير محدود.

خبر أفضل، وربما كان مفيداً للسياحة في مصر هو اكتشاف مخازن خمور في الدلتا تعود الى أيام حكم الرومان ثم الإغريق في مصر، وهذا يعني بداية القرن الرابع قبل الميلاد، واكتشاف 50 مومياء في المنيا، بينها 12 لأطفال، تعود الى العصر البطمي والعصر الروماني والعصر البيزنطي.

بعض الميديا الاميركية هاجم الامارات العربية المتحدة لأن جوائز المساواة بين الجنسين فاز بها رجال. كانت هناك ثلاث جوائز للمساواة بين الجنسين سنة 2018 هي أفضل مؤيد للمساواة وأفضل كيان حكومي يؤيد المساواة بين الجنسين وأفضل مبادرة تؤيد المساواة بين الجنسين.

الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الامارات وحاكم دبي، وزع الجوائز فنال الأولى الشيخ سيف بن زايد، وزير الداخلية، وتسلم الجائزتين الأخريين رجلان مثلا وزارة المال ووزارة الطاقة البشرية.

وخبر جيد هو ان «داعش» في سورية انتهت، فلم يبقَ للإرهابيين العاملين لها سوى قريتين على الفرات قرب الحدود مع العراق.

«داعش» يعيد تنظيم صفوفها وهو خسر المعارك في سورية إلا أنه لم يخسر الحرب بعد، فهناك احتمال أن يعود الإرهابيون الى العمل في سورية والعراق وبلدان عربية أخرى.

كان «داعش» يضم مقاتلين من حول العالم، وقد استسلم مئات منهم للسلطات السورية بعد فشل «داعش» الذي سيطر يوماً على ثلث البلاد أو أكثر إلا أنه هزم أمام القوات الرسمية السورية التي ساعدتها روسيا وايران.

هل تعود سورية كما عرفتها صغيراً كبيراً، ونعود اليها والى الأصدقاء فيها فبعضهم لم يغادر بلده على رغم أن الحرب استمرت حوالى خمس سنوات؟ أرجو ذلك جداً.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار عربية مهمة عيون وآذان أخبار عربية مهمة



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 14:26 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مولودية الجزائر تتأهل لثمن نهائي كأس محمد السادس للأبطال

GMT 08:48 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

عبايات سعودية ولفات حجاب جديدة للسمراوات

GMT 19:38 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

محمد مديحي مدربا للمغرب الرياضي الفاسي

GMT 11:20 2015 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

مزاعم بشأن إخفاء صورة امرأة أخرى تحت لوحة الموناليزا

GMT 12:20 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

علماء يكشفون كيفية تدفئة البطاريق نفسها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib