معنى أن نكتب رقميًا
سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023 توقف مؤقت للعمليات في مطار قازان الروسي إثر هجوم أوكراني ارتفاع عدد ضحايا الانهيار الأرضي إلى 40 شخصاً في أوغندا المكتب الحكومي لدولة فلسطين تعلن احصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 440
أخر الأخبار

معنى أن نكتب رقميًا

المغرب اليوم -

معنى أن نكتب رقميًا

بقلم - عبده حقي

بموازاة مع التقدم التكنولوجي وتصاعد دمقرطته صارت الرقمية تغزو حياتنا يوما بعد يوم وعديد من استخداماتها حاليا تجعلنا مرغمين على طرح أسئلة عديدة حول تحديد
مفهومها من جديد.
إن الكتابة باستعمالها اليوم لقواعد وأسانيد الرقمية ، قد عرفت تحولات بسبب هذا الإنتشار الهائل في وسائل التكنولوجيا الحديثة. فالأسانيد وأدوات الكتابة قد أثرت بشكل واضح في أسلوب كتاباتنا وكذلك من خلالها في طرق تفكيرنا وعيشنا ، لكن من دون شك أن الكتابة الرقمية قد أضفت الكثير من التغييرات العميقة والشاملة في عالم الكتابة بشكل عام كما كنا نتصورها منذ عقود إلى اليوم.
الكتابة الرقمية هي كتابة ذات شكل خاص يجد مجاله أساسا في الوسط الرقمي (معلوميات ، إنترنت ، ألواح إلكترونية ..إلخ) يتعلق الأمر إذن بإنتاج نصوص تأخذ بعين الإعتبار قبل تشكلها وبلورتها خصوصية السند والأدوات والأشكال المستعملة ، سواء إرتبط ذلك بالضرورات التقنية التي تفرضها أو الإمكانيات التي تمنحها من خلالها خصوصا ماتعلق بإنشاء روابط تشعبية وتوظيف بعض التقنيات مثل
تقنية (نسخ /لصق).
لكن الكتابة الرقمية ليست كل هذه الممارسة الكتابية فحسب ــ التي تم إنتاجها بواسطة التكنولوجية الرقمية ــ إنها أيضا بشكل ضمني مجموع عوامل القراءة المقتعدة على التكنولوجيات الرقمية . في جانب آخر فإن الأدب الرقمي الذي يتم إنتاجه بواسطة الكتابة الرقمية يتميز عن الأدب الأوتوماتيكي (التناظري) الذي يتطلب تحويل أعمال أدبية ورقية إلى أشكال أدبية رقمية متماثلة . يجب إذن التمييز بين الكتابة الرقمية والكتابة المعلوماتية أي الكتابة بأستعمال أكواد ورموز خاصة .
الكتابة الرقمية تأخذ أشكالا متعددة . إنها تروم تحقيق ماهو أساسي وفعال . فهي تطرح وضعا تشاركيا يضع النقط المعلوماتية البارزة ضمن أولوياته . طبعا ليس هذا كل شي فالكتابة الرقمية هي أيضا كتابة خلاسية تجمع بين ماهو صوتي وكتابي .. فالإنترنت يتميز بهذا التزايد في إمكانية التحاور السمعي بين رواده . إننا نتحدث هنا عن شكل أدبي (صوت/كتابي) .
الكتابة الرقمية أيضا هي كتابة ثلاثية الأبعاد 3D يلتئم فيها الصوت والنص والصورة . إن رواد الإنترنت أصبحوا مشاركين بشكل أسرع وجماعي في إنتاج نصوص وسرود قصيرة أكثر تطورا بحيث يصير النص إبداعا جماعيا ، ورموز مثل # و @ تصير بدورها رموزا عادية ومألوفة في النص الرقمي .
تبدو الكتابة الرقمية أكثر إبداعية من غيرها ، بمعنى أننا بصدد شكل جديد للإبداع الأدبي يتجلى في عدد من الأجناس المتفرعة عنه كالشعر الرقمي والنص التفاعلي ونص (التوليد/الذاتي auto-généré) وغيرها .
ـــ التطبيقات الجديدة والقراءة
إذا تعددت اليوم النظريات حول الكتابة الرقمية وإذا كانت أذواتها متوفرة الآن فالسؤال المطروح هو أي تطبيق قد نستعمله لإنجازها وبالتالي ماذا تعني الكتابة اليوم بشكل عام ؟
تتطلب الكتابة الرقمية تطبيقات مختلفة تأخذ أشكالا وثائقية وفنية ..إلخ ، فالكتابة الرقمية نشاط يتطلب كفاءات متفردة ومعقدة على مستوى التنظيم والتخطيط والتأليف . ومن دون شك أن الكتابة بواسطة آليات الرقمية قد عرفت تعقيدات جمة .. هناك اليوم عدد من التطبيقات الجديدة التي تحفل بها الكتابة الأدبية والتي لم تكن من قبل ..فالكاتب أصبح يتوفر على برنامج للتراسل يمكنه أن يدرج في عالم الكتابة عديدا من المواد والأماكن والأدوار المختلفة وكمثال على ذلك : مستخدم البريد الذي يرسل الرسالة وساعي البريد الذي يضعها في صندوق الرسائل .
إنه لمن الملاحظ أن هناك تمايزات بين مختلف أشكال الكتابة غير أنها تلتقي فيما بينها في جوانب أخرى عديدة .. إنها متآلفة وغير متباعدة بعضها عن بعض . فحدودها مفتوحة ، متكاملة وغير متعارضة .. قد نتحدث أيضا في هذا السياق عن الكتابة الإبرميدية (متعددة الميديا) عندما تلتقي فيها الروابط التشعبية وأذوات الميديا.
ولنضرب مثلا بالفيس بوك خلافا للتويتر. فالفيسبوك مفتوح للعموم ولا يحصر عدد الحروف والرموز. وفضاؤه الإفتراضي للتخزين غير محدود كذلك ، كما أن النصوص المنشورة على الصفحات مختلفة الطول ، مدعمة بالصور، بالفيديوهات وبالأصوات … إن الأمر يتعلق بفضاء إفتراضي للإبداع (المتعدد/ميديا) الذي يجسد أدبا رقميا فائقا .
يبدو أننا بدأنا ندرك تزايد إهتمام الكتاب بمواضيع التواصل الإجتماعي ، بل إن الأمر الأكثر مفاجأة بهذا الصدد هو أن الكتاب عامة كانوا إلى عهد قريب أشخاصا أقل إنذماجا وتواصلا في الوسط الإجتماعي ، والكاتب كان مثل الناسك المنعزل في برج إبداعه . لكنه اليوم بات شخصية عادية في عالم الويب. الكاتب الأمريكي بريت إيستون بليس BRET EASTON ELLIS واحد من بين هؤلاء الذين يستعملون خدمة مواقع التواصل الإجتماعي وخصوصا تويتر بقصد تشاطر رأيه مع زوار صفحته حول آخر الإصدارات في المكتبات .. إنه إستعمال جماعي أنجع وأفيد للشبكة . لكن ماهو أهم هنا هو أن (باتريك باتمان Patrick Bateman) الشخصية الرئيسية والمتكررة في جل روايات (بريت إيستون إليس ) تتبنى نفس السلوك الكتابي وذلك بنشرها هي أيضا لآرائها الخاصة على الشبكة العنكبوتية ..
الكاتبة والمؤلفة (أكاط إليفا Agathe Elieva) هي أيضا تنقش كل يوم كتاباتها الشعرية على صفحتها في الفيسبوك حيث تنشر مختلف الصور التوضيحية والمدعمة بالمقولات المستعارة من نصوص لأشهر الكتاب كما تستعمل أشهر آراء المصورين مثل (روبير دواسنو Robert Doisneau) ومصورين آخرين بهدف توضيح كتاباتها .
من دون شك أن عدد رواد الفيسبوك يتزايد يوما بعد يوم من أجل التعبير عن آرائهم وأفكارهم بل إن بعضهم قد عمد إلى نشر تدويناته الإفتراضية في كتاب ورقي خاص على غرار مافعلت (سيلفي غراسيا Sylvie Gracia) التي أصدرت كتابها الموسوم ب (كتاب الوجوه ) بعنوان فرعي هو (الجريدة الفيسبوكية 2010 ـ 2011) عن دار النشر (جاكلين شامبان ) حيث نجد على صفحات مجموعة منتقاة من صورها الشخصية المرفوقة بنصوص توضيحية طويلة تعبر عن يومياتها باعتبارها يوميات حميمية أو سيرة ـ ذاتية .
وحسب رأي توبياس هيل ( Tobias Hill) يقول : إننا لانكتب سوى ماهياتنا والتجربة الإنسانية هي تجربة إجتماعية قبل كل شيء.
لكن ما الذي يميز النصوص المنشورة على مواقع التواصل الإجتماعي والنصوص الأدبية الأخرى ؟ يمكننا القول أن النصوص المنشورة على تغريدات تويتر تشبه إلى حد ما نصوص الهايكو الياباني أو الأمثال الفرنسية Proverbes . التغريدات تأخذ أبعادا أخرى بسبب تعليقات القراء وردود الفعل والتفاعلات عند الرواد المتابعين follower . لم يعد شخص واحد هو الذي يتحدث بل مجموعة من الأشخاص . إن هذه الكتابة الجماعية التشاركية التي تعتبر خاصية ومظهرا من مظاهر الكتابة في عصر الويب ليست شكلا جديدا متفردا في تاريخ الأدب فقد سبق للكتاب السرياليين أن جربوا هذا النمط من الكتابة اللعبية التشاركية في قصة (الجثة الرائعة) حيث كان كل كاتب مشارك في العمل يضيف شذرة سرية غيرمعلومة للكتاب السابقين عنه أو اللاحقين بعده مما ينتج عنه في المحصلة تجميع نص مرتق شذريا وذي مسحة هذيان غامض أي (سوريالي)
هذه الكتابة التشاركية تتميز اليوم بتعدد الظواهرعلى غرار ظاهرة ال (فان فيكس Fanfics) أي جماعة المعجبين بالتخييل أي التخييل المكتوب إنطلاقا من عالم أو شخوص أعجب بها الكاتب/المعجب (بفتح الجيم) FANFICS  . الفرق هو أن المعجبين السابقين كانوا كتابا خاضعين لرحمة دور النشر الورقية ، أما اليوم فإن كتاب ظاهرة (فان فيكس) يتطورون بشكل فوضوي متحررين من إكراهات دور النشر وبشكل ديموقراطي . لكن يبقى دائما هناك تساؤل أساسي يطرح نفسه بإلحاح حول قيمة هذا الأدب الرقمي … لذلك يتبدى لنا هنا دور الكاتب في تنظيم وإدماج مشاركة كل كاتب (فان فيك) . لم تعد المهارة والموهبة هنا تتعلق بدربة الكتابة واختمارها بل أيضا بمعرفة إنتقاء أجود المشاركات.
رهانات الإرسال :
إن تعلم الكتابة يعد مرحلة أساسية من أجل تطوير الإستقلال الذاتي الثقافي autonomie ومواصلة مسار الدراسة، فالتلاميذ الذين يواجهون الكتابة الرقمية تكون لديهم تجربة سابقة في إحتكاكهم بمواقع التواصل الإجتماعي ، بالمدونات أو المنتديات ..إلخ) لكن مع الأسف كل هذه المواقع التواصلية تنتج مايشبه الكتابة وليست الكتابة الرصينة … يجب إذن تلقين التلاميذ طريقة إنتاج كتابة متنوعة وخالية من الشوائب والتعثرات .. يجب كذلك الأخذ بعين الإعتبار بالعديد من القدرات الهائلة والمشاكل العديدة التي يتم نسيانها أو إهمالها وبالتالي على المؤسسات التعليمية من جانبها أن تضع ضمن أولوياتها تدريس الثقافة الرقمية .. في هذا السياق علينا أن نكون يقظين وواعين بأن تلقين طرائق الكتابة الرقمية تختلف عن طرائق تلقين دروس المعلوميات أي تعلم (الأكواد والرموز) . لايتعلق الأمر هنا إطلاقا بتكوين التلاميذ في مجال مهن معلوميات المكتب Office… إننا عندما نلقن للتلميذ رقن نص على لوحة المفاتيح فإن ذلك لا يعني أننا نلقنه مبادئ الرقمية . إن هذه الأمور أساسية لكنها غير كافية . الثقافة الرقمية التي يتلقاها جيل الشباب اليوم والتي تسهم من دون شك في تربيتهم الثقافية العامة لا وجود لها في مقررات المؤسسات التعليمية .
هناك نموذج من تعليم الكتابة الرقمية بالرغم من كونه يتعلق بماستر الأدب والكتابة الرقمية في جامعة باريس الثامنة . فدروس البرمجة بها تلقن الطلبة إنشاء مواقع ويب أو كتب إلكترونية خاصة بقارئات التابليتات بينما يجب أن تركز ورشات الكتابة على إنتاج محتويات تتنوع بين الكتابة الصحفية والكتابة التخييلية .
في نهاية مقرراتهم الدراسية إن هؤلاء الشباب المتوجين بالديبلومات والشواهد الجامعية يتجهون نحو مهن الكتابة الرقمية مثل : (محرر موقع إلكتروني) أو (محررــ موجه) أو (كاتب سيناريو) للمحتويات النصية الخاصة بهواتف السمار تفون أو بمجموعات التدبير… وهناك وظائف أخرى مثل التحرير الخاص بالويب أو الصحافة أو التواصل الشبكي ، أو المهن المرتبطة بصناعة الكتاب ، النشر أو إنتاج المحتويات باعتبارها جميعا مسالك المستقبل في مجال الكتابة الرقمية .
إن العالم الثقافي قد شهد تحولات جذرية مدعومة بدمقرطة الأسانيد الرقمية التي تستهدف التلاميذ وتستهذف أيضا شروط النشر والتدبير وإنتاج المعرفة . مشكلة التكنولوجيات الحديثة تتعلق أساسا باستعمالها السائد الذي يروم توظيفها بطريقة نمطية وسطحية باعتبارها (علامة) SIGNAL بينما لاشيء يمنعنا من جعلها فرصة حقيقية للتطور المادي على غرار الكتابة الكلاسيكية.
في جانب آخر عديد من الأبحاث خلصت إلى أن جل المتعلمين يملكون كفاءات جيدة على مستوى إستعمال هذه التكنولوجيات الجديدة لكن مايعوزهم هو فقرهم الثقافي … إن نشر وتعميم الثقافة الرقمية سيمكنهم من تطوبر تفكيرهم على مستوى تطبيقات أكثر تبلورا .
تدريس تعلمات وتطبيقات الكتابة الرقمية وطرق تفعيل الوسائل الرقمية يمكن من تحرير وإغناء ممارسة الكتابة الرقمية (نص مترابط ـ ميلتي ميديا ــ كتابة تشاركية ..إلخ) فضلا عن تطوير الحس النقدي وترسيخ عنصر التفكير في طريقة الكتابة والإعتماد على قراءة مختلفة لصناعات القراءة .
 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معنى أن نكتب رقميًا معنى أن نكتب رقميًا



GMT 18:56 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

يتفقد أعلى القمم

GMT 18:54 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

تحولات البعث السوري بين 1963 و2024

GMT 18:51 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سوريا و«تكويعة» أم كلثوم

GMT 18:49 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الهروب من سؤال المصير

GMT 18:47 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سوريا والنظام العربي المقبل

GMT 18:44 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

2024... سنة كسر عظم المقاومة والممانعة

GMT 18:41 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

أميركا والفضائيون... أسرار الصمت المدوي

GMT 18:38 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"هاكرز" يستولون على 17 مليون دولار في هذه الدولة

GMT 19:10 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يتجه لخسارة أسبوعية 2% مع انحسار مخاوف الإمدادات

GMT 18:57 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع التضخم في منطقة اليورو 2.3% خلال نوفمبر

GMT 19:05 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

وول ستريت ترتفع في جلسة مختصرة بمستهل موسم التسوق

GMT 10:41 2022 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

خضروات وزهور يمكن إضافتها إلى حديقة المنزل في الخريف

GMT 02:01 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حوت أبيض يندمج مع سرب مِن الدلافين ذات الأنف الزجاجية

GMT 09:05 2022 الأحد ,25 كانون الأول / ديسمبر

النجمة اللبنانية رولا قادري تعود من جديد بأغنية "يا قلب"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib